نُسيبة بنتُ كعب."

2022-09-01 13:07:02 تصحيح مفهوم إنّا لله

د. عبدالرحمن ذاكر باز کردن / نظر دهید

2022-09-01 06:06:24 ‏أُعِد "وقت الفجر" من نَعِيم الدُّنيا المُخَصص للمسلمين، فأسعد كُل يوم بوقت الفجر مرة، وبأني مُسلمة مرات أُخرىٰ كثيرة.

يكفيني من كُل يوم نسمات الفجر لأبدأ الحياة من أول وجديد، أبدأ معركتي الخاصة بيِ، وأُحاول بكُل ما بي أن أصنع من كُل يوم جديد بداية جديدة.
‏بداية جديدة مع نفسي وعيّوبي لإصلاحها، ومع حياتي لأن اسعىٰ فيها ،ومع بلائي لأن أصبر من جديد، ومع طريقي بأن أسير فيه.

كُل يوم يُذكرني الفجر بأن مهما طال الليل، لا بد أن تأتي الشمس تُبدد ذاك الظلام الحالك، مهما طال حتمًا ستأتي..

- إيمان محمد باز کردن / نظر دهید

2022-09-01 03:20:15 والحُزنُ يَهوِي إنْ هَوَيت لسجدةٍ
بُنيانُهُ متزلزِل الأركانِ:') باز کردن / نظر دهید

2022-09-01 01:21:49 يا لتصريف الليالي
إن دنيانا غَرورَه:')

اي واللهِ باز کردن / نظر دهید

2022-09-01 01:08:52 كأنّ الإنسان يتنفَّس من ثُقب إبره

ما تدعولنا يا كِرام لعل أحدكم إذا أقسم على اللهِ لأبره:') باز کردن / نظر دهید

2022-08-31 21:29:55 د. مصطفى محمود ..
قالت لي إحدى الأمهات شاكيةً: إن حُبْ إبني لزوجته أكبر من حُبِّهِ لي
فسألتُها : هل الطماطم أفضل أم البرتقال؟
فنظرت لي نظرة المُتعجب وقالت: إن هذه المفاضلة لا تصح فلا يصح أن نقارن بين شيئين مختلفين فالطماطم من الخضروات أما البرتقال فهو من الفاكهه
فبادرتها بالرد: هكذا الحب يا عزيزتي له أنواع ولا يصح المفاضلة بين إحدى أنواعه ونوع آخر.
فقالت الأم: اشرح لي ما تقصد
فاسترسلتُ في كلامي قائلً: أنتِ الأم أنتِ جنَّتِه في الأرض وهو الإبن قطعة من قلبكِ وحُبَّهُ لكِ عبادة أما المرأة الأخرى فهي الزوجة خلقها الله له من نفسهِ وحُبَّهُ لها سعادة
فأعيني إبْنكِ على العبادة وأحبي له السعادة ولا تقللي من قيمة حُبَّهُ لكِ بمقارنته بحبٍ آخر
وأتركي إبنك حر حتى يُعيدَه إليكِ قلبَه وطلبِهُ للجنةِ وهو بكامل إرادته.
فهزت الأم رأسها موافقة لكلامي وأنار وجهها الرضا وانصرفت وهي تردد: حُبَهُ لي عبادة وحُبَّهُ لها سعادة فسأكون عوناً له ليتقرب إلى ربه ويُتم عبادته وسأتركه يسعد بزوجته وحياته.
عزيزتي الأم
اجعلي هذا الحوار في ذاكرتكِ حتى إذا أصبح إبنكِ زوجاً تذكريه لتتركي إبنكِ يعيش حياته مع زوجته بخصوصيةٍ كاملةٍ كما كانت حياتكِ أو كما تمنيتِ أن تكن حياتكِ، وكوني عوناً لإبنكِ ليُتم عبادته بحبِّه لكِ وطاعتِه لكِ ولا تنسي هذه المقولة "إذا أردتَ أن تُطاع فأمر بما يُستطاع" باز کردن / نظر دهید

2022-08-31 17:05:34 الإنسان مَفطُورٌ على أن يَأنَس ويُؤْنَس به

د. عبدالرحمن ذاكر باز کردن / نظر دهید

2022-08-31 03:25:05 في تعبير جميل أوي
عبر بيه د. عبدالرحمن ذاكر فى درس عن زوجته
والحقيقة إني بحب كلام الدكتور عنها وعنايته في وصفه ليها جدًا

قال: زوجتى "وقَّافه؛ رجًاعة"
يقصد إنه حين يذكرها بالله ترجع!
مهما كان الخلاف بنهم، مهما كان ما تعتقده
إذا ذكر لها حكم الله عزوجل تعدل عن رأيها!
وينتهي الخلاف بتقديرها لكلمة الله!

وحقيقي على قد بساطه الكلمة
إلا إنها أسرت قلبي
اعتقد من أهم الصفات اللي ممكن تكون في زوج/ة
إنه يكون "وقَّاف" ، "رجًاع"

يجعل لله وكلمته الشأن الأعلى والأعظم
يرى الله عزوجل في كل أمره
يقدمه على رأيه وميوله وما يعتقد!

إذا كانت الزوجة مثلا متخذة موقف يغضب الله بغضب زوجها عليها
أو كان تصرفها في الموقف بخلاف الأولى واللي وصى بيه النبي ﷺ
ترجع عنه وتحتسب ذلك مرضاة لله وطاعة لرسول الله ﷺ
وحبًا في زوجها ورغبةً في رضاه.

أو كان الزوج في موقف يغضب الله ويغضب رسول الله ﷺ
بتضييع حق زوجته عليه من التسبب في أذاها مثلا
وحقها من المعاملة الطيبة والرفق بيها وإلى آخره
يرجع عنه طاعة لله ورسوله وحبًا في زوجته.

أعتقد لو كل شخص اهتم قبل الزواج
باكتساب قدر من الإيمان واليقين بالله
وحاول جاهدًا إنه يتحلى بالصفة دي وغيرها
الصفات اللي رغب فيها الشرع وأثنى عليها
وكان يُعظِّم كلمة "قال الله'' و "قال رسول الله"
الحياة بنهم هتكون في منتهى الود والسواء والاتفاق.")

- لصاحبها باز کردن / نظر دهید

2022-08-31 01:28:43 القلوبُ مُتعَبَة، والطريقُ طويل، والأُنسُ بالناسِ يَزول، ومَن لَم يَكُن في مَعِيّةِ الله فهُوَ هالِك:'( باز کردن / نظر دهید