Get Mystery Box with random crypto!

﴿روايات اهل البيت‹؏›﴾

لوگوی کانال تلگرام adim_1 — ﴿روايات اهل البيت‹؏›﴾ ر
لوگوی کانال تلگرام adim_1 — ﴿روايات اهل البيت‹؏›﴾
آدرس کانال: @adim_1
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 10.51K
توضیحات از کانال

أحاديث ┊قدسۜـيةۂ
@e313c
روايات آهل البيت┊ξ
@adim_1
فضائل أهل البيت┊ξ
@adim1ali
قصص أهل البيت┊ξ
@ali_amer_almomnen
القرآن الكريم
@kurankr
الاداره
@adim_lraqii
للاعلان @Fatejd

Ratings & Reviews

1.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

0

1 stars

3


آخرین پیام ها 8

2023-04-25 21:22:56 رماكِ الحاسدون بكُل عيبٍ
وعيبُكِ أن حُسنكِ لا يُعاب
.
#الشعر_العربي
798 viewsحسين, edited  18:22
باز کردن / نظر دهید
2023-04-25 16:06:35
َ
838 viewsحسين, 13:06
باز کردن / نظر دهید
2023-04-25 13:43:59 مراتب التوبة & مراتب التائبين

يقول آية الله السيد محمد حسن البجنوردي -رض- :-

أمّا بيان مراتب التوبة:

الأولى - مرتبة النفس المطمئنة التي ترجع إلى ربها راضية مرضيّة - : وهي أن يندم على صدور جميع المعاصي التي صدرت منه، ويعزم على الإحتراز والإجتناب عن جميع المعاصي وما حرمه الله، كبيرة كانت أو صغيرة، ويستديم على هذا العزم وهذه النية طول عمره وينزّه قلبه ويطهّره عن جميع الرذائل والصفات السيئة، ويحلّيها بالأخلاق والملكات الحسنة الحميدة كي يكون قلبه سليماً عن كل عيب ونقص، ويَردَ على الله تبارك وتعالى بعد موته بقلب سليم الذي لا ينفع في ذلك اليوم غيره شئ، لا مال ولا بنون. فهذه هي التوبة الكاملة وأعلى مراتبها، ومعلومٌ أنّ  هذه المرتبة لا تحصل إلا بإعطاء كلّ ذي حق عليه حقّه، سواء كان الحق متعلقاً بأموال الناس، أو بأنفسهم، أو بأعراضهم حتى لا يكون عليه تَبعة ويلقى الله أملس، لا يكون عليه تبعة من أحد المخلوقين.

الثانية - مرتبة النفس اللوامة - : وهي أن يتوب - كما ذكرنا في المرتبة الأولى - ويندم على جميع ما صدر منه من المعاصي، ولكن مع ذلك قد تصدر عنه ذنوب في مجاري حالاته، كما هو الحال في أغلب التائبين، فإنّهم وإن تابوا وعزموا على الترك ولكن ربما يتسامحون ويتساهلون في حفظ أنفسهم، أو يغلب عليهم شهواتهم فيخرجون عن الجادة المستقيمة، ويرتكبون بعض المعاصي الصغيرة، بل وفي بعض الأحيان الكبيرة أيضا، ولكنهم بعد الصدور يلومون أنفسهم على ما صدر منهم، ويندمون على ما ارتكبوا وعلى خروجهم عن الجادة المستقيمة.

الثالثة - مرتبة النفس الأمّارة بالسوء - : أي أنّه بعد ما تاب وندم عما فعل وصدر منه نفسه تشتاق إلى ما تاب عنه وتأمره بالعود، ولكن لا يعود إلا في فروض نادرة. والتائب إن أطاع النفس الأمّارة بالسوء ربما ينتهي أمره - العياذ بالله - إلى سوء الخاتمة، وصيرورة الفسوق ملكة له فلا يمكن زوالها، بل ربما ينجر إلى الكفر، وقد قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: {ثم كان عاقبة الذين أساءوا السوأى أن كذبوا بآيات الله}_الروم: ١٠_ نستجير بالله من سوء العاقبة والخاتمة.

وأما بيان مراتب التائبين، فهم على أقسام:


القسم الأول: مَن نسي الذنب الذي تاب منه، ولا يتفكر فيه أصلاً، فكأنه لم يصدر منه شئ كشارب الخمر الذي ترك شرب الخمر وصار شرب الخمر عنده نسيا منسيا ولا يتفكر فيه أصلاً، لانه خرج من ذلك العالم بالمرّة ولايختلط مع شاربي الخمور وليس في عالمهم، وهكذا الامر في سائر الفسوق.

القسم الثاني: مَن جعل فسقَه نصبَ عينيه، ودائما يتفكر ويتأسف على ما فعل ويظهر الندامة والأسف، ويحترق قلبه على تلك الخطيئة ويبكي ويتضرع إلى الله ويرجو عفو ربه الغفور ورحمته الواسعة، وأن يطهر قلبه من رجس تلك المعصية، وأن يوفّقه في المستقبل للعزم وترك المعصية وبقائه واستمراره على ذلك، وأن يحفظه من شر آثارها الوضعية.


ولاشك في أنّ القسم الأول إذا كان طريق الكمال والترقي - بمعنى الترقي من عالم المعاشرة مع الأراذل وأصحاب الملاهي وشرب الخمر ولعب القمار ودخوله في الأخيار والزاهدين والعرفاء الشامخين - أفضل وأحسن من القسم الثاني؛ لأنه انعزل من ذلك العالم إلى عالم أعلى ومرتبة أكمل.

القسم الثالث: هو الذي وإن كان تاب يخلط الصلاح بالفساد، فهو وإن كان يواظب على العبادات وإتيانها في أوقاتها من الصلاة والصوم وأداء الزكاة وغيرها، ولكن مع ذلك كله قد يغلب عليه الشهوات، خصوصاً حبّ الجاه، فيرتكب بعض المعاصي الصغيرة والكبيرة أيضاً.

فهذا القسم هو الغالب في التائبين، وهم تحت رحمة الله تعالى ولطفه العميم، فإما أن يعذبهم نستجير بالله الغفور الرحيم، وإما أن يغفر لهم، خصوصاً الأمور الراجعة لمولانا أبي عبد الله الحسين -عليه السلام- من الزيارات والعزاءات لمستحبات وواجبات عملوها مع الإخلاص والنية الصادقة مخلصين لله تبارك وتعالى، كما هو المرجو لشيعة مولانا أمير المؤمنين ومحبي الأئمة الطاهرين المعصومين -عليهم السلام-، وقد قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز {وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم} _التوبة: ١٠٢_.

#الدروس_الاسلامية
#بحوث_دينية

القواعد الفقهيّة، ج٧، ص٣٥٩-٣٦٢، من ط. الثالثة ١٤٢٨هـ، بتصرف.
.
نسألكم الدعاء ..
931 viewsحسين, edited  10:43
باز کردن / نظر دهید
2023-04-25 11:30:22
831 viewsعلي خيري, 08:30
باز کردن / نظر دهید
2023-04-25 10:22:59
881 viewsG_D001, 07:22
باز کردن / نظر دهید
2023-04-25 10:22:26
قال أمير المؤمنين علي (عَلَيه السَّلام) : (أكل أحد وعشرون زبيبة حمراء في كلِّ يوم على الرّيق يدفع جميع الأَمراض إِلَّا
مرض الموت).

المصدر: الخصال، الشيخ الصدوق، ص ٦١٢.
854 viewsG_D001, 07:22
باز کردن / نظر دهید
2023-04-24 23:35:29
1.3K viewsعلي خيري, 20:35
باز کردن / نظر دهید
2023-04-23 20:17:05 تم زيارة
مولاي امير المؤمنين علي ابن ابي طالب ع
والامام الحسين الشهيد عليه السلام
والامام العباس قمر بنيِ هاشم عليه السلام
بالانابه عنكم جميعاً نسأل من الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال


#خـــادم_الامــــام_الــــغــــائــــب
389 viewsجانم اومرم هياتم امام زمان, 17:17
باز کردن / نظر دهید
2023-04-23 10:24:40 وصايا الامام الصادق (ع) للسالك الصادق
704 viewsموسى سلمان عبد الساده, edited  07:24
باز کردن / نظر دهید
2023-04-23 09:41:03
742 views., 06:41
باز کردن / نظر دهید