ثكيل /رئيسية ليلة مولاتي العليلة صلوات الله عليها القصيدة ت | الشاعر عبدالله الفريجي

ثكيل /رئيسية

ليلة مولاتي العليلة صلوات الله عليها
القصيدة تشرح حال الامام الحسين عليه السلام

……

صلة وطلع واضعن بالاحباب
ونزلت دمعته بعتبت الباب
لكلب العليلة التتمنه
ياخذها وياه تمشي بضعنه


نزلت دمعته بعتبة الباب
……
مثل طلعة شمس طالع
ضواه شع بالمدينه
ويماشية كمر هاشم
ابو روح الحنينه
.
اول مره هاي تصير بالكون
بنفس الوكت شمس وكمر يضوون
بممشاهم بعد ما ضل ضوه اهناك
انعدم طعم الحياة بممشى الضعون
.
شلون تحلى العيشة ببيوت
امن حسين ميمرها بعد صوت
وبيت حسين الاكثر حزنه
…………………..
اول ما مشى ضعنه
انترست عينه غربه
اجته نسمه من بيته
بيها انكسر كلبه
.
هدوئ الدنيه بس يحس وراه صوت
ومن التفت حنت روحة للموت
من شاف العليلة بجفها الزغير
تومي للضعن وتنوح بسكوت
.
بايد تمسح دمعت العين
وبايد تومي لضعن الحسين
ودمعات ابنيته كسرنه
…………………………..

من تغرب الدنيه
يحن لذيج الايام
من جانت تجي بحضنه
وتحضن گلبه وتنام
.
البنيه اعلى ابوها غاليه اهواي
اويلي شلون فارك بنته مولاي
تاخذ روحه من يذكرها بالليل
من اتمنت يكلها امشي وياي
.
صح بمحرم صار مذبوح
بس بطلعته طلعت الروح
باول خطوة ميت جنه
…………………………………..
كل ما خيمو يكعد
ويحن اعلى العليلة
ومثل حسين ابو ويحن
حسرته شكد ثكيله
.
يباوع للخيم وبعينه الدموع
يحاول ما يبين كلبه موجوع
عن لا ينكسر گلب العقيلات
خلى الالم يفتر بين الضلوع
.
المن عزيزة گلبه محروم
ويحن عليها بگلب مهضوم
امن ينام ادموعه يكعدنه
………………………………

العليله بعد جم ليله
ويجيبه بطيف الغراب
وتشوفه الامس دللها
جماله مغيره التراب
.
تشوف الددلاها شلون متعوب
غريب الجان عد الزهره محبوب
وحيد وما اله بالضهر خوان
راحت رايته والحيل مسلوب
.
منها وتتاني رجعت ام عون
امن الشام ترجع وي الضعون
وتكلهه راح الدللانه

عبدالله الفريجي