إِذَا مَا كُنْتَ مِنْ أَهْلِ اَلمَعَالِيْ أُولِيْ الْأَلْبَابِ وَالنَّفْسِ اَلْحَصِيفَهْ فَخُذْ يَا صَاحِبِي نُصْحِي، وَقَلِّدْ إِمَامَ اَلْمُسْلِمِينَ أَبَا حَنِيفَهْ فَمَنْ قَفَّاهُ فَازَ بِمُبْتَغَاهُ وَأَمْسَى اَلْفَوْزُ فِي اَلْعُقْبَى حَلِيفَهْ فَقَدْ قَاسَ اَلْأُمُورَ بِخَيْرِ فَهْمٍ وَأَنْوَارٍ وَأَسْرَارٍ شَرِيفَهْ وَهَدْيُ اَلْهَاشِمِيِّ لَهُ مَنَارٌ وَتَقْوَى اَللهِ مَوْلَانَا وَخِيفَهْ وَكَانَ اَللهَ يَرْجُو، لَا حُطَامًا وَحَاشَا يَبْغِ مِنْ مَسْعَاهُ جِيفَهْ عَلَيْهِ مِنْ إِلَهِ اَلْكَوْنِ رَبِّي سَلَامٌ كُلَّمَا تُلِيَتْ صَحِيفَهْ --- ذاكر الحنفي ١٢ / ٦ / ٢٠٢٢ 1.0K viewsذاكر الحنفي, edited 10:23