Get Mystery Box with random crypto!

بسم الله الرحمن الرحيم المسابقة الرمضانية يكفينا من النع | كلية التربية - جامعة صنعاء - ملتقى الطالب الجامعي

بسم الله الرحمن الرحيم

المسابقة الرمضانية

يكفينا من النعم أن منّ الله علينا بأعلام هدى يبثون النور في أرجاء الدنيا بعظيم علم انتهلوه من خير كتاب ..

ومن أجل مزيد من الإستفادة أقمنا هذه المسابقة

ونقول لمن توفق في الإجابة ونال جائزة أفضل واسرع إجابة كل التهاني ودعواتنا القلبية ببلوغكم الفائدة على ما أجبتم عليه

مبارك للفائزين:

-محمد مجد الدين عشيش"كلية الطب"

-رقيه شباله"كلية التربية خولان"

-رباب ابوطالب "كلية الزراعة"

وسنواصل الاستزادة من الهدي حتى نرتقي أكثر في سلم الكمال الإيماني بتوفيق الله ..

• حيث كانت الإجابات النموذجية كالتالي :

السؤال الأول:
-كيف يكون منطق السباقين إلى الأعمال الصالحة ؟

•إجابة
السؤال الاول/
-السابقون ما يكون منطقهم المنطق الذي هو سائد بيننا:[خَلِّني أعْقَب] ما هذا منطق سائد في بلادنا؟ [خَلِّني أعْقَب في كل شيء, وخلنا نعيِّن كيف هم سينجحوا دخلنا معهم, خلنا نعيِّن كيف هو سيأتي عليهم شيء فأحسن جو احنا بعيد ما جو قد دخلنا معهم لأجل لا يلحقنا ما يلحقهم خلونا نعين, خلوني أعقب] هذه هي روح تتنافى مع روح السبق, في الأخير تجرجر واحد إلى أن يكون من أصحاب الشمال, 



السؤال الثاني:
ما الذي يجعل الفرد منبهرًا بما يقدمه أعداء الله ؟

•إجابة السؤال الثاني/
-لأنه يجهل بالقرآن، يجهل بهدى الله، لا يعرف كم عظمة هذا الهدى فيما فيه من توجيهات، وتعليمات، وبصائر، وحقائق، نبني عليها مسيرة حياتنا، وتستقيم بها حياتنا، هو يتصور أن ما لدى أولئك هو الذي تستقيم به حياتنا، ينسى أن هم أعداء، وينسى أنهم يسعون بكل جهد إلى السيطرة علينا، والاستعمار لنا، والاستعباد لنا، والامتهان لنا،والنهب لثرواتنا، والاستغلال لنا في ما يخدمهم هم، وفق مصالحهم هم، البعض لا يفهم، لا يعي، عنده نقص حاد في وعيه، وفي فهمه، لا يستفيد من الأحداث، لا يستفيد من الوقائع، لا يستفيد من الحقائق، هو ينبهر بدعاياتهم فقط، دعاياتهم، كفته دعاياتهم، ولم يعتبر بالواقع، لم يعتبر بالحقائق الماثلة بين أعين الجميع، الماثلة أمام أعين الجميع، الواضحة في الواقع، هو لا ينظر إلى ممارساتهم الإجرامية.


السؤال الثالث:

- ماهو أساس التفضيل في درجات الجنة؟

•إجابة السؤال الثالث/
-قال "جلَّ شأنه": {وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا}[الإسراء: من الآية21]، يعود الأمر إلى مستوى الإيمان، مستوى الالتزام والتقوى، مستوى الطاعة لله "سبحانه وتعالى" والاستجابة له.