Get Mystery Box with random crypto!

قناة سوزان مصطفى بخيت

لوگوی کانال تلگرام suzannebekhit — قناة سوزان مصطفى بخيت ق
لوگوی کانال تلگرام suzannebekhit — قناة سوزان مصطفى بخيت
آدرس کانال: @suzannebekhit
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 1.67K
توضیحات از کانال

- كاتبة ومؤلفة ومدربة في فنون متنوعة
- طالبة بمجالي العلوم الشرعي وعلم النفس
شعاري في الحياة
🌷 نَسينا أو تَناسَينا سَتَنْبُتُ ها هُنا وردَةُ الدين 🌷
رابط القناة
http://t.me/SuzanneBekhit

Ratings & Reviews

1.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

2


آخرین پیام ها 22

2021-07-12 05:44:23
ما أجمل أن تجد قلباً يحبك دون أن يطالبك بشيء، سوى أن يراك بخير، ويدعو لك.
345 views02:44
باز کردن / نظر دهید
2021-06-30 01:34:11 هل تحللتِ قبل الحساب؟

للكلمة سطوة على قلوب العباد
فقد تأخذك لعنان السماء وتملأ قلبك بالفرح والسرور
وقد تنزل بك للقاع فتجرح روحك وتكسرك

فهل فكرتِ بأي الفريقين أنت؟
وهل سعيت لجبر القلوب المجروحة وتحللتِ منها قبل الحساب؟

فأيا كانت نواياك، تبقى نتيجة كلماتك في الميزان
قلب فرح سعيد
أو قلب حزين كسير

ويظل الحال هكذا حتى اللقاء أمام رب العباد
فيحكم بينكما ويرد الحقوق لأصحابها
حق العباد من العباد،
وحق رب العباد من العباد

فهل تحللتِ من حق العباد؟
وتبتِ إلى الله من حق رب العباد؟

كل هذا خطر ببالي حينما علمت بوفاتهما بعد إصابتهما بفيروس كورونا، الفيروس الذي كشف كثيرا مما بالنفوس .

احداهما أخت ذات قدر ومكانة عند من حولها
أصيبت بالفيروس وكان يبكيها الجميع فهي لم تتحمل المرض ،
أما أنا فقد شعرت بألم وانكسار ثم بدأ شريط من الذكريات يمر أمامي وقلت لعل الله يطهرها بهذا المرض مما فعلته بي.

لا أعلم حقيقة مشاعرها نحوي وهل أحبتني يوما أم لا؟
لكن سلوكها معي وكلامها عني كان يؤذيني
وللأسف كان من حولها يثقون بكلامها ،
وكان هناك من ينشر مثل هذه الأفكار، فأفسدت علاقتي بكثير من الناس
وقطع بعضهم التواصل معي من أجلها .

وجائتني احدى الأخوات يوما وقالت: صراحة ظننتك غير ذلك، فما سمعته عنك جعلني أنفر منك ولا أريد التعامل معك، لكن حينما تعاملنا معا أحببتك ووجدتك غير ما سمعت.

وحينما توفاها الله،
خطر ببالي شيء لم استطع تخيله،
كيف سأقف أمامها يوم الحساب حين يسألها الله عما فعلته معي.
وشعرت بالألم لأنها ماتت قبل أن تصلح ما أفسدته يداها.
وبعد صراع مع نفسي، بالنهاية دعوت الله أن يغفر لها، فلعلني أنا أيضا في حاجة لمن يدعوا لي.



أما الأخرى فحالها غير الأولى لعلمي بحبها لي واهتمامها بأمري ..
لكنها مع ذلك كانت تتحدث عني بإخبار من يتعامل معي بوجهة نظرها في شخصيتي ظنا أنها هكذا تساعدهم في التعامل معي
ورغم علمي بالأمر واعتراضي عليه لكني لم أدرك خطورة ما تقوله عني حتى أتتني احدى رفيقاتي وقالت: لقد كنتِ أبغض أهل الأرض لي وهربت من العمل معك، لكن بعدما جمع الله بيننا في عمل آخر أصبحت أحب الناس إلي ..
يومها فجعت من كلامها وسألتها: لماذا؟ ماذا فعلت لكِ؟
قالت: بسبب كلام فلانة أنك كذا وكذا.

وقتها حزنت كثيرا لكني جاهدت نفسي بإلتماس العذر لها ثم ابتعدت عن التي كانت تتحدث عني ..


حينما ننظر للقصتين، ندرك حكمة الله عز وجل في النهي عن سوء الظن والغيبة
{يأيها الذين ءامنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم} [الحجرات : ١٢]

ففي الآية بدأ الله سبحانه وتعالى كلامه بمناداة المؤمنين لينتبهوا لما سيخبرهم عنه
ثم جاء النهي عن الظنون كونها ليست من سماتهم
فكثرة الظنون دون دليل قاطع،
مع مرور الوقت ستتحول ليقين بتلك الظنون ،
ثم يتحول هذا اليقين إلى كلام وأفعال
فتجدي نفسك تتبعين غيرك وتتجسسين عليهم فيجعلك الشيطان تصدقين تلك الظنون وتنشرينها فتقعي بالغيبة من حيث لا تشعرين.

لذلك نهى الله عن الظنون من البداية موضحا إن بعض تلك الظنون فيها إثم.

ولو نظرنا للجانب الإنساني، لوجدنا لطف الله ورحمته بقلوب العباد
فالظنون تنهش القلب وتفسده، وحينما نفصح عنها وننشرها،
فغالبا تكون سببا في إننا نوغر قلوب الناس بعضهم ببعض،
فتفسد فيما بينهم وينتشر الكذب والنفور وأحيانا الحقد والبغض.
وتنكسر قلوب من ظننا بهم السوء ونؤذيهم.

لذلك قال النَّبي صلى الله عليه وسلم: (إيَّاكم والظَّن، فإنَّ الظَّن أكذب الحديث، ولا تحسَّسوا، ولا تجسَّسوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا) [رواه البخاري]

وبالتالي كان الصحابة رضوان الله عليهم والسلف الصالح من بعدهم يحرصون أشد الحرص على حسن الظن، حماية لقلوبهم وحفظا لطيب علاقتهم مع إخوانهم.

وقد روي عن عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه: (لا يحلُّ لامرئ مسلم يسمع من أخيه كلمة يظنُّ بها سوءًا، وهو يجد لها في شيء من الخير مخرجًا)

فاحرصي على جبر القلوب قبل الرحيل والتوبة لله قبل الحساب فالظلم ظلمات يوم القيامة.

والغيبة معصية وذنب في حق الله قبل أن تكون في حق عباده
ولا يكفي التحلل ممن ظلمتيهم
بل يجب التوبة أيضا وإلا حاسبك الله عليها يوم الحساب ..

أسأله سبحانه أن يرزقنا وإياكم بحسن الظن ورد غيبة المظلوم وذكر الناس بالخير على الوجه الذي يحبه ويرضاه


سوزان مصطفى بخيت



رابط القناة
http://t.me/SuzanneBekhit
681 viewsedited  22:34
باز کردن / نظر دهید
2021-06-28 02:37:54
Photo from
774 views23:37
باز کردن / نظر دهید
2021-06-13 02:16:26


لا تصدقي من يتهمك بقسوة القلب
الا اذا استشعرتِ بها في علاقتك مع الله عز وجل

فعلاقتنا مع الله هي المقياس الحقيقي لحقيقة قلوبنا

سوزان مصطفى بخيت



رابط القناة
http://t.me/SuzanneBekhit
.
1.0K viewsedited  23:16
باز کردن / نظر دهید
2021-06-12 13:14:07 #مفارقات


( المتفائل والمتشائم كلاهما ضروري للمجتمع ،
الأول اخترع الطائرة ،
والثاني مظلة الإنقاذ ) *


مفكر واقعي*


استملح مثل هذه الأفكار التي تظهر التكامل والتعاضد .. وأن التنوع نافع ومفيد للبشر ، ولعل الناظر الحاذق يمتد بمثل هذه الأفكار إلى مشكلة الخير والشر وغيرها من الثنائيات، التي يتمنى بعضهم لو جعل البشر كلهم على نمط واحد من التفاؤل أو الجدية أو الجرأة، بينما الحكمة في هذه الحياة ألا يكونوا كذلك ..!



رابط القناة /
‏https://telegram.me/Dralderes
796 views10:14
باز کردن / نظر دهید
2021-06-12 07:59:24 قرار المرأة في بيتها عزيمة شرعية، وخروجها منه رخصة تُقَدَّر بقدرها.
الأصل لزوم النساء البيوت، لقول الله تعالى: {وَقَرْ‌نَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [الأحزاب:33]. فهو عزيمة شرعية في حقهن، وخروجهن من البيوت رخصة لا تكون إلا لضرورة أو حاجة. ولهذا جاء بعدها: {وَلَا تَبَرَّ‌جْنَ تَبَرُّ‌جَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ} أي: لا تكثرن الخروج متجملات أو متطيبات كعادة أهل الجاهلية. والأمر بالقرار في البيوت حجاب لهن بالـجُدر والـخُدُور عن البروز أمام الأجانب، وعن الاختلاط، فإذا برزن أمام الأجانب، وجب عليهن الحجاب بإشتمال اللباس الساتر لجميع البدن، والزينة المكتسبة. ومَن نظر في آيات القرآن الكريم، وجد أن البيوت مضافة إلى النساء في ثلاث آيات من كتاب الله تعالى، مع أن البيوت للأزواج أو لأوليائهن، وإنما حصلت هذه الإضافة -والله أعلم- مراعاة لإستمرار لزوم النساء للبيوت، فهي إضافة إسكان ولزوم للمسكن وإلتصاق به، لا إضافة تمليك. قال الله تعالى : {وَقَرْ‌نَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [الأحزاب:33]، وقال سبحانه: {وَاذْكُرْ‌نَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّـهِ وَالْحِكْمَةِ} [الأحزاب:34]، وقال عز شأنه: {لَا تُخْرِ‌جُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ} [الطلاق:1]. وبحفظ هذا الأصل تتحقق المقاصد الشرعية الآتية:
[1]- مراعاة ما قضت به الفطرة، وحال الوجود الإنساني، وشرعة رب العالمين، من القسمة العادلة بين عباده من أن عمل المرأة داخل البيت، وعمل الرجل خارجه.
[2]- مراعاة ما قضت به الشريعة من أن المجتمع الإسلامي مجتمع فردي -أي غير مختلط- فللمرأة مجتمعها الخاص بها، وهو داخل البيت، وللرجل مجتمعه الخاص به، وهو خارج البيت.
[3]- قرار المرأة في عرين وظيفتها الحياتية -البيت- يكسبها الوقت والشعور بأداء وظيفتها المتعددة الجوانب في البيت: زوجة، وأمـَّا، وراعية لبيت زوجها، ووفاء بحقوقه من سكن إليها، وتهيئة مطعم ومشرب وملبس، ومربية جيل.  وقد ثبت من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «المرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها» (متفق على صحته).
[4]- قرارها في بيتها فيه وفاء بما أوجب الله عليها من الصلوات المفروضات وغيرها، ولهذا فليس على المرأة واجب خارج بيتها، فأسقط عنها التكليف بحضور الجمعة والجماعة في الصلوات، وصار فرض الحج عليها مشروطًا بوجود محرم لها. وقد ثبت من حديث أبي ابن واقد الليثي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنسائه في حجته: «هذه ثم ظهور الحصر» (رواه أحمد وأبو داود). قال ابن كثير رحمه الله تعالى في التفسير: "يعني: ثم الْزَمن ظهور الحصر ولا تخرجن من البيوت" انتهى. وقال الشيخ أحْمد شاكر رحمه الله تعالى معلقًا على هذا الحديث في (عمدة التفسير: [3/11]): "فإذا كان هذا في النهي عن الحج بعد حجة الفريضة -على أن الحج من أعلى القربات عند الله- فما بالك بما يصنع النساء المنتسبات للإسلام في هذا العصر من التنقل في البلاد، حتى ليخرجن سافرات عاصيات ماجنات إلى بلاد الكفر، وحدهن دون محرم، أو مع زوج أو محرم كأنه لا وجود له، فأين الرجال؟! أين الرجال؟!!" انتهى. وأسقط عنها فريضة الجهاد، ولهذا فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعقد راية لإمرأة قط في الجهاد، وكذلك الخلفاء بعده، ولا انتدبت امرأة لقتال ولا لمهمة حربية، بل إن الإستنصار بالنساء والتكثر بهن في الحروب دال على ضعف الأمة واختلال تصوراتها.   وعن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت: "يا رسول الله! تغزو الرجال ولا نغزو، ولنا نصف الميراث؟ فأنزل الله: {وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّـهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ} [النساء:32]" ( رواه أحمد، والحاكم وغيرهما بسند صحيح). قال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله تعالى تعليقًا على هذا الحديث في (عمدة التفسير: [157/3]): "وهذا الحديث يرد على الكذابين المفترين -في عصرنا- الذين يحرصون على أن تشيع الفاحشة بين المؤمنين، فيخرجون المرأة عن خدرها، وعن صونها وسترها الذي أمر الله به، فيدخلونها في نظام الجند (...) تشبهًا بفجور اليهود والإفرنج، عليهن لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة" انتهى.  
[5]- تحقيق ما أحاطها به الشرع المطهر من العمل على حفظ كرامة المرأة وعفتها وصيانتها، وتقدير أدائها لعملها في وظائفها المنـزلية.

الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد رحمه الله
712 views04:59
باز کردن / نظر دهید