نتابع بفخر و اعتزاز ما تسطره المقاومة الفلسطينية الباسلة من نصر مؤزر و باذخ أثلج صدور المؤمنين في كل بقاع العالم، حين دكت سواعد المقاومين المباركة أوكار الخيبة و الشر الصهيوني، في فجرٍ لا يُنسى، سيظل شاهد على الاقتدار و العنفوان الفلسطيني الذي لم يرضح و لم يستكن على قلة العدد ، بل كان و كما يطلقوا عليه طوفان الأقصى يبتلع الصهاينة و يذل جبروتهم و يكسر شوكتهم و يمرغ انوفهم في التراب.
حماكم الله #المقاومة_الفلسطينية اخوكم الدكتور #حسن_الساعدي