Get Mystery Box with random crypto!

*_━━ سائل من اليمن يقول ━━_* قد يموت الولد.. حتى و إن صار | فاسألو اهل الذكر

*_━━ سائل من اليمن يقول ━━_*

قد يموت الولد.. حتى و إن صار رجلا
بسبب (الغيل)
الغيل: لبن الأم وهي حامل


مامعنى الغيــــــــل
هو أن تكون المراة حاملا وفي نفس الوقت تقوم بإرضاع ابنها الصغير وهذا يسبب ضرر شديد للطفل ويظهر فيه بعد الكبر ولو صار شابا يؤثر على صحته ويقتله ولهذا سماه القتل السري فهو يموت في شبابه ولا يعلم سبب وفاته ويكون السبب هو رضاعته من أمه وهي حامل
فاحذرن بارك الله فيكن
قال رسول الله ﷺ:
«لا تقتلوا أولادكم سرا فوالذي نفسي بيده إن الغيل ليدرك الفارس فيدعثره عن فرسه»
صححه الألباني في صحيح الجامع(7391)..

*ملاحظة*
اتمنى النشر للفائدة لا سيما في مجتمع النساء ( الحوامل والمرضعات).
هذا المنشور متداول في الواتساب هذه الأيام هل الحديث صحيح وهل هذا مفهومه كما في المنشور
أفيدونا جزاكم الله خيرا

* ━━━━ الجواب ━━━*

* الحديث ضعيف فيه مهاجر بن ابي مسلم وقد ثبت في صحيح مسلم ما يخالفه*

* فعَنْ جُدَامَةَ بِنْتِ وَهْبٍ الْأَسَدِيَّةِ ، أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ : " لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ ، حَتَّى ذَكَرْتُ أَنَّ الرُّومَ، وَفَارِسَ يَصْنَعُونَ ذَلِكَ، فَلَا يَضُرُّ أَوْلَادَهُمْ "*

* قال النووي :*
*" اختلف العلماء في المراد بالغيلة في هذا الحديث , فقال مالك في الموطأ والأصمعي وغيره من أهل اللغة : أن يجامع امرأته وهي مرضع ، وقال ابن السكيت : هو أن ترضع المرأة وهي حامل.*

* قال العلماء : سبب همِّه صلى الله عليه وسلم بالنهي عنها أنه يخاف منه ضرر الولد الرضيع ، قالوا : والأطباء يقولون : إن ذلك اللبن داء ، والعرب تكرهه وتتقيه.*

* وفي الحديث جواز الغيلة فإنه صلى الله عليه وسلم لم ينه عنها , وبين سبب ترك النهي " " شرح مسلم " ( 10 / 17 ، 18 ) .*

* وروى مسلم (1443) عن سَعْد بْن أَبِي وَقَّاصٍ أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : ( إِنِّي أَعْزِلُ عَنْ امْرَأَتِي . فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لِمَ تَفْعَلُ ذَلِكَ ؟ فَقَالَ الرَّجُلُ : أُشْفِقُ عَلَى وَلَدِهَا . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ كَانَ ذَلِكَ ضَارًّا ضَرَّ فَارِسَ وَالرُّومَ ) .*

* وذكر ابن القيم رحمه الله في تهذيب السنن الأحاديث الدالة على الإباحة ثم قال : " وهذه الأحاديث أصح من حديث أسماء بنت يزيد ، وإن صح حديثها فإنه يحمل على الإرشاد والأفضلية ، لا التحريم "*


*❉...وباللـــــه التوفــــــــيق...❉*
_ وصلى الله على نبينا محمد.._
_وآله وصحبه وسلم._
*┓━━━ اجاب عنه ━━━┏*
  *_محمد بن مهدي ظافر العمراني_*
        *_حــــفظــه الله ونـــفـــع بــه_*

*  +967774979741*
* +967733714845*

*بتأريخ*
*الثلاثاء /٢٧/ ذي الحجة ١٤٤٣هــ*
* للــمـ☟ــــزيــــــــد *
https://t.me/alamrane تليجرام
*┛━━━━ ━━━━┗*
*للإشتراك بمجموعة الواتساب *
https://chat.whatsapp.com/FjB1ysHdozbL5F2of34pSH

* .يُـمـنـع.الـتعـديـل.بـالـمنشـور.tt *

https://t.me/pndafr