Get Mystery Box with random crypto!

• أبيات غزلية |🌸

لوگوی کانال تلگرام adub121 — • أبيات غزلية |🌸
آدرس کانال: @adub121
دسته بندی ها: ادبیات
زبان: فارسی
مشترکین: 40.83K
توضیحات از کانال

🔖قناة أدبية تهتم بالأبيات الشعرية الغزلية الفصيحة
✔حسابنا على [ تويتر ]
https://twitter.com/gheazal?s=09
للتواصل 💌
@Gazel12_bot

Ratings & Reviews

3.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها

2024-05-14 00:53:59 حقيقيان نقتسمُ الغيابا
ونحفظُ للأسى ألمًا مُهابا
ونجنحُ للسكوتِ فكلُّ نُطقٍ
- على الإطلاقِ - نبصرهُ عذابا
نخافُ من الدموعِ .. نفرُ منها
بحجمِ البُعدِ نزدادُ اقترابا
وموعدنا شتاءٌ عادَ كيما
نصوغُ بصمتنا شِعرًا مُذابا

عامر بن فهد |
7.3K views21:53
باز کردن / نظر دهید
2024-05-01 06:32:01 هذا الصباح شممتُ عطرك في
الهوا، وأنا أغار من الهواء عليكِ.

• همام عثمان |
13.3K views03:32
باز کردن / نظر دهید
2024-04-27 05:57:38 "فِدا عَينَيكِ كلُّ ضِيَاءِ عَينِي
وكلّ نسَائمِ الصُّبحِ الصَّبُوحِ"

• جمال مرسي |
15.2K views02:57
باز کردن / نظر دهید
2024-04-25 23:11:29 "يا ليتني كنتُ تُفَّاحًا مُفلَّجَةً
أو كنتُ مِن قُضُبِ الرَّيحانِ رَيحانَا

‏حتَّى إذا استَنْشَقَتْ رِيحي وأعجَبَها
وكنتُ في خَلوةٍ، مُثِّلتُ إنسانَا."

• بشّار بن برد|
15.3K views20:11
باز کردن / نظر دهید
2024-04-17 22:49:40 تَختالُ مِثلُ الرَّشا مِن حُسنِ مَشيَتِها
خَلخالُها الوَردُ والسّاقانِ مِن لَبَنِ
بَيضاءُ كَالُّلؤلؤِ المَكنونِ طَلعتُها
وَالعَينُ عَينُ المَها، وَالصَّدرُ كَالوَطَنِ
تُخفي الطّفولةَ في أعماقِ مُقلتِها
وَالوَجهُ بَدرٌ بَدا مِن عَتمةِ الزّمَنِ
تُبدي التَّبَسُّمَ وَالأَحداقُ دامِعَةٌ
وَالشَّعرُ نَسجُ المَسا المَصبوغِ بِالحَزَنِ


• وسام عمارة |
18.6K views19:49
باز کردن / نظر دهید
2024-04-10 17:47:56 "الناسُ في العيدِ تُهدي الناسَ تهنئةً
ونظرةٌ منكَ يا محبوبُ لي عيدُ "

• شاعر |
21.3K views14:47
باز کردن / نظر دهید
2024-02-24 00:29:29 وما نلتُ منها نائلاً.. غير أنني
أُعللُ نفسي بالأماني الكواذبِ

• البهاء زهير |
40.0K views21:29
باز کردن / نظر دهید
2024-02-22 22:29:04 ‏ما زلت مجهولاً وحُبُّكَ يَكبُرُ
وأجوبُ هذا الليلَ فيك أفكِّرُ
مُتسائلاً عنِّي ولستُ أدلَّني
وأعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ
يا شاغلَ العينينِ كيفَ سلبتني ؟
ووقعتُ في محظورِ ما أتحذَّرُ
يا سارقَ الأنفاسِ كيفَ عبثتَ بي ؟
وأنا الكتومُ الحاذِقُ المُتحذِّرُ
جِدْ لي جواباً للسؤالِ لكي ترى
إنّي أحبَُكَ فوق مَا تتصوَّرُ
آمَنتُ أنَّ الحُبَّ فيك نُبوءتي
وهواكَ شبهُ الموتِ لا يتكرَّرُ
فَفَديتُ فيك الأصغرينِ ولم أزلْ
أخشى بأنِّي بالوفاءِ مُقصِّرُ
هذي معاذيري أتَتْك فعُدْ لها
وارحَمْ عليلاً بالهَوى يتعذَّرُ
منفَايَ أنتَ ومنْ سِواك يُعيدُ لي
روحي، ومنْ ذا عَن جفاكَ يُصَبِّرُ ؟



• جعفر الخطاط |
37.4K views19:29
باز کردن / نظر دهید
2024-02-17 21:35:11 ‏أحيا وأحلمُ بالصباحِ الآتي
شوقًا إلى لُقياكِ بعدَ شتاتي
أنا مُذ عرفتُكِ والحياةُ بناظري
كحديقةٍ غنّاءَ في الجنّاتِ
كالليلِ يمنحُني هدوؤكِ راحةً
وسكينةً حتى أُطيلَ صلاتي
كالسحرِ يأسرُني جمالُكِ عندما
ألقاكِ طيفًا في جميعِ جهاتي
لو تكشفينَ عن الذي في داخلي
لعرَفتِ أنكِ قِطعةٌ مِن ذاتي
أوَمَا سمِعتِ النبضَ يرقصُ داخلي!
هاتي يدَيكِ تحسّسي نبَضاتي
تلقَيْنَها نغَمًا يُراقِصُ أضلُعي
فرحًا وينثُرُ أعذبَ القُبُلاتِ
إنّ الجنونَ بأن نذوبَ محبّةً
هاتي مزيداً مِن جنونكِ هاتي
لا عُمرَ عندي كي يُقسّمَ في الهوى
فالحُبُّ أنتِ، وأنتِ كُلّ حياتي

• د. ماجد عبدالله |
29.9K views18:35
باز کردن / نظر دهید
2024-02-09 22:03:55 ‏أَبُثُّ إلَى قُضَاةِ الْحُبِّ شَكْوَى
وَأعْلَمُ أنَّهَا مِنْ دُونِ جَدْوَى
وحَسبيْ أنْ أبُوحَ بِبَعضِ جُرْحِيْ
فقدْ صَارَ الْهَوَى ضُرَّاً وَبَلْوَى
فَمَاليْ غيرُ مَحكَمَةِ الْقَوَافيْ
وَمَاليْ دُونَها في الْبَوحِ مَأْوَى
فقدْ لاقَيتُ مِمَّنْ بِتُّ أهْوَى
هُمُومَاً مِنْ جَفَاوَتِهِ وَشَجْوَا
وكَمْ أخْلَصْتُهُ أَحْلَى شُعُوريْ
بِحِسٍّ طَاوَلَ الْغَيْماتِ صَفْوَا
وَعِشْقٍ لَيسَ يُعلَمُ مُنْتَهَاهُ
وحُبٍّ لاَ يَهِيْ نَشْوَاً وَزَهْوَا
فأُسْكِنُهُ بأعْمَاقِ الْحَنَايَا
إذا مَا مَدَّ ليْ في الْوَصْلِ دَلْوَا
وَيُسْرِعُ مِنهُ في التِّذْكَارِ نَبْضِيْ
كَعِيْسٍ حَثَّها الْغَادُونَ حَدْوَا
أَحِنُّ لَهُ وَأَطْرَبُ في هَوَاهُ
فُكُنَّا الْعَاشِقَينِ : حَيَاً وَبَدْوَا
تَمَكَّنَ ذِكْرُهُ في الرُّوْحِ حَتَّى
تَرَسَّخَ جَذْرُهُ كَرُسُوْخِ رَضْوَى
فَكَيفَ يُزِيْحُهُ عنِّيْ زَمَانٌ
وهَلْ يَقْوَى لَهُ هَدْمَاً وَمَحْوَا ؟
تَمْوجُ بِبُعْدِهِ نَفْسِيْ وَرُوْحِيْ
مَتى كَانَتْ بِحَارُ الْحُبِّ رَهْوَا ؟
فَمِنْ أطْيَافِهِ أسْهُوْ بِفَرْضِيْ
فكَمْ آنَسْتُهَا وَسَجَدْتُ سَهْوَا
وَأدْرِيْ أَنَّهُ في الْعُمْرِ صُبْحِيْ
فلَسْتُ أُلَامُ لوْ آتيهِ حَبْوَا
وَلَسْتُ أَرَى لَهُ في النَّاسِ شِبْهَاً
وَلا نِدَّاً وَلا بَدَلاً وَكُفْوَا
إذَا قَالُوا بَأنَّ الْحُبَّ أَعْمَى
أقُولُ نَعَمْ وَلـٰكِنْ كَانَ حُلْوَا
فَيَا لَيْتَ الْمُنَى صَارَتْ وَكُنَّا
أنَا واللَّيلُ والْفِنْجَانُ وَهْوَ


• همسُ اللآلئ |
31.9K views19:03
باز کردن / نظر دهید