Get Mystery Box with random crypto!

( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا | محمد أبو فارس

( من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا * ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا )


قال ابن باديس ( فالعباد - إذن - على أربعة أقسام :
١. مؤمنٌ آخذٌ بالأسباب الدنيوية ، فهذا سعيدٌ في الدنيا والآخرة .
٢. ودهريٌّ تاركٌ لها ، فهذا شقيٌّ فيهما .
٣. ومؤمنٌ تاركٌ للأسباب ، فهذا شقيٌّ في الدنيا ، وينجو - بعد المؤاخذة على الترك - في الآخرة .
٤. ودهريٌّ آخذٌ بالأسباب الدنيوية ، فهذا سعيدٌ في الدنيا ، ويكون في الآخرة من الهالكين ) .