آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دین
زبان: فارسی
مشترکین:
258.80K
توضیحات از کانال
( قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِي وَ سُبْحانَ اللَّهِ وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ )
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
1
4 stars
0
3 stars
0
2 stars
0
1 stars
1
آخرین پیام ها 13
2024-03-29 18:22:50
99.3K views15:22
2024-03-28 18:09:08
58.4K views15:09
2024-03-28 02:17:20
كُن قويًا !
إلى متى ؟!
إلى الأبد !
97.1K viewsedited 23:17
2024-03-27 18:20:41
89.2K views15:20
2024-03-26 16:59:05
31.2K views13:59
2024-03-25 15:06:42
إنَّ ثنائية الإيمان بين الغيب والشهادة توصلان العبد إلى مقام التطامن ، وتبلغان به حياض العبودية الحقَّة ، ولو تأمل الإنسان الكتاب العزيز لوجد أن الإيمان بالغيب وعمل الصالحات أساس الكمالات ، ولب المقامات ، ولذا وُصِف المتقون بأنهم { يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ } فمن لم يؤمن لا تُقام صلاته بالمعنى الباطني التام ، ومن لم يصل لا يعطي ولا ينفق فتأمل .
ولذا يسعى أهل الذوق إلى عمارة مسجد القلب بلُبنات الإيمان بالغيب كي تكون الصلاة حقيقية ، ويكون غورها أبعد من الحركات دون الخشوع ، والايماءات دون الخضوع ، والتلويحات دون الرجوع !
وحين نتأمل صلاة سادة الخلق المعصومين (عليهم السلام) ندرك هذا المعنى الدفين ، والكنز الثمين ، فقد ورد أن مولى الموحدين (عليه السلام) كانت تنتابه صرعة اذا خشع لربه (جل جلاله) ، وضراعات سيد الساجدين ، ومناجاة مولانا موسى بن جعفر الكاظم (عليهم السلام) .
ويصل المريد إلى ذلك بالإرادة والعزم والهمة العالية ، والسالك بحرق العجل وعقر الجمل ، والعارف برفع الحجاب وفتح الباب ، والولي بالإذن والتكليف والإرسال ، وكل ذلك لا يحصل الا بتوفيق الله تعالى ومنِّه (وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) وعنايات إمام الزمان ولذا كان دأب السالكين التوسل الشديد بحضرته ، والتعلق القلبي به (عجل الله تعالى فرجه الشريف) والسلام .
د.الشيخ علي المياحي
https://t.me/ali11041
73.7K views12:06
2024-03-24 18:11:02
87.0K views15:11
2024-03-24 15:21:51
إن من أعظم وسائل المريد لبلوغ مراده ، وأكبر أسلحة السالك لقتل غيلان نفسه ، وأوسع نوافذ العارف للإطلاع على خبايا المعارف الإلهيَّة هو القرآن الكريم ، وأسرع بُرقان الولي في أداء تكاليفه .
ولنفاسته ، وخطر مكانته أُشير إليه بالبعيد ، وعُبِّر عنه بالمجيد ، إشارة لذي البصر السديد ، والقلب الرشيد بأن الوصول إلى مكنونات وجواهر هذا البحر أمرٌ ليس بالهيِّن ، ولا بالعمل السهل ، بل الخوض في غمراته يحتاج إلى عقلٍ كاملٍ ، وقلبٍ سليمٍ .
ولذا قال سيد المرسلين (صلى الله عليه وآله) : (لا يعذب الله قلباً وعى القرآن)
وقال مولى الموحدين (عليه السلام) : (الله الله في القرآن، لا يسبقكم بالعمل به غيركم) .
وقد ورد أن البعيد هنا هو الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) لأنه القرآن الناطق الذي يتحدث عنه الكتاب المسطور وهو بعيد عن متناول الأفهام , فلا تعرفه العقول ، ولا تدركه القلوب فتأمل .
ولا يشك المريد في أُثر الكتابين في دلالتهما على الطريق ، ولا السالك في كون الأول العلاج والثاني الطبيب ، ولا العارف في أن الأول فيه المفاتيح والثاني منه الأذن ، و الولي في أن الأول روضته والثاني سماؤه فتأمل والسلام .
د.الشيخ علي المياحي
https://t.me/ali11041
89.6K views12:21
2024-03-23 17:56:21
س1 : ما أنحاء العلم الإلهي
س2 :
ما معنى (العلم بالعلة علمٌ بالمعلول) س3 :
ما الدليل على العلم قبل الإيجاد تجدون الإجابات هنا تقبل الله تعالى صيامكم وقيامكم ...
59.2K views14:56
2024-03-22 18:00:48
س1 : ما هي ثمرات العلم
س2 :
ما هو علم الأسماء الإلهيَّة س3 :
ماهي خطورة فهم لقاء موسى والخضر (ع) تجدون الإجابات هنا تقبل الله تعالى صيامكم وقيامكم ...
81.5K views15:00