لقَد كنت بارعاً في تركي وحيداً مع كم هائل من التساؤلات ، تركتن | مقهى البؤس .
لقَد كنت بارعاً في تركي وحيداً مع كم هائل من التساؤلات ، تركتني أعود كل ليلة هشاً للغاية من فَرط ما أرتطمَتُ بِه منك ، أعود مليئاً بالكلمات التِي لم تملك الجرأة في الخروج كي لا ترى ما مدى بشاعتك في التعامل معي ، أتظَن أنني لم أترك ؟ وأنا الذِي رميتك مِني مُنذ أول ليلة تركتني بها وحيد.