(أخرجه ابن ماجه (٢١٤٤) وصححه الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (٦/٢٠٩)) (كتاب التجارات - باب الاقتصاد في طلب المعيشة)
ومعنى: ((وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ)): أي: اطلبوا الرزق طلبا رفيقًا، وقد بين النبي ﷺ المراد بذلك، بأن يأخذ الإنسان ما حل، ويدع ما حرم. "فيض القدير" (٣/٢٠٧) ____
(أخرجه الترمذي (٢٤٦٦) واللفظ له، وابن ماجه (٤١٠٧)، وأحمد (٨٦٩٦). قال الترمذي: حسن غريب. وأخرجه ابن حبان في ((صحيحه)) (٣٩٣)، وصحح إسناده أحمد شاكر في تحقيق ((مسند أحمد)) (١٦/٢٨٤)، وصحح الحديث الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (٤١٠٧)) (كتاب صفة القيامة - باب) ____
(أخرجه ابن ماجه (٤١٠٥) واللفظ له، وأحمد (٢١٥٩٠) مطولًا. ذكَر ثبوتَه ابنُ عبد البر في ((التمهيد)) (٢١/٢٧٦)، ووثق رواته المنذري في ((الترغيب والترهيب)) (٤/٥٦)، وجوَّد إسنادَه العراقي في ((تخريج الإحياء)) (٤/٢٧١)، وصحَّح الحديثَ الألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (٤١٠٥)) (كتاب الزهد - باب الهم بالدنيا)
قال السندي في حاشيته على ابن ماجه: ((وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ)) أي: مقهُورةٌ. ____