سُئل مولانا الصادق(ع)عن سبب بكاءه بعد ان احرقو داره فأجاب بلسان الحال: ................................................... ذكرت البالطفوف شلون محتاره من شافت مخيّم تلتهب ناره ................................................... بعد بيمن تطفي و ماكو دمع العين لا عباس يفزع لا أخوها حسين عدوّ الله يگلها النار تحتر گين تگله إلنه عليل وماله اي چاره ................................................... يهذا النه عليل بداخل الخيمه وأندري گوضت من عدكم الشيمه وإلي ثمانين من الاطفال بالهيمه واخويه بالمعاره نگطعت أخباره ................................................... من حجرة بناتي تروح ولحجره ذكرت شلون صاحت زينب الكبرى طلعن يالبنات النار مستعره خنطلع علي السجاد من داره ................................................... اذكرت ساعه العله الخيمات من غارو يتامه باليتامه لمن توارو بين النار بين خيولها إحتارو اويلي شلون لمن صارت الغاره ................................................... الى صوب الشريعه وصاحت بلهفه يالمعروف بالحنيّه والرأفه يخو زينب يخوها المنگطع چفه خواتك بالچفوف إنوبه تتداره ؟ ................................................... زينب لا اخو لا حامي لافزّاع وبدور الهواشم صرعى فوگ الگاع صاحت عالغري ياحيدر بهالساع حريمك ياعلي سوي لهن چاره ................................................... جهاد البصيراوي 1.9K viewsالناشر احمد الزوار, 17:49