• أبيات غزلية |🌸

2022-08-16 17:33:01 قَلبٌ أُسَكِّنُهُ إِذَا جَمَحَ الهَوَى
فَيَطِيرُ نَحوَك أو يَكَادُ يَطِيرُ


• بشار بن برد | باز کردن / نظر دهید

2022-08-16 16:33:41 ‏كَم كُنتُ أُتقِن (لا) مِن قبل رُؤيتـِها
وَاليوم صارت مِن التَاريخ لَاءاتِي!

• نجم الحصيني | باز کردن / نظر دهید

2022-08-15 16:21:48 " ‏تعَلَّقتُ ليلى وهْي غِرٌّ صغيرةٌ
ولم يَبدُ للأترابِ من ثدْيها حَجْمُ

صَغيرَينِ نرعى البَهْمَ، يا ليتَ أنّنا
إلى اليوم لم نكبر.. ولم تكبر البهْمُ "


• قيس بن المُلوح | باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 15:47:56 " ‏قولي بأنك لا تحبين الغزلْ
أو لا تحبين المحلّى والعسلْ
قولي فغيرك كم يحب مذاقهُ
ويحب شعري والرصين من الجملْ
هذا فؤادي قد قطعت وأبلغت
أبيات شعري عن أحاسيس القبلْ
إن ملّت الأشعار من نسج الهوى
وتراجع الشعراء عنه لم أمَلّْ "

• أحمد السعدي | باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 05:17:23 " صباحُ الخَيرِ ياحُـلْوَ المُحَيّا
رَآكَ القلبُ مُشتاقاً فَحَيّـا

تُصافِحُني فَـيُشْفى كلُّ جُرحٍ
يَداكِ السِّحْرُ إن مَسَّتْ يَدَيّـا "

• أبو علي النجدي | باز کردن / نظر دهید

2022-06-17 01:11:29 " يا مُنيَة َ النّفسِ "

يا مُنيَة َ النّفسِ حَسبي، من تَشكّيكِ
أنّي أُصابُ، وكفُّ الدّهرِ تَرميكِ
ولو تَسامَحَ خَطبٌ في فِدائِكِ بي
لكنتُ مهما عرا خطبٌ أفديكِ
وكيفَ أُعفي بلَيلٍ تَسهَرينَ بهِ
أو أستَسِيغُ شَراباً ليسَ يُروِيكِ؟
هنيدَ أوجعتِ قلباً قد أقمتِ يهِ
ما بالُ طَرفي، وما يُدريكِ، يَبكيكِ
فرُبّ لُؤلؤِ دَمعٍ كنتُ أذخَرُهُ
عِلقاً أُغالي بهِ، أرخَصتُهُ فيكِ
و إن نأى بكِ ربعٌ غيرُ مقتربٍ
أوِ احتَواكِ حِجابٌ فيهِ يُقصِيكِ
فإنّ كلّ نَسيمٍ، خاضَهُ أرَجٌ
رسولُ شوقٍ أتى عني يحييكِ
ورُبّما شَفَعَتْ لي غَفوَة ٌ نَسَخَتْ
أخرى الظلامِ فباتَ الطيفُ يدنيكِ

• ابن خفاجة | باز کردن / نظر دهید

2022-06-15 00:38:41 ‏"مَالَت وحَنَّت، ونارُ الثَّغرِ في شفتي
اللهَ يا ريقَها، أحلى مِنَ العسَلِ "

• محروس بريك | باز کردن / نظر دهید

2022-06-13 22:17:51 " ‏مساء النورِ يا قمرًا
يشاغلُ حُسنُهُ خَلَدي

وإن كان الهَوى بَلَدًا
فأنتَ اليومَ لي بَلَدي "

• سلطان الزبيري | باز کردن / نظر دهید

2022-06-08 23:49:08 " لم أنتبه كيف مرَّ الوقتُ في عَجَلٍ
‏فحسنُ وجهِكِ ألهاني عن النَظَرِ

‏وخيَّمَ الليلُ لم أشعُر بمقدَمِهِ
‏تدرينَ؟...لم أنتبِه حتى إلى القَمَرِ! "

• ‏عامر أبو عمر | باز کردن / نظر دهید