كل قرار في الحياة وله تبعاته .. كل سبيل في الدنيا وله ثمنه .. الاستمرار / الانسحاب .. في العلاقات النجاح والإنجاز / الراحة والكسل .. في الأهداف الغربة والهجرة / الاستقرار والبقاء .. في الأماكن إلخ .. ليس أحد من الناس ملوما في أي قرار يراه أصلح له وأليق به .. ما دام حلالا! المهم يكون فاهم التبعات كويس ومستعد لها. المشكلة بتكون في عدم فهم احنا عاوزين إيه .. ومستعدين لدفع تمن اللي عاوزينه ولا لأ! (باكدج) .. بتاخد مميزاته اللي أنت محتاجها وشايف فيها راحتك، لكن في نفس الوقت لازم تكون قادر تتعايش مع عيوبه وتتجاوزها .. هذه القاعدة التي لو أحسنت تطبيقها في حياتك = وجدت الرضا. وملاك الأمر كله في حسن الظن بالله، والتفويض بعد استغراق الأسباب للقضا. 513 views16:39