Get Mystery Box with random crypto!

يقول ابن حجر العسقلاني في شرحه لصحيح البخاري فتح الباري في شرح | Atheists café ☕️ مقهى الملحدين

يقول ابن حجر العسقلاني في شرحه لصحيح البخاري فتح الباري في شرح صحيح البخاري.

"يَجُوزُ تَزْوِيجُ الصَّغِيرَةِ بِالْكَبِيرِ إِجْمَاعًا وَلَوْ كَانَتْ فِي الْمَهْدِ لَكِنْ لَا يُمَكَّنُ مِنْهَا حَتَّى تَصْلُحَ لِلْوَطْءِ"

فتح الباري في شرح صحيح البخاري. ج 9 ص. 124.

قَالَ أَبُو ذَرٍّ الْهَرَوِيُّ إِنَّمَا أَبْغَضَ الصَّحَابِيُّ عَلِيًّا لِأَنَّهُ رَآهُ أَخَذَ مِنَ الْمَغْنَمِ فَظَنَّ أَنَّهُ غَلَّ فَلَمَّا أَعْلَمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ أَخَذَ أَقَلَّ مِنْ حَقِّهِ أَحَبَّهُ اه وَهُوَ تَأْوِيلٌ حَسَنٌ لَكِنْ يُبْعِدُهُ صَدْرُ الْحَدِيثِ الَّذِي أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ فَلَعَلَّ سَبَبَ الْبُغْضِ كَانَ لِمَعْنًى آخَرَ وَزَالَ بِنَهْيِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُمْ عَنْ بُغْضِهِ وَقَدِ اسْتُشْكِلَ وُقُوعُ عَلِيٍّ عَلَى الْجَارِيَةِ بِغَيْرِ اسْتِبْرَاءٍ وَكَذَلِكَ قِسْمَتُهُ لِنَفْسِهِ فَأَمَّا الْأَوَّلُ فَمَحْمُولٌ عَلَى أَنَّهَا كَانَتْ بِكْرًا غَيْرَ بَالِغٍ وَرَأَى أَنَّ مِثْلَهَا لَا يُسْتَبْرَأُ كَمَا صَارَ إِلَيْهِ غَيْرُهُ مِنَ الصَّحَابَةِ وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ حَاضَتْ عَقِبَ صَيْرُورَتِهَا لَهُ ثُمَّ طَهُرَتْ بَعْدَ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ثُمَّ وَقَعَ عَلَيْهَا وَلَيْسَ مَا يَدْفَعُهُ وَأَمَّا الْقِسْمَةُ فَجَائِزَةٌ فِي مِثْلِ ذَلِكَ مِمَّنْ هُوَ شَرِيكٌ فِيمَا يَقْسِمُهُ كَالْإِمَامِ إِذَا قَسَمَ بَيْنَ الرَّعِيَّةِ وَهُوَ مِنْهُمْ فَكَذَلِكَ مَنْ نَصَّبَهُ الْإِمَامُ قَامَ مَقَامَهُ وَقَدْ أَجَابَ الْخَطَّابِيُّ بِالثَّانِي وَأَجَابَ عَنِ الْأَوَّلِ لِاحْتِمَالِ أَنْ تَكُونَ عَذْرَاءَ أَوْ دُونَ الْبُلُوغِ أَوْ أَدَّاهُ اجْتِهَادُهُ أَنْ لَا اسْتِبْرَاءَ فِيهَا وَيُؤْخَذُ مِنَ الْحَدِيثِ جَوَازُ التَّسَرِّي عَلَى بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِخِلَافِ التَّزْوِيجِ عَلَيْهَا لِمَا وَقَعَ فِي حَدِيثِ الْمِسْوَرِ فِي كِتَابِ النِّكَاحِ

فتح الباري المجلد 8 الصفحة 67

أيها المحمديون، عندما تدينون البيدوفيليا وتتحدثون ضدها وتتهمون الآخرين بها، تذكروا، أنكم تتحدثون عن ممارسات الصحابة (كما أكد ابن حجر) وكذلك محمد.

هل الموافقة مطلوبة لممارسة الجنس مع العبيد (جميع الأعمار)؟ لا

كما أوضحنا من قبل:

في الهداية كتاب تقليدي للفقه الحنفي

الهداية صفحة 286

هذا بغض النظر عن العمر، أما الزوجة فيكون هذا فقط في حالة العزل، وأثناء القيام بالجماع الطبيعي يستطيع الزوج إجبارها عليها، ولا إشكال في ذلك. وأيضا

https://web.archive.org/web/20110607230434/http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=126497

وقد يقول بعض المحمديين: "لا، لقد نهى محمد عن ذلك في حديثه القائل:

رواه أبو هريرة:

قال محمد: لاَ تُنْكَحُ الثَّيِّبُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ وَلاَ تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ...

ولكن مهلا، هل هذا يعني أن المذاهب والفقهاء أخطأوا؟ إذ يخالف هذا القول جميع المذاهب وكذلك الفقهاء كما بيّنا؟!؟! حسنًا، إذا قرأت الحديث كاملاً

...قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ وَكَيْفَ إِذْنُهَا؟
قَالَ ‏"‏أَنْ تَسْكُتَ"‌‏.‏
https://dorar.net/hadith/sharh/151132
قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ الْبِكْرَ تَسْتَحِي‏.‏
قَالَ "‏رِضَاهَا صَمْتُهَا"‌‏.‏
https://dorar.net/hadith/sharh/10939

لذلك في النهاية هذا الحديث لا يدافع عن موقفهم إلى ذلك الحد، وحتى لو كان، فإن غياب وجود "لا" يُعامَل على أنه "نعم".

فهل يعني ذلك أن فقهاء الإسلام لم يعلموا بالحديث؟ كيف يمكن أن يكون الفقهاء قد أخطأوا والمسلمون العاديون فهموا الأمر بشكل صحيح؟

ومع ذلك لم يرد حديث مثل هذا حول اغتصاب العبيد، بل وردت أحاديث مؤيدة لأدلة اغتصاب الرقيق حتى القصّر منهم، كما أشار ابن حجر، وكذلك في كتاب الهداية: هو بالفعل "سنة الصحابة"

وَكِيعٌ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، فِي الرَّجُلِ يَشْتَرِي الْجَارِيَةَ الصَّغِيرَةَ وَهِيَ أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ، قَالَ: «لَا بَأْسَ أَنْ يَمَسَّهَا قَبْلَ أَنْ يَسْتَبْرِئَهَا»

مصنف ابن شيبة ج 3 ص 516

زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ إِيَاسِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، فِي رَجُلٍ اشْتَرَى جَارِيَةً صَغِيرَةً، لَا يُجَامَعُ مِثْلُهَا؟ قَالَ: «لَا بَأْسَ أَنْ يَطَأَهَا، وَلَا يَسْتَبْرِئُهَا»