Get Mystery Box with random crypto!

مجلس البتول لتدبر القران الكريم

لوگوی کانال تلگرام albatoolquran — مجلس البتول لتدبر القران الكريم م
لوگوی کانال تلگرام albatoolquran — مجلس البتول لتدبر القران الكريم
آدرس کانال: @albatoolquran
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 4.07K
توضیحات از کانال

🌻متابعات جلسات التدبر والمحاضرات للمجلس.
🍃قنواتنا
https://t.me/albatoollessons/349?comment=263

Ratings & Reviews

3.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 4

2022-06-23 05:55:20 تلاوة و تفسير القرآن الكريم *435*





تفسير أوضح البيان
120 views02:55
باز کردن / نظر دهید
2022-06-22 20:34:16 * سرّ عدم تقبّل الكفّار للوعظ.*

* نفائس من تفسير تسنيم (٢٤٠)*

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (٦)
سورة البقرة

إنّ السبب في رفض الدعوة وعدم الاتّعاظ بالمواعظ الإلهيّة ـ على نحو المنفصلة المانعة للخلوّ ـ هي أمور يعود بعضها إلى المسائل النظريّة والعلميّة؛ كالاعتقاد بأصالة الحسّ والتجربة، وأصالة المادّة، ويعود بعضها الآخر إلى المسائل العمليّة والقيَمِيَّة، التي لا تنفكّ عن تلك النظريّة والعلميّة، مثل ما نُقِل عن لسان الكفّار المعاندين في زمان نوح (ع): ﴿قَالُواْ أَنُؤْمِنُ لَكَ وَٱتَّبَعَكَ ٱلأَرْذَلُونَ﴾، ﴿وَمَا نَرَاكَ ٱتَّبَعَكَ إِلاَّ ٱلَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ ٱلرَّأيِ وَمَا نَرَىٰ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ﴾. طبعاً في الآية الأخيرة، ناهيك عن الاعتماد على نظام قيميّ باطل، فقد تمّت الإشارة إلى النظام العلميّ والنظريّ أيضاً.

والدلـيل عـلى اعتقاد الكفّـار بأصالة المادّة، وأصالة الحسّ والتجربة، هـو كمـا أنّهــم يصـرّون ـ فيما يتعلّق بمبدأ العالم ـ على أنّ ربّ البشر لابدّ وأن يكون محسوساً وقابلاً للخضوع للتجربة الحسّية، فإنّ لهم ما يشبه هذا التصوّر الخاطئ حول المعاد أيضاً حيث يقولون: لو كانت الحياة بعد الموت حقّاً وصدقاً، فلماذا لا يُبعث الموتى ثانية في نفس هذا العالم المادّي المحسوس؟ والآية الشريفة: ﴿وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ مَا كَانَ حُجَّتُهُمْ إِلاَّ أَنْ قَالُواْ ٱئْتُواْ بِآبَائِنَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ لهي شاهد على ذلك، لأنّ هؤلاء ما كانوا يفهمون من المعاد سوى الرجوع من جديد إلى الدنيا، ولمّا لم يكونوا يشاهدون ذلك، فهم كانوا يبادرون إلى إنكار الحياة الأخرى. غير أنّ الله سبحانه وتعالى مثلما أعلن أنّ ربوبيّته شاملة لما وراء هذا العالم، فإنّه يبيّن أنّ المعاد أيضاً يحيط بما وراء هذه الدنيا. ومن هذا المنطلق يردّ على هؤلاء بالقول: ﴿قُلِ ٱللهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ ٱلنَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ﴾. 

تفسير تسنيم ج ٢ ص ٢٥٢

https://t.me/tafseertasneem
175 views17:34
باز کردن / نظر دهید
2022-06-22 17:10:53

166 views14:10
باز کردن / نظر دهید
2022-06-22 09:02:32 https://t.me/albatoolquran/7386
190 views06:02
باز کردن / نظر دهید
2022-06-22 09:02:26
188 views06:02
باز کردن / نظر دهید
2022-06-22 09:02:26
166
170 views06:02
باز کردن / نظر دهید
2022-06-22 09:02:25 166
161 views06:02
باز کردن / نظر دهید
2022-06-22 06:24:03
إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ
171 views03:24
باز کردن / نظر دهید
2022-06-21 20:03:06 * أهميّة الإنذار في التبليغ والهداية.*

* نفائس من تفسير تسنيم (٢٣٩)*

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (٦)
سورة البقرة


إنّ المقابلة بين الآيات في صدر السورة والتي تحدّثت عن «هداية المتّقين»، والآية محطّ البحث التي تبيّن «عدم تقبُّل الكفّار للهداية» تقتضي الاستبدال بالتعبير: ﴿ءَأَنذَرتَهُم أَم لَم تُنذِرهُم﴾ في هذه الآية تعبيراً آخر فيقول: «أهديتهم أم لم تهدهم».

لعلّ السرّ في تغيير التعبير هو أنّ القرآن الكريم، فيما يتعلّق بهداية الناس، يولي الإنذار والتحذير عناية خاصّة، فمع أنّ القرآن بشير للمؤمنين، وهو نذير لهم في آنٍ معاً: ﴿هُدًىٰ وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾، ﴿تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً﴾ ، وأنّ النبيّ الأكرم (ص) كذلك هو بشير، في ذات الوقت الذي هو فيه نذير: ﴿إِنَّا أَرْسَلْْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً﴾، لكنّ النواة المركزيّة للتبليغ والهداية هي الإنذار، ومن هذا المنطلق فإنّ رسالة النبيّ الاكرم (ص) تُطرح في بعض آيات القرآن الكريم على أنّها رسالة إنذار فحسب، مثل: ﴿إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ﴾، و﴿وَاُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا ٱلْقُرْآنَ لأُنْذِرَكُمْ بِهِ﴾، ومن أجل تبيين الأساس في هداية الأنبياء فقد جاء الحديث عن الإنذار فقط: ﴿يَا مَعْشَرَ ٱلْجِنِّ وَٱلإِنْسِ أَلَمْ يَأتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا﴾، كما وقد تمّ تحديد الهدف من وراء النَفْر الثقافيّ للمتفقّهين في الدين على أنّه إنذار للناس: ﴿فَلَوْلاَ نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُواْ فِي ٱلدِّينِ وَلِيُنْذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ﴾.

كذلك فإنّ السرّ في التأكيد على الإنذار هو أنّ معظم الناس لا يستقبلون الهداية من خلال البشارة الصرفة، ومنطقهم في ذلك هو: عدم بيع نقد اليوم بنسيئة الغد. ومن هذا الباب، فإنّ نداء ﴿قُمْ فَأَنْذِرْ﴾ قد طَرَق سمع قلب النبيّ الأعظم (ص) منذ بزوغ شمس الرسالة.

تفسير تسنيم ج ٢ ص ٢٥١

* نفائس من تفسير تسنيم (٢٣٩)*

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (٦)
سورة البقرة

* أهميّة الإنذار في التبليغ والهداية.*

إنّ المقابلة بين الآيات في صدر السورة والتي تحدّثت عن «هداية المتّقين»، والآية محطّ البحث التي تبيّن «عدم تقبُّل الكفّار للهداية» تقتضي الاستبدال بالتعبير: ﴿ءَأَنذَرتَهُم أَم لَم تُنذِرهُم﴾ في هذه الآية تعبيراً آخر فيقول: «أهديتهم أم لم تهدهم».

لعلّ السرّ في تغيير التعبير هو أنّ القرآن الكريم، فيما يتعلّق بهداية الناس، يولي الإنذار والتحذير عناية خاصّة، فمع أنّ القرآن بشير للمؤمنين، وهو نذير لهم في آنٍ معاً: ﴿هُدًىٰ وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾، ﴿تَبَارَكَ ٱلَّذِي نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً﴾ ، وأنّ النبيّ الأكرم (ص) كذلك هو بشير، في ذات الوقت الذي هو فيه نذير: ﴿إِنَّا أَرْسَلْْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً﴾، لكنّ النواة المركزيّة للتبليغ والهداية هي الإنذار، ومن هذا المنطلق فإنّ رسالة النبيّ الاكرم (ص) تُطرح في بعض آيات القرآن الكريم على أنّها رسالة إنذار فحسب، مثل: ﴿إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ﴾، و﴿وَاُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا ٱلْقُرْآنَ لأُنْذِرَكُمْ بِهِ﴾، ومن أجل تبيين الأساس في هداية الأنبياء فقد جاء الحديث عن الإنذار فقط: ﴿يَا مَعْشَرَ ٱلْجِنِّ وَٱلإِنْسِ أَلَمْ يَأتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا﴾، كما وقد تمّ تحديد الهدف من وراء النَفْر الثقافيّ للمتفقّهين في الدين على أنّه إنذار للناس: ﴿فَلَوْلاَ نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُواْ فِي ٱلدِّينِ وَلِيُنْذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ﴾.

كذلك فإنّ السرّ في التأكيد على الإنذار هو أنّ معظم الناس لا يستقبلون الهداية من خلال البشارة الصرفة، ومنطقهم في ذلك هو: عدم بيع نقد اليوم بنسيئة الغد. ومن هذا الباب، فإنّ نداء ﴿قُمْ فَأَنْذِرْ﴾ قد طَرَق سمع قلب النبيّ الأعظم (ص) منذ بزوغ شمس الرسالة.

تفسير تسنيم ج ٢ ص ٢٥١

https://t.me/tafseertasneem
97 views17:03
باز کردن / نظر دهید
2022-06-21 12:36:35 *هل الخالق عابث أم هادف سماحة الحجة السيد منير الخباز
*




148 views09:36
باز کردن / نظر دهید