Get Mystery Box with random crypto!

زاد الخـطــيــب الـــدعـــــوي📚

لوگوی کانال تلگرام zadi2 — زاد الخـطــيــب الـــدعـــــوي📚 ز
لوگوی کانال تلگرام zadi2 — زاد الخـطــيــب الـــدعـــــوي📚
آدرس کانال: @zadi2
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 9.52K
توضیحات از کانال

الـشـبـكـة الـدعـــويــة الـرائـــدة
المتخصصة بالخطـب والمحاضرات
🌧 سـاهـم بالنشـر تؤجـر بـإذن اللـّـه
•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•
للتواصل مع إدارة القناة
إضغط على الرابط التالي
@majd321

Ratings & Reviews

2.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

0


آخرین پیام ها

2022-08-26 19:14:56 توجيه المسلمين إلى الإهتمام بزارعة الأشجار والنباتات
837 views16:14
باز کردن / نظر دهید
2022-08-03 21:08:35 والأفضل - معشر المسلمين - أن يكون هذا اليوم مشفوعاً بصوم يوم قبله،

أو يوم بعده؛ لأن في ذلك مخالفة لليهود؛ لأنهم يصومونه وحده، ورسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحب مخالفتهم.

ولذلك قال - عليه الصلاة والسلام -: لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع [7]. لكن المنية عاجلته فمات قبل بلوغه المحرم صلى الله عليه وسلم.

والأفضل في الصيام ما ذكره ابن القيم رحمه الله حينما قال: إن مراتب صومه ثلاثة، أكملها: أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك: أن يصام التاسع والعاشر وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم.

أيها المسلمون، إن صيام يوم عاشوراء قد مر بمراحل، كان الاستحباب المؤكد الذي استقر عليه أمر التشريع هو المرحلةَ الأخيرة.

أما المراحل الأولى فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه مع قريش وهو بمكة، ثم صامه مع المسلمين في المدينة، وكان هذا مستحباً، ثم أمر بصيامه، فكان واجباً. فلما فرض رمضان صار صيامه مستحباً.

ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه، فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه، فلما فرض رمضان ترك يوم عاشوراء، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه.

عباد الله، إن يوم عاشوراء يوم تاريخي، ضارب بجذوره في أعماق الزمن، وقد صار يوماً مقدساً عند بعض الأمم، فهو يوم ذو شأن عند اليهود، وعند النصارى، وعند مشركي قريش، وكذلك عند المسلمين.

فهو عند اليهود يوم نجى الله تعالى فيه موسى عليه السلام ومن معه من إدراك فرعون وجنده.

جاء في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، هذا يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى شكرا، قال: فأنا أحق بموسى منكم، فصامه، وأمر بصيامه.

وفي حديث أبي موسى رضي الله عنه - عند مسلم - قال: كان يوم عاشوراء يوماً تعظمه اليهود، وتتخذه عيداً، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: صوموه أنتم.

أما النصارى فكان صومهم له تبعاً لليهود.

وأما قريش في الجاهلية فلعل صيامهم له قد تلقوه عمن قبلهم؛ ولهذا كانوا يعظمونه بالصيام وكسوة الكعبة.

وقيل: أذنبت قريش ذنباً في الجاهلية فعظم في صدورهم، فقيل لهم: صوموا عاشوراء يكفر ذلك، ذكره عكرمة تلميذ ابن عباس. وقيل: إن قريشاً أصابهم قحط، ثم رفع عنهم فصاموه شكرا.

قلت ما سمعتم، وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم.


الخطبـــة.الثانيـــة.cc
الحمد لله الذي هدانا للإسلام، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، والصلاة والسلام على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، محمد بن عبد الله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين.

أمـــا بـــعــــــد :
أيها المسلمون، في يوم عاشوراء من السنة الواحدة والستين للهجرة حدثَ حدثٌ تاريخي مؤلم لكل مسلم صادق الإيمان، ترتبت عليه أفكار ومناهج سلوكٍ عقبه عبر الزمن.

هذا الحدث هو قتل الحسين بن علي سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم، رضي الله عنه وعن أبيه، في أرض كربلاء من بلاد العراق.

والقصة طويلة مبكية، لكن خلاصتها: أن الحسين رضي الله عنه ظل في المدينة النبوية بعد موت أخيه الحسن رضي الله عنه فيها فترة من الزمن. فجاءته رسائل وكتب من أهل العراق يطالبونه بالقدوم عليهم ليقودهم في قتال والي بني أمية هناك.

فوجدت هذه الدعوة لدى الحسين رضي الله عنه قبولاً، فأراد المسير إلى العراق، فجاءه عبدُ الله بن عمر رضي الله عنهما، حينما علم بهذه الرسائل فنصح الحسين بعدم الذهاب إلى العراق، وحذره من هؤلاء الناس، وقال: "لا تصدقهم؛ فقد خذلوا أباك من قبلك"، فأبى الحسين، فبكى ابن عمر، وقبّل ما بين عينيه، وقال: "أستودعك الله من قتيل". ونهاه كذلك ابن عباس وابن الزبير رضي الله عنهم، فلم يستجب الحسين رضي الله عنه إلى ذلك، ومضى إلى الكوفة حتى وصل إلى كربلاء فقتل هناك مظلوماً رضي الله عنه.

ولقد ارتكب أولئك القتلة ذنباً عظيماً بهذا الفعل الشنيع بابن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أيها المسلمون، إن الحسين بن علي رضي الله عنهما قد مضى إلى ربه مظلوماً كأبيه علي رضي الله عنه حينما قتل ظلماً، ومات كما مات رسول الله والخلفاء الأربعة بعده، وغيرهم من رؤوس المسلمين وآل البيت والصحابة الكرام، الذين كان موتهم فاجعة لأهل الإسلام.

لكن الذي يؤسف له أن الرافضة في العالم يستعدون لهذا اليوم يوم عاشوراء من كل عام دون غيره من الأيام بالنحيب والضرب للصدور والخدش للوجوه والشدخ للرؤوس، حتى لم يسلم من ذلك الأطفال، كل ذلك حزناً على الحسين رضي الله عنه.

وهذه الأفعال - أيها العقلاء الأفاضل - التي يقومون بها في هذا اليوم تخالف الإسلام والأخلاق الحسنة والعقول الصحيحة والسلوك الحضاري السليم.
122 views18:08
باز کردن / نظر دهید
2022-07-29 21:36:10 من خطب الجمعة
٣٠ - ذي الحجة - ١٤٤٣ هـ


*خطبتي الجمعة من الحرم المكي*

للشيخ/ صالح بن حميد - حفظه الله.
__


*خطبتي الجمعة من الحرم المدني*

للشيخ / عبدالمحسن القاسم - حفظه الله.
1.4K views18:36
باز کردن / نظر دهید