Get Mystery Box with random crypto!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

لوگوی کانال تلگرام t_alhodhod — • هُدنة | عبدالودود الهُدهُد
لوگوی کانال تلگرام t_alhodhod — • هُدنة | عبدالودود الهُدهُد
آدرس کانال: @t_alhodhod
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 11.48K
توضیحات از کانال

- أستريحُ هُنَا قليلًا، كمَا يفعلُ المُنَاضِلون !
#عبدالودود_الهدهد

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 19

2022-11-30 16:31:13 أخيرًا أبشركم بدأت أشتغل على كتابي الأول،
وأظن السبب قرب موعد الإختبارات.

دائمًا لا أستطيع الإنجاز إلا تحت الضغط
706 views13:31
باز کردن / نظر دهید
2022-11-29 18:06:08
الصمتُ عار . . الخوفُ عار . . من نحنُ . . عُشاق النهار. نبكي، نُحب، نخاصم الأشباح، نحيا في انتظار . . سنظلُ نحفرُ في الجدار إمّا فتحنا ثغرة للنور أو متنا على وجه الجدار لا يأس تدركه معاولنا ولا ملل ولا اِنكسار إن أجدبت سحب الخريف . . وفات في الصيف القطار…
326 views15:06
باز کردن / نظر دهید
2022-11-27 00:34:12 يالِلمرات التي سحبني الشوق فيها إلى باب محادثتك فتوقفتُ هناك أكتب لك الرسائل الطويلة حتى أنتهي وأُفضِي كل مشاعري، وعندما أكاد الضغط على الارسال شيء ما يستوقفني هناك لِلَحظة وأشعر بثُقلٍ غريب وأتراجع عن ذلك كلُّه، وأعودُ حيثُ كنت أغلق هاتفي وأحنو إلى فراشي كجنين في بطن أُمّه، أهِدرُ دمعي من جديد وأستذكِرُ أيامنا الجميلة وأتحسَّرُ لأنّه لم يعُد هناك شيء ليعود كما كان أو لنحاولَ من أجله!

- عبدَالودود الهُدهُد
84 views21:34
باز کردن / نظر دهید
2022-11-10 22:22:39 إليكِ:

الآن وبعد أن حرمتنِي التقاليد منكِ . .

- كيف أنتِ؟
- وكيف هي الأيام من دوني؟
- هل تمكنتِ من تخطي ذكرياتنا؟
- وهل ما زلتِ تتذكريني كما أتذكركِ؟
- وهل ما زلتِ تستمعين إلى تلك الأغنية
" ذبحني الليل " كلما داهمكِ الحنين؟

إن كُنتِ تقرئين لي الآن،
فخلف هذه الحروف مشاعر بكماء لم أستطع كتابتها
كُلها تقول " أشتقتُكِ جداً " !

لو أنّكِ عُدتِ لي،
أعدكِ أن أحبكِ من جديد بطريقةٍ أفضل
أعدكِ أن أحارب لأجلكِ بكل قُواي!

الآن وبعد أن خسرتكِ،
أنتِ هي المعركة الوحيدة
التي أفتخر أنّني هُزمتُ بها !!

- عبدَالوَدُود_الهُدهُد
196 views19:22
باز کردن / نظر دهید
2022-11-10 22:22:39 حسناء بديعة الجمال كزهرة في جوف الربيع تتفتح، كليلة قمراء يَحكي فيها الأجداد لأحفادهم، كشيء يسرق الفؤاد إذا نظرت إليه، كفراشة مُحملة بعبير الزهر تهبط في أوساط القلب! هي أنثى استثنائية فعلاً .. أنيقة ذات طلّة بارعة كقمة شاهقة شُيدت للجبابرة، تبهرُ المارّين…
194 views19:22
باز کردن / نظر دهید
2022-11-09 23:41:58 شيء تريد قوله لي ولم تستطع، يمكنك أن تكتب لي ما تريده على بوت صارحني ولن أعلم من المرسل ..
550 views20:41
باز کردن / نظر دهید
2022-11-09 23:24:28 طالبٌ يأتي دائمًا متأخر عن الدرس،
ويقعد في الصفوفِ الأخيرة،
ثيابهُ بالية لا يبالي بمظهره جدًا،
ملامحهُ ملطخة بالإرهاق،
شعرهُ أشعث كمسافرٍ في الصحراء،
يحبٌُ القراءة جِدًّا،
ومتفوقًا رغم كل ذلك،
ويريد أن يصبحَ في المستقبلِ إنسانًا عظيمًا،
هل يا ترى يُمكن لهُ أن يكون؟

- عبدَالودود الهُدهُد
567 views20:24
باز کردن / نظر دهید
2022-11-06 20:25:16 ملحوظة:

كل ما أكتبه هنا لا يمثل واقعًا أعيشه،

ما أكتبهُ هو محاولة فقط لاِمتطاء صهوة الأدب العربي.
273 views17:25
باز کردن / نظر دهید
2022-11-06 16:29:09 تأتي أنت فأبدأُ الشعور أنَّ المكانَ أصبحَ مُمتلئ!

- عبدَالودود الهُدهُد
405 views13:29
باز کردن / نظر دهید
2022-11-02 16:37:40 - أقدر ولن أفعل!

أنا قادرًا على أن أُحُبَّ مرة ثانية
وثالثة وحتى ألف مرة ..

لأنّ القلب لم يُمت،
والحب يبعثُ من جديد،
سأبقى قادرًا على الحُب مرارًا،
ولكن ما يمنعُني هو أنّي
لا أريد أن أقول لأحدهم: أحبك!
فيتعلق بي بشدة،
أو أتعلق به للحظة ..

ثم بينما نكون مُسافرَين في مُدنِ الغرام،
ومن مدينةٍ إلى مدينة أخرى نتجوَّل،
ألمحكِ على أحد أرصفة النسيان،
تقفين على حافة الذكريات،
فأذهبُ خلف سرابكِ،
وأعودُ حيث كُنت،
ألعنُني وألعنكِ
وألعن الحُبّ
وأصله!

ثُم أُفلت يدي في منتصف الطريق،
وإنّه لا يهون عليّ أن أُفلت يد من اإتمنَني قلبه،
فأنا لستُ أنتِ!

مشاعر الآخرين ليست لُعبة،
نتسلى بها قليلاً،
وعند الضجر تُرمى بدون رحمة!

نعم ياروح، قادرٌ على أنْ أُحب بعدك،
ولا أفعل كي لا يُؤذَى بي أحد!

- عبدالودود الهدهد
204 views13:37
باز کردن / نظر دهید