والمرءُ تائهٌ بين إقبالِه على شرٍ يظنُّه خيرًا وإعراضِه عن خيرٍ يظنُّه شرًا، والسّعيدُ مَن كانت خِيرةُ الله له أحبّ إليه من خيرتِه لنفسِه. 414 views19:31