هل كنت فظًا من قبل مع شخص وندمت على ذلك؟ وماذا فعلت بعد ذلك؟ ج/ مهما كنت رفيقا بطبعك = ستند منك مواقف يبدو منها أسوأ ما فيك ! ليس هذا في حد ذاته مسيئا؛ فأنت بشر على كل حال .. وإنما المقياس في نسبة تكرر هذه المواقف، وفي رد فعلك بعدها .. أزعم أني أجهد في استرضاء من وجد مني ما لا أحب لنفسي .. ويسوءني جدا هؤلاء الذين لا يلتمسون الأعذار؛ سيما مع ما يعرفونه -المفروض- مني. فهمت حاجة يا آسك شوربة ؟! صباح الخير يا صحبة الجنة 934 views08:14