علي وجيه

2022-06-18 17:11:36 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 17:11:33 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 17:11:28 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 17:11:26 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 17:11:22 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 17:11:20 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 17:11:17 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 17:11:04 مؤخراً، صرتُ أعمدُ لمحاكاة كلّ مَن أقرأ، أو أعيدُ قراءته، أتصوّر أن هذا يُعطي تفاعلاً جديداً مع كلّ نصّ مقروء، فيما أسمّيه "لهواً"، من تخطيطات..
منذ ٣ أيام، وأنا عاكف على إعادة قراءة منجز أستاذنا الشاعر والكاتب والناقد التشكيلي عبد الرحمن طهمازي، في مجاميعه الثلاث: ذكرى الحاضر، تقريظ الطبيعة، أكثر من نشأة لواحد فحسب.
نصّ طهمازي مستفز، ولا يمنح نفسه بسهولة لقارئه، التأويلات تلك كانت تشجع على هذه المغامرة.
فحم، أكريليك، حبر صيني، على ورق، ٦٠ - ٢٠ سم. باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 13:58:40 في "المطّلع" اليوم، عن "إرهاب المدينة الضاجة"، على الرابط التالي:

https://mutalee.com/a208 باز کردن / نظر دهید

2022-06-18 00:04:08 الجنازةُ العظيمة
يذكرُ محيي الدين ابن عربي في "الفتوحات المكيّة"، مشهداً هائلاً، ذا رمزيّة عظيمة، تتعلّق بمجيء جثمان الفيلسوف ابن رشد، وكيفية تشييعه، يقول:
"ولما جُعل التابوت الذي فيه جسده [ابن رشد] على الدابة، جُعلت تواليفه [مؤلفاته] تُعادِله ممن الجانب الآخر، وأنا واقفٌ ومعي الفقيه الأديب أبو الحسب محمّد بن جبير، كاتب السيد أبي سعيد الأمير الموحّدي، وصاحبي أبو الحكم عمرو بن السرّاج، الناسخ، فالتفت أبو الحكم إلينا وقال: ألا تنظرون إلى مَن يعادل الإمام ابن رشد في مركوبه؟ هذا الإمام، وهذه أعماله – يعني تواليفه!، فقال ابن جبير: يا ولدي، نِعمَ ما نظرتَ، لا فضّ فوك!، فقيّدتُها عندي موعظةً وتذكرة". باز کردن / نظر دهید