Vaiorin

2020-07-30 19:46:26 ‏يارب بــ يوم عرفة أملي حــيآتي طمأنينة و أنطيني القدرة ؏ــلىٰ تحقيق احلامي كولها باز کردن / نظر دهید

2020-03-26 16:44:17 منو يريد يصعد أدمن بالقناة يتواصل ع البوت
@Marclen_bot باز کردن / نظر دهید

2020-03-26 16:43:01 كان عليك أن تولي انتباهاً أكبر لحساسيتها البالغة ، وأن تعرف بأن ما يخدش الآخرين ، قد يقتلها في لحظة .. باز کردن / نظر دهید

2020-03-25 23:20:14 لقد عثروا عليها ميتةً في غرفتها...
-وماذا قال الطّبيب؟
-قال أنّها تناولت أيّامًا فاسدة، بكمٍّ هائل! باز کردن / نظر دهید

2020-03-07 00:33:38 شنهو سرك ؟
ليش تنحب ع الطوآري بلآيه عِشره .. باز کردن / نظر دهید

2020-02-15 16:56:49 ‏سأل المريد شيخه: كيف تبردُ نار النفس وتطمئن؟

قال : بالاستغناء، استغنِ يا ولدي فمن تَركَ مَلَكْ .

قال المريد : "وماذا عن البشر؟"
قال الشيخ : هم صنفان من أراد منهم هجرك وجد في ثقب الباب مخرجاً، ومن أراد ودك ثقب في الصخرة مدخلا. باز کردن / نظر دهید

2020-01-15 12:46:05 "عندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان؛ بنوا سور الصين العظيم .. واعتقدوا بأنه لايوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه، ولكن ..!

خلال المئة سنة الأولى بعد بناء السور تعرضت الصين للغزو ثلاث مرات !
وفى كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية فى حاجة إلى اختراق السور أو تسلقه ..!

بل كانوا في كل مرة يدفعون للحارس الرشوة ثم يدخلون عبر الباب.

لقد انشغل الصينيون ببناء السور ونسوا بناء الحارس .. !

فبناء الإنسان .. يأتي قبل بناء كل شيء وهذا ما يحتاجه طلابنا اليوم ..
يقول أحد المستشرقين:
إذا أردت أن تهدم حضارة أمه فهناك وسائل ثلاث هي:

1/ أهدم الأسرة
2/ أهدم التعليم.
3/ أسقط القدوات والمرجعيات.

*لكي تهدم اﻷسرة:عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها ب"ربة بيت"

*ولكي تهدم التعليم: عليك ب(المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.

*ولكي تسقط القدوات: عليك ب (العلماء) اطعن فيهم قلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.

فإذا اختفت (اﻷم الواعية)
واختفى (المعلم المخلص)
وسقطت (القدوة والمرجعية)

فمن يربي النشئ على القيم !!

كتاب قراءة المستقبل
_ الدكتور / مصطفى محمود رحمهُ اللَّه باز کردن / نظر دهید

2019-11-25 19:23:31 لمجرّد أن تنظر في كتاب، ستسمع صوتاً لشخص آخر، ربّما مات منذ ألف عام.
‏ أن تقرأ يعني أن تبحر في الزّمن!
‏ - كارل ساغان باز کردن / نظر دهید

2019-11-19 13:13:40 يَنفض المَرء عن صَدره أحزانه، حِين يذكّره صَديقه بأنه يُحبه جداً" باز کردن / نظر دهید

2019-11-15 23:32:48 ‏تقول أحد روايات الأسطورة اليونانية أن "بروكرست" كان حداداً يدعو زوار المدينة للمبيت عنده، ثم يضعهم على سرير في بيته فمن زاد طوله عن السرير بتر الزائد منه، ومن كان أقصر مد أطرافه حتى تتمزق، الشخص الوحيد الذي ينجو منه هو الذي يناسب مقاسه السرير تماماً!

لكن هذه ليست أسطورة فحسب بل واقع الكثير منا للأسف، فلدينا في أذهاننا سرير ل"بروكرست" ، لانقبل أي شخص كما هو، بل نبادر إلى حشره بالقوة في صورة نصنعها له ونتخلص مما لا يوافقها، لذا يجب أن نقذف بهذا السرير خارج أذهاننا، ونعلم أن للناس مقاسات وعقول ورؤى مختلفة، وأن لانحشرهم في قالب نصنعه ثم نلومهم إذا خالفوه.!!! باز کردن / نظر دهید