قصيدة كعديه ليلة الوحشة راسك عله الرمح والجثّه سليبه جيت اد | سيد زيد الفحام
قصيدة كعديه ليلة الوحشة
راسك عله الرمح والجثّه سليبه جيت ادوّر عنك بدمع المصيبه من بعد نوم اليتامه بآخر الليل وضلامه جيت ادوّر عنك بدمع المصيبه ............
حسين يبن امي وحبيبي ما دريت اشصار بينه من بعد ذبحك يخويه. ولية يحسين انولينه وهذا ليل الغاضريه. چلچل وخيّم علينه حركوها يبن امي الخيم امن عيالي ما واحد سلَم سوط وزجر خوف وألم حرم وطفال انتهينه
نامت عله ارماد المخيّم رقيه سلّبوا منها التراچي آل اميه وللسبي بانت علامه بآخر الليل وضلامه جيت ادوّر عنك بدمع المصيبه ............
خويه ما خلّاني گلبي. اصبر وما اعتنيلك نوّمت كلّ اليتامه وجيت يحسين اشتكيلك اعثر بجدمي وعباتي منين من ياصوب اجيلك دلّيني ضيّعت الدرب ممشاي بالحومه صعب ومشغول بمصابه الگلب مثل ما صابوا دليلك
شفتك بيا حال خويه وذره وذره مگطعينك صدك هذا حسين انت. ياحبيبي امسلبينك آنه زينب رد علية. وين چا خنصر يمينك ضلوعك يخويه مكسّرَه مطشّــرات عله الثره ومن كل جرح دمك جرَه وما حصل واحد يعينك
من كثر طعنات جسمك ما عرفتك عالرمح راسك يخويه وهاي جثتك احسب جروحك قيامه بآخر الليل وضلامه جيت ادوّر عنك بدمع المصيبه .........