يبقى التهديد قائماً الى ما لانهاية، لطالما هناك أصول عقدية وفق | كتابات علي المؤمن
يبقى التهديد قائماً الى ما لانهاية، لطالما هناك أصول عقدية وفقهية وطائفية تنتج الوهابية والقاعدة وداعش والبعث. فلاخيار سوى الردع الموازِن المستدام. https://t.me/alialmomen64