خُذ الكتابَ بقوة

2021-11-24 15:04:48 " شكا رجل إلى فضيل بن عياض، فقال له فضيل: أمدبّراً غير الله تُريد؟ "

كتاب تهذيب حلية الأولياء 13/ 3 باز کردن / نظر دهید

2021-11-23 18:29:05 " أنّ العلم الحقيقي الراسخ في القلب، يمتنع أن يصدر معه ما يُخالفه، من قول أو فعل. فمتى صدر خلافُه فلا بدّ من غفلة القلب عنه، أو ضعفه في القلب بمقاومة ما يُعارضه، وتلك أحوالٌ تُناقض حقيقة العلم، فيصير جهلاً بهذا الاعتبار."

ابن تيمية رحمه الله
اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم باز کردن / نظر دهید

2021-11-22 22:15:19 ومَن يُسلم وجههُ إلى الله وهو مُحسن فقد استمسك بالعُروة الوُثقى وإلى الله عاقبة الأمور (22)| سورة لقمان باز کردن / نظر دهید

2021-11-22 17:48:53 "  فإنّ الإنسان مضطر إلى الشرع، فإنّه بين حركتين: حركة يجلب بها ما ينفعه، وحركة يدفع بها ما يضره، والشرع هو النور الذي يبيّن ما ينفعه، وما يضره، والشرع نور الله في أرضه، وعدله بين عباده، وحصنه الذي من دخله كان آمناً."

ابن تيمية رحمه الله باز کردن / نظر دهید

2021-11-21 15:57:56 وإذا مسّ الإنسان الضُّرُّ دعانا لجنبه أو قاعداً أو قائماً فلما كشفنا عنه ضُرَّه مرّ كأن لم يدعُنا إلى ضُرٍّ مسَّه... (12)| سورة يونس باز کردن / نظر دهید

2021-11-18 19:59:41 إنّ الله يأمُر بالعدل والإحسان.. (90)| سورة النحل باز کردن / نظر دهید

2021-11-18 19:56:35 " فكل عدل محمود وكمال؛ لأنه منسجم مع جميع أحوال البشر المختلفة والمتنوعة، وأما قيمة المساواة فهي ليست قيمة مطلقة، فليس كل مساواة محمودة ولا كمالاً، ولأجل هذا اتصف الله بالعدل ولم يتصف بالمساواة بين الخلق. " باز کردن / نظر دهید

2021-11-17 22:23:41 فلمّا أنجاهُم إذا هُم يَبغون في الأرض بغيرِ الحقّ يا أيها النّاس إنّما بغيُكُم على أنفسِكُم.. (23)| سورة يونس باز کردن / نظر دهید

2021-11-17 18:57:40 والذين يُمسّكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنّا لا نُضيع أجر المُصلحين (170)| سورة الأعراف ــــــــــــــــــــ (المُصلحين) لأنّ أي إصلاح في المجتمع يعتمد على التمسّك بالكتاب وعلى الصلاة باز کردن / نظر دهید

2021-11-17 15:55:38 "لا حياة له (قلب الإنسان) ولافلاح ولا نعيم ولا سرور إلّا برضاه وقربه والأنس به؛ فبه يطمئن، وإليه يسكن، وإليه يأوي، وبه يفرح، وعليه يتوكل، وبه يثق، وإياه يرجو، وله يخاف، فذكره: قوته وغذاؤه، ومحبته والشوق إليه: حياته ونعيمه ولذته وسروره، و الالتفات إلى غيره والتعلق بسواه داؤه، والرجوع إليه دواؤه، فإذا حصل له ربه سكن إليه، واطمأن به، وزال ذلك الاضطراب والقلق، وانسدت تلك الفاقة؛ فإن في القلب فاقة لا يسدها شيء سوى الله تعالى أبداً، وفيه شَعَثٌ لا يلمه إلّا الإقبال عليه، وفيه مرض لا يشفيه غير الإخلاص له وعبادته وحده "

ابن القيّم
إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان 1/ 71 باز کردن / نظر دهید