Get Mystery Box with random crypto!

🌅العارف بالله🌅

لوگوی کانال تلگرام alarifbilah — 🌅العارف بالله🌅 ا
لوگوی کانال تلگرام alarifbilah — 🌅العارف بالله🌅
آدرس کانال: @alarifbilah
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 22.02K
توضیحات از کانال

من قصص العرفاء والأولياء الصالحين من أتباع محمد وآله الطيبين الطاهرين (ع) الذين نالوا أعلى المقامات والقرب الإلاهي ببركة الإرتباط بهم (ع) وهذه القناة الأخلاقية هي صدقة جارية و ثوابها لسيد الشهداء الإمام الحسين (ع).
شريكنا في الثواب كل من بكى على الحسين(ع)

Ratings & Reviews

4.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

0

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 100

2022-05-29 23:04:35
95 views20:04
باز کردن / نظر دهید
2022-05-28 16:34:24 المتشرفون بلقاء صاحب الزمان

ينقل الشيخ حسين نوري الطبرسي عن الملا محسن الاصفهاني ، انه قال :
في احد ليالي الجمعة ذهبت مع احد الطلاب إلى مسجد الكوفة وكان التردد على هذا المسجد في تلك الأيام ضربا من المجازفة لكثرة قطاع الطرق المتشردين حول المسجد وبالقرب منه .
وعندما دخلت المسجد لم يكن فيه سوى طالب علم واحد وهو مشغول بالعبادة والصلاة ثم بدأنا بأعمال مسجد الكوفة وبعد الانتهاء منها ، أغلقنا باب المسجد ووضعنا خلفه كل ما وقع في أيدينا من الصخور والأحجار كي لا يستطيع احد أن يفتحه من خارج المسجد ثم جلست مع صاحبي على دكة القضاء واستقبلنا القبلة وشرعنا بقراءة الأدعية والصلوات
وكان ذلك الشخص الوحيد الموجود في المسجد قد جلس هو الآخر قرب باب الفيل وبدأ بقراءة دعاء كميل . وكان الجو باردا نوعا ما والسماء صافيه وقد اكتمل البدر تماماً فأضفى أشعته الباهتة على المكان نوعا من القدسية والخشوع والرهبة .ثم انتبهنا وإذا برائحة عطر عبقة زكيه تعم فضاء المسجد وهي أطيب من المسك والعنبر ثم رأيت شعاعا من النور غمر السماء وتغلب على ضياء القمر الباهت وسكت ذلك الطالب من الحوزة الذي كان يقرأ دعاء كميل بصوت عال
ودخل في هذه الأثناء شاب مهيب الطلعة عليه شمائل الابهه والعظمة من ذلك الباب الذي أغلقناه ووضعنا الأحجار خلفه ، وكان هذا السيد الجليل يرتدي ملابس أهل الحجاز ويضع شالا على كتفه . ثم توجهه بوقار وجلال إلى ضريح مسلم بن عقيل ع ونحن مبهوتين من جماله وجلاله وروعة شمائله وعندما وصل إلينا سلّم علينا ومع إن لساني قد انعقد من الدهشة فقد حاولت رد السلام عليه أما صاحبي فقد تجمد في مكانه ولم يستطع حراكا أو سلاما ، ولما اختفى في مسجد مسلم بن عقيل رجعنا إلى حالتنا العادية أخذنا نتساءل من يكون هذا الرجل العظيم الذي أثر علينا ذلك التأثير وكيف دخل المسجد وقد أغلقنا واحكمنا أبوابه ولمعرفة المزيد عن هذا الشخص تبعناه إلى داخل مسجد مسلم بن عقيل عليه السلام وعندها شاهدنا ذلك الطالب في الحوزة العلمية جالسا على الأرض وقد مزق ثيابه وهو يلطم ويبكي كالثكلى فسألناه ما بك يا رجل فقال : لقد قضيت أربعين ليلة أربعاء في هذا المسجد معتكفا على أمل أن أوفق لزيارة ورؤية إمام عصرنا وولي أمر المسلمين وأخيرا عندما شاهدته هذه الليلة ووصل إلي بكل عظمه وهيبة ووقار وسلّم عليّ ، لم أستطع جوابا وقد تسمّرت في مكاني فسألني ماذا تريد أيها العبد الصالح
فلم أستطع جوابا وبقيت كالمسحور ساكتا بلا حراك ! ثم تبسم تلك البسمة الإلهية ورحل . وعندما رجعنا ووقفنا في باب المسجد الذي أغلقناه وجدناه مغلقا كما كان والأحجار خلفه منضده.

___

العرفان الشيعي

https://t.me/AlArifbilah
812 viewsedited  13:34
باز کردن / نظر دهید
2022-05-28 16:34:18
638 views13:34
باز کردن / نظر دهید
2022-05-28 16:32:09 المتشرفون بلقاء صاحب الزمان عجل الله فرجه

نقل السيد أمير إسحاق الاستر أبادي إنني كنت مع قافلة في طريقنا إلى مكة المكرمة حينما تأخرت منها وقليلا قليلا شعرت بالتعب والجوع والعطش وتصورت أن منيتي آتيه لا ريب فيها . لذا تمددت على الأرض ووجهي إلى القبلة وبدأت أقرأ الشهادتين .
وفجأة رأيت صاحب العصر والزمان ومولى العالمين وخليفة الله على الناس أجمعين واقفا على راسي وهو يقول :
قف يا إسحاق ، فوقفت طاعة واستجابة له ، وكنت عطشانا فرواني بماء من معين ثم حملني خلفه على الحصان وسرنا في الطريق وأنا اقرأ الحرز اليماني فكان (عليه السلام ) يصحح لي أخطائي وفجاه وجدت نفسي في بطحاء مكة ثم ترجل (عجل الله فرجه ) واختفى عن ناظري .
ثم وصلت قافلتي بعد تسعة أيام . ولما كنت مشهورا في مكة بأنني طويت لي الأرض فقد اختفيت عن أنظار الناس ويقول المرحوم المجلسي :
إن هذا السيد الجليل قد حج بيت الله الحرام أربعين مره مشيا على الأقدام .
وعندما كان قادما من كربلاء لزيارة الرضا (عليه السلام ) وصلت إلى خدمته في أصفهان ورأيت الكرامات والمكاشفات العديدة منه ومنها انه رأى في المنام انّ أجله قد اقترب وعليه أن ينتقل من هذه الدنيا فقال لي : لقد عشت خمسين عاما بجوار سيد الشهداء وأريد أن أموت بقربه فتوجه مسرعا إلى كربلاء وكان بذمته سبعة تومانات مؤخر صداق امرأته فأراد أن يأخذ من شخص يطلبه هذا المبلغ يسكن مشهد ليعطيها المبلغ وقد ساعده بعض الأصدقاء في أداء هذا الدين .
ويقول احد المرافقين له في الطريق إلى كربلاء بان صحته كانت جيده حتى وصل كربلاء الحسين (عليه السلام ) ثم مرض مرضا شديدا ثم توفيّ بعدها بعدة أيام

نقلا عن كتاب اللقاء مع الإمام ص152 /حكاية62 * * * * *

العرفان الشيعي

https://t.me/AlArifbilah
679 viewsedited  13:32
باز کردن / نظر دهید
2022-05-28 16:31:54
633 views13:31
باز کردن / نظر دهید
2022-05-28 16:31:01 المتشرفون بلقاء صاحب الزمان -عجل الله فرجه -

كان شخص يسمى(الشيخ محمد الكوفي) يسكن في مدينة النجف الأشرف، وبعد فترة سكن مدينة الكوفة واتخذ من إحدى غرف مسجد الكوفة سكناً له، وكان يذهب إلى زيارة مسجد السهلة.
كان ذلك في عصر مرجع الشيعة الكبير سماحة السيد أبي الحسن الإصفهاني رحمة الله عليه وكان السيد يعطي الطلاب ديناراً شهرياً مع كمية من الخبز تكفي لشهر واحد حيث كان الطلاب يستلمونها من المخابز وكانت مبالغها تكتب على حساب السيد.
وكان الشيخ محمد الكوفي يذهب إلى النجف الأشرف مرة كل اسبوع فيستلم مقداراً من الجبن واللبن والخبز، ويجففهما ليستطيع الاستفادة منها خلال اسبوع، كما كان خادم مسجد الكوفة يعطيه ما يزيد من طعامه.
ذات يوم دخل الشيخ محمد على السيد أبي الحسن وبدأ يبكي شديداً، وبعد أن سأله السيد: مم بكاؤك؟
قال: كنت لسنين أبحث عن مولاي الحجة بن الحسن عجّل الله تعالى فرجه الشريف، فرأيته ذات مرة ولكنني ما عرفته وعندما تعرّفت عليه فقدته.
فسأله السيد: وكيف حدث ذلك؟
قال: كنت ماشياً في الطريق الذي يربط بين مسجدي الكوفة والسهلة، فأحست أن خلفي شخصاً، فقال لي: يا شيخ محمد من أين تأكل؟
فقلت: من دينار وخبز السيد أبي الحسن الإصفهاني الذي يعطيهما مجّاناً للطلاب.
فقال لي: قل للسيد أبي الحسن:
«رخّص نفسك، واجلس في الدهليز واقض حوائج الناس، نحن ننصرك». فتناول السيد أبوالحسن على الفور ورقة وكتب فيها هذه الوصية.
وقد نقلوا عن السيد رحمه الله أنه كان يقول: عندما كنت أحسّ بالتعب والضغط جرّاء الأعمال اليومية والمسؤوليات كنت أتناول هذه الورقة واقرأ ما أوصى به مولاي بقية الله الأعظم عجّل الله تعالى فرجه الشريف فكان التعب يذهب عني ومعنوياتي تتجدد ..

العرفان الشيعي

https://t.me/AlArifbilah
768 viewsedited  13:31
باز کردن / نظر دهید
2022-05-28 16:30:52
755 views13:30
باز کردن / نظر دهید
2022-05-27 05:39:18 طي الأرض !!!


يقول الشيخ ابراهيم الأنصاري (حفظه الله) :

مسجد دهدشتي من أقدم المساجد في مدينة بوشهر الساحلية و هو الذي يقام فيه أكبر مراسيم العزاء ، تحدّثت مع قيّم المسجد عن تأريخ العزاء و كيفيته و نوعية الخطابة و الخطباء فذكر لي فيما ذكر قصّةَ الشيخ بهلول رحمه الله فقال :
كان الشيخ يلقي المحاضرة هنا ثمّ في مقام الإمام زاده عبد المهيمن وهو من أحفاد أمير المؤمنين وهو سيّد فقيه توّفى سنة 312 هجرية و دفن هناك ، و بين المكانين فاصل كبير يبلغ حوالي 3 كيلو متر ولم تكن السيارات متوفّرة آن ذاك فكان الشيخ ينزل من المنبر ويذهب بنفسه وكنّا نظنّ أن هناك من يأخذه بسيارته فكنّا نحن نذهب إلى المجلس الثاني لنستمع إليه ، ولكن المفاجأة أنّنا نراه على المنبر يسترسل الحديث و قد اجتاز مرحلة كبيرة من المحاضرة ! و الأعجب من ذلك أنّ هذه المفاجأة كانت في كلّ ليلة .
ففي إحدى الليالي قلت له: يا شيخ أحبّ أن أصاحبك في الرجوع إلى البيت فقال: لن تتمكّن من ذلك ! بهذا الجواب ازداد عجبي فقلت إذن لا بدّ أن أمشي معك ، فخطوت بعض الخطوات فإذا بالشيخ قد غاب عن عيني ، التفتّ إلى اليمين و الشمال فلم أر أحداً أصلا ! شيخنا !! شيخنا !! بهلول ! لم يجب .
أسرعت إلى محلّ إقامته في مدينة بوشهر فإذا بزوجته تقول الشيخ قد طال نومه ! ما تقولين ؟ الشيخ نائم ! يا الله متى وصل لينام ؟
هذا: وبعد اللتيا والتي انتبهتُ من غفلتي وعرفت أنّ هذا العبد الصالح قد وصل إلى مرحلة من القرب بحيث تنطوي له الأرض .
وأمّا أنا فتابعت الموضوع يطمئن قلبي إلى أن واجهت قصّة أخرى أكّدت لي كرامة هذا العبد . نقل لي أحد المسؤولين في شركة (فلات قارة) وهي في مجال النفط في جزيرة خارك الإيرانية ، قال لا نسمح لأحدٍ أن يذهب إلى هذه الجزيرة إلا بعد أخذ الترخيص من الشركة . إلا أنّ هناك شخصاً واحداً فقط يتوجد فيها من دون أخذ الترخيص بل من دون ركوب مروحية و لا سفينة إنّه الخطيب المجاهد العابد الشيخ بهلول رحمه الله فإنّه في العشرة الأولى من محرّم نراه متواجداً في الجزيرة يُلقي المحاضرة على أهاليها ! يا للعجب ! كيف تمكّن من الدخول هنا !
يا عزيزي ينبغي علينا نحن المقصرّون أنّ نتنبّه من نومة الغافلين و نسعى للتقرّب إلى الله لنصل إلى مقام العبوديّة فقد ورد في الحديث القدسي :
(لا يزال العبد يتقرب اليً بالنوافل حتى أحبه ، فاذا أحببته ، كنت سمعه الذي يسمع به ويده التي يبطش بها ، وعينه التي يبصر بها )
الصورة : الشيخ محمد تقي بهلول (قدس).

_


ذكريات هادفة.


https://t.me/AlArifbilah
1.3K views02:39
باز کردن / نظر دهید
2022-05-27 05:38:59
1.2K views02:38
باز کردن / نظر دهید
2022-05-26 19:14:08
https://t.me/AlArifbilah
1.5K viewsedited  16:14
باز کردن / نظر دهید