Get Mystery Box with random crypto!

قَنَاة قَسَنْطِينَة الدّعْوِيَة - الجَزَائِر

لوگوی کانال تلگرام daawya25 — قَنَاة قَسَنْطِينَة الدّعْوِيَة - الجَزَائِر ق
لوگوی کانال تلگرام daawya25 — قَنَاة قَسَنْطِينَة الدّعْوِيَة - الجَزَائِر
آدرس کانال: @daawya25
دسته بندی ها: حیوانات , اتومبیل
زبان: فارسی
مشترکین: 4.98K
توضیحات از کانال

قناة تعود بك إلى الإسلام كما بدأ

Ratings & Reviews

2.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

1


آخرین پیام ها 13

2022-05-21 09:24:31
بالله عليكم يا اخوة اقرأوا هذا المقال( يَا بَاغِيَ الْحَقِّ أَقْبِلْ -7-)
فهو مهم جدا لكل سلفي ليعلم ما يحاك لهذه الدعوة المباركة في بلدنا الجزائر
872 views06:24
باز کردن / نظر دهید
2022-05-21 09:06:08 *- طُعِن فِي وليِّ أمرِنا عبد المجيد تبون -حفظه اللَّهُ -:* الّذي أسألُ اللهَ تعالَى أن يُهيِّئ له البطانةَ الصّالحةَ الّتي تُعينُه على الخيرِ، ولا أنسى تلك التّغريدةَ لذلك السُّروريِّ: (قبّحَ اللَّهُ تبون حرمنا من مجالس العلماء.. )

*- جَزأَرَةُ الدَّعوةِ السَّلفيّةِ:* ولا أنسى تلك التّغريدةَ الَّتي يدعُو صَاحِبُهَا لِجزأرَةِ الدّعوةِ: (كلّ من يتدخّل في الأحداث الحاصلة في بلادنا من الخارج أنفضوا أيديكم منه).

*- غُلوٌّ خَطيرٌ وفَاحشٌ في الشَّيخِ فركوس:* حتَّى جعلَ العلماءَ في حِيرةٍ. (دونكم صوتية الشّيخ العالم سليمان الرحيلي -حفظه اللَّهُ-).

*- الطّعنُ فِي عُلماءِ الجزائرِ والمشايخِ الفُضَلاءِ وطلَبةِ العلمِ:* فِي العالمين عبد المجيد جمعة و لزهر سنيقرة، والمشايخ حسن آيت علجت وسمير مرابيع وسالم موريدا ونجيب جلواح وأبي أسامة بن وقليل وياسين شوشار ويونس بن حجر وباقي طلبة العلم المعروفين...

*- التَّحذِيرُ منَ المرَاكزِ والمدَارسِ السَّلفيّةِ:*
١- مركز الشّيخ سالم في أدرار حُذِّر منه.
٢- مركز الشّيخ أبي أسامة في غرداية حُذِّر منه.
٣- ممدرسة الإبانة في العاصمة حُذِّر منها.
٤- مدارس الشّيخ يونس في المدية والشلف حُذِّر منها.
٥- التّحذير من المدرسة القرآنية أبي زيد القيروانيّ التي تخرجّ منها آلاف حفظة كتاب الله ولازالت كذلك.

- توغُّلُ المنهَجِ السُّروريِّ الحداديِّ بين الشّبابِ السّلفيِّ.

• أفقْ أيُّهَا السّلفيُّ لِمَا يُحاكُ لدعوَتكَ السّلفيّةِ، وانتبِهْ فالخطرُ عظيمٌ والخطبُ جللٌ، والكلُّ مسؤولٌ.

• هذهِ الحقائقُ: بإذن اللَّهِ ستبقَى شهادةً للتَّاريخِ على من قطعَ الطّريقَ على الاجتماعِ وجمعِ الكلمةِ وإصلاحِ ذاتِ البينِ، وأَوْصَل الدّعوةَ السّلفيَّةَ في بلادِنَا لِمَا آلتْ إِليهِ.

*في الختام:* أسألُ اللَّهَ الصِّدقَ والإخلاصَ في القولِ والعملِ، وأُشهِدُ اللَّهَ -سبحانَهُ وتعَالَى- أنِّي لَا أرْجُو ثناءَ أحدٍ ولا مدحَ أحدٍ وَلا منزلةً ولا رِفعةً ولا مَكانةً، وما كان كِتابتِي لهذه السّلسّلةِ إلَّا من بابِ عدمِ كتمِ الشَّهادةِ، وذكرًا للحقَائقِ وتوضيحِ ما خُفي، حتَّى يعلمَ الجميعُ ما قدَّمهُ مشايخُنا للإجتماعِ وجمعِ الكَلمةِ .

حسبُنَا اللَّهُ ونِعمَ الوَكيلُ فِيمَنْ كان سببًا في تمزيقِ السَّلفيِّيَن وقَطعِ الطَّريقِ على اجتِماعِ المشَايخ. اللّهمَّ من أرَادَ بالدّعوةِ السَّلفيّةِ كيدًا وتفرِيقًا وتمزِيقًا فرُدَّ كيدَه في نحرِه، واجعلْ تدبِيرَه سببًا في تدْمِيرِه.

*عَبدُ النَّصِير أبُو أنَسٍ.
19 شَوَّالَ 1443 لِلْهِجْرِي.
862 views06:06
باز کردن / نظر دهید
2022-05-21 09:06:07 • الشّيخُ سميرُ مرابيع أرادَ أنْ يسلِّمَ الرّدَّ بنفسِهِ إلى نور الدّينِ يطو حتَّى يَحُثَّ يطُّو التّكلُّمَ مع الشَّيخ فركوس للإجتماعِ وجمعِ الكلمةِ ولمِّ الشّملِ، وأن يكونَ مفتاحًا للخيرِ مغلَاقًا للشّرِّ بحُكمِ قُربِه من الشّيخ فركوس.

• اتّصلَ الشّيخُ سميرُ مرابيع بنور الدّين يطو فلَمْ يرفعِ السّمّاعةَ، كلَّمَ الشّيخُ سميرُ مرابيع الأخَ زهير أبا معاويةَ للاتّصَالِ بنور الدّين يطو حتَّى يُرتِّبَ لقاءً، وكانَ هذَا يوم الخمِيسِ، فإذَا بنور الدّين يطو يقولُ للأخ زهير: أنُّهُ في سفرٍ ولَمّا يرجع؛ يذهب للشّيخِ سمير مرابيع. تعجَّبَ الشّيخُ سميرُ مرابيع من ردِّ يطو وتحجّجه بالسّفرِ، وبقي ينتَظرُ اتّصالَه ومَجيئَه، لكنْ لَمْ يحدُثْ هذَا للأسَفِ !!

• واصلَ الشَّيخُ عبدُ المجيد جمعة سَعْيَه لإيصَالِ الرّدِّ إلى الشّيخِ فركوس حتَّى يقطعَ الطّريقَ على المحرّشةِ، وهذه المرّةَ أرسلَ الشّيخُ جمعة مع ابنِه الجوابَ على الملفِّ إلى الشّيخِ فركوسٍ، رفضَ الشّيخُ أن يستلِمَ منهُ الملفَّ، وقالَ: *لَيسَ بينِي وبينَ والدِكَ مُشكلٌ، وأنّه ابنُ البيتِ، والبيتُ مفتوحٌ له، لو شَاءَ أتَاني غدًا*. فذهبَ الشّيخُ جمعة إلى منزلِ الشّيخِ فركوس بالقبّةِ في الصّباحِ الباكرِ، ثمّ اتّصلَ علَى الشّيخِ فركوس ولم يردْ، وأرسلَ الرّسائِلَ فلمْ يرد، وذهبَ ابنُه ودقَّ البابَ ولم يرد، وعاودُوا الاتّصالَ ولم يرد، ورجعَ ابنه ودقَّ البابَ فردُّوا عليه أنّ الشّيخَ غير موجودٍ، فانصرفَ الشّيخُ وابنُه إلى بيتهم، وبعد أنْ وصلًا لِلبيتِ رنَّ هاتفُ الشّيخِ جمعة فإذَا به السَّائقُ يَقولُ: *قالَ لكَ الشّيخُ ما تحرجنِيش، خلِيهَا تبرد شوية، بعد 6 أشهر أو سنة نلتقي...* (نُشرَ هذا في قناة المنهج السّويّ).

• أرسلَ الشّيخُ لزهر سنيقرة ردَّه على ما أرسَلَه الشّيخُ فركوس في الملفِّ عن طريقِ السّائقِ، ولم يصِلْهُ جوابٌ من الشَّيخِ فركوس إلى يومِنَا هذَا للأسِفِ.

• بعدَ مرضِ الشّيخِ فركوس سعَى المشايِخُ لزِيارتِه فلم يُوفَّقُوا لهذَا، ويعْلَم اللَّهُ أنَّ شيخنا لزهر أرسْلَ خمسَ رسائِلَ نصيّةً إلى هاتفِ الشّيخِ فركوس يتَرجّاهُ لزيارتِه زيارةَ مرِيضٍ فقط، فردَّ عليه الشّيخ فركوس معْتَذِرًا أنّه لا يَسمَح بالزّيارةِ.

• أكتبُ هذهِ الحقائقَ: ولا أنْسى كلَّ من سعَى للصُّلحِ وعلى رأسهم شيخُنَا الحبيبُ حسن آيت علجت.

• أكتبُ هذه الحقائقَ: ولا أنسى دموعُ عمِّي محمّد التّيهَرْتِي الّذِي مضَى من عُمرِه ثمانون سنةً، ورغْمَ هذَا جاءَ لمجلسِ الشَّيخ فركوس بَاكيّا مُترجِّيًّا الشّيخَ أن يجمعَ شملَ السّلفيّين، وقالَ كلمَتهُ المشهورَةَ للشّيخِ فركوس: *(امسَحْ دمُوعَ الجزائريّين، الإخوةُ كلُّهم يَبكُونَ، هاذوا أولادك اصْبِرْ عَلَيهِمْ)*. فبكى وأبكى الحضورَ، إلَّا شلّةً من أبناءِ الحدّادِ وأفراخِ سرور كانت تضْحكُ في المجلسِ لبكاءِ عمِّي محمّد -حفظه الله-.

• مع كلِّ هذا السّعيِّ للإجتماعِ وحرصِ المشايخ عليه، وبذلِ الأسبابِ لذلك وتقديمِ التّضحياتِ والتّنازلاتِ والتّراجُعاتِ، وجلبِ الإعتذاراتِ، والاتّصلات والوسائط والرّسائل والثّناء مع طَرْقِ كلّ الأبواب... ؛ للأسفِ لمْ يُوفَّقِ المشايخُ للوصولِ إلى الشيخ فركوس ولم يقبَلِ الشَّيخُ فركوسٌ الاجتماعَ!

*مَا السَّبَبُ؟ أَتْرُكُ الجَوَابَ لِلْعُقَلَاءِ مِنْ ذُرِيَّةِ آدَمَ.*

قال الشّيخُ عبدُ المجيد جمعة -حفظه الله-: *يَعلَمُ اللَّهُ أنِّي سَعيتُ بِكلِّ الطُّرقِ لإطفَاءِ هَذِه الفِتنةِ، وجمعِ الكلمةِ، وسعيت بكلِّ الطّرقِ لتحقيقِ الإجتِماعِ من اتِّصالٍ ورسائلَ ووسائط، وذهبْتُ حتَّى لِبيتِ الشَّيخِ فركوسٍ ولمْ نُوَفّقْ لِلْقَاءِ بِهِ، وقُطِعَ الطّريقُ علينا*.

• أخِي السّلفيُّ هذه الحقائقُ: وجَبَ عليكَ أن تعرِفَها وتطَّلعَ عليها، وتعلمَ من كان يسعى للإجتماعِ وجمعِ الكلمةِ وسعى للصّلحِ، وقدّمَ من أجل هذا الإجتماعِ الغالي والنّفيس، وما كان حرْصُ مشايخنا وسعيهُم إلَّا لقطعِ دابرِ الفتنةِ وإطفائِها في مهدِها، وقطعِ الطّريقِ على مُؤَجّجيهَا.

• بعد ذِكر هذه الحقائق: تعلم أخي السّلفيُّ من سعى لجمعِ الكلمةِ، ومن سعَى للتّفريقِ والطَّعن في الأعراضِ.

أتذكَّر وصيَّةَ شيخِنا ربيعِ السُّنّةِ -حفظه اللَّهُ- لَمَّا كنت أزُورُه: عَلَيْكُمْ بِالإِجْتِمَاعِ، عَلَيْكُمْ بِالإِجْتِماَعِ. وهذه وصيّته -حفظه اللّه-.

ما النّتيجةُ اليومَ التّي جنيناها من عدمِ الإجتماعِ وجمعِ الكلمةِ؟

*- طُعِن في عُلَمَاءِ الأمَّةِ:* وعلى رأسِهم بقيّةُ السَّلفِ الفوزان الّذي أصبحَ لا يحكُمُ بما أنزلَ اللَّهُ، وهيئةِ كبارِ العلماءِ الّتي أصبحَت تُداهِن ابنَ سَلمَان، والشّيخِ ربيعٍ وعبيدٍ وسليمان الرّحيلي ومحي الدّين وطلعت زهران والعتيبي ومحمّد العمير وغيرهم كثير. ..

*- طُعِن في ولّاةِ الأُمُور:* وعلى رأسهم وُلَّاة أُمُور بلادِ الحَرميْنِ وجهتنا التّقليديّة.
790 views06:06
باز کردن / نظر دهید
2022-05-21 09:06:07 • لم أجد ما أقوله لِلشّيخِ فركوس، وأنا مصْدُوم لِمَا فعلَهُ المحرِّشةُ منْ قطعٍ للطَّريقِ على الإجتماع بين المشايخِ، وكيف أَغارُوا صدرَ الشّيخ فركوس على الشيّخين جمعة ولزهر، إلَّا أَنْ دَعوْتُ للشّيخ فركوس بالتّوفيقِ في دعوتِهِ وسلّمْتُ علَيهِ.

يعلَمُ اللَّهُ -عزَّ وجلَّ- أنِّي كنتُ حريصًا على ذِكر أهمِّ ما جاء في المُكَالمَة بعد مُراجعَةِ الإخوةِ الَّذين كانوا في المجلس.

*.... بَعْدَ المُكَالَمَةِ: ....*

• اتّصلتُ بالشَّيخِ عبدِ المجيدِ جمعة وأَخْبرتُه أنَّ الشَّيخ فركوسا قرّرَ المفارَقَةَ وموَاصلةَ الدّعوةِ لوحْدِهِ، ولم يقبلْ بالبيانَاتِ، فقال الشّيخُ جمعة بالحرْفِ: *وفّقهُ اللَّهُ في دعوتِه، وواللَّهِ ما وَدِدتُ أنْ تصِل الأمورُ لهذا، لِكن قدَّر اللَّهُ ومَا شاءَ فعلَ.*

• اتّصلْتُ بالشَّيخ لزهر سنيقرة وأَخبرتُهُ الخبرَ فقالَ: *وفّقَ اللَّهُ الشّيخَ فركوسا فِي دعوتِه، وباركَ في أنفاسِهِ، لكن اعلَمْ أنَّ دعوَتنَا لن تتوقَّفَ بإذنِ اللَّهِ.*

• يوم الأربعاء اتَّصلَ نور الدّين يطو بأخي زهير أبي معاويةَ ليُسلِّمهُ مِلفُّا. ذهبَ الأخُ زهير إلى نور الدّين يطو واسْتلمَ الملفَّ بعد صلاةِ الظُّهر. اتّصلَ بي الأخُ زهير وأبلغَنِي أنّه استلمَ ملفًّا مُغلقا فيه ختْمُ الشّيخِ فركوس. اتّصلْتُ بالشّيخِ جمعة من بعد صَلاةِ الظّهر حتّى بعد صلاةِ العَصرِ وهاتُفهُ مغلقٌ. واتّصلتُ كذلِك بِابنِه عبد الرّحمن فكانَ هاتِفُه مُغلقًا.

• اِلتقَيْتُ بالأخِ زهير قُبَيْلَ صلاةِ المغربِ والأخِ شريف طالب، وبَينَما نحنُ في السّيارةِ إذ أبلغَنِي الإخوةُ أنّه فيهِ بيانٌ للشّيخِ فركوس نُشرِ ويتنَاقلُه الإخوةُ.

مباشرةً بعد سماعِي لهَذَا قُلتُ لَهُم: واللَّهِ وبِاللَّهِ؛ البيانُ سرِّبَ، وتذكَّرتُ قولَ الشَّيخٍ فركوس لي: *سَأكْتُبُ بيانًا ليس للنَّشرِ العَلنيِّ .*

قلتُ للأخِ زهير: اتّصلِ الآن بنور الدّين يطو بِمَا أنّه هو من سلّمك الملفَّ، فاتَّصلَ به وسألَهُ عنِ البيانِ الّذي نُشرَ، فقالَ يُطو: لا أعلمُ شيئًا عن البيانِ، ولقد أرسلَ لي الإخوةُ بيانًا الآن ولم أقرأه بعْدُ.

• قلتُ للإخوةِ: البيانُ سرِّبَ، وأقْسمْتُ عَلى هذا، ويطو استعملَ التّوريّةَ، فكيفَ لا يَعرفُ بأمرِ البيانِ وهوَ المشرفُ على موقعِ الشَّيخ!؟

*السُّؤَالُ المَطْرُوحُ: كَيْفُ سُرِّبَ البَيَانُ وَالمِلَّفُ لَمْ يَصِلْ حَتَّى لِلشَّيْخِ جُمعةَ؟*

مع العلم: أنَّ البيانَ الّذي سرِّبَ كان بصيغةِ pdf، والبيانُ الَّذِي معنا مطبُوعٌ داخلَ ظرْفٍ مغلقٍ، ولا نعلمُ حتّى ما يوجد داخلَ الملفِّ.

لَمَّا اِلتقَيْتُ الشّيخَ نجيبا والشَّيخ لزهر عرفتُ أنَّ البيانَ أُرسِلَ لهُمَا بصيغةِ pdf، ولم يُرسلْ لهما مطبوعا مثل الشَّيخ جمعة، لهذا سَارعَ القَومُ لاتِّهامِ الشَّيخِ لزهر بتَسْرِيب البيانِ واللَّهُ المُستعانُ، وهنَا فَهمْتُ كَيفَ سهل عليهم تَسرِيبُ البيانِ.

- فيَا ترى منْ أرسَلَ البيَانَ للشَّيخ لزهر؟ طَبْعًا؛ السَّائقُ هو من أرسلَ البيانَ للشّيخ لزهر.

السّؤالُ المطروحُ بشدّةٍ والّذي طرحَه أحدُ المشايخِ المعنيِّين بالبيانِ : كيف لبيانٍ هو نصيحةٌ للمشايخِ بهذه الأهميّةِ أن يُرسلَ بِصيغةِ pdf، مع العلمِ أنَّ كلَّ المشايخِ يُقيمُون في العاصمةِ وعلى بُعْدِ نصفِ ساعة من القبّة؟

كيفَ لبيانٍ من أربعِ صفحَاتٍ: لا يكلّفُ طبعُه عناءً، ولا الطَّريقُ فيها مشقَّةٌ؛ أن يُرسلَ بِصِغيةِ pdf في الهَاتِفِ، ولا يُكلَّفُ شخصٌ واحد بتسليمِ البيانِ في يومٍ واحدٍ للمشايخ الثّلاثة وهم في نفسِ المنطقةِ تقريبًا؟؟

• من لَهُ يدٌّ ومصلحةٌ في تسريبِ البيانِ الّذي كان نَصيحةً، وهذا بشهادةِ الشّيخِ فركوس لَمَّا كلّمتُه في المكتبةِ عن طُعُونات القومِ فقَالَ: *أنا قدّمتُ نصيحةً، وما طَعنْتُ فِيهم وما قَدحْتُ!!* ، فما الّذي تغيَّر بعد أن كان البيانُ نصيحةً، ثمَّ أصبحَ جرحًا علَى طريقةِ الألبانيِّ، ثمَّ صار جرحًا مفسّرا...؟

بعدَ اتِّهامِ الصّعافقةِ الجّددِ الشيّخ لزهر -حفظهُ اللَّهُ- بتسريب البيانِ: نفى الشّيخ لزهر وأقسمَ علَى أنّه لم يسرِّبِ البيانَ، وقَالَ: *هذَا حقِّي واللَّهِ لنْ أَجعلَ في حلٍّ من سرَّبَ البيانَ.*

* حَقَائِقٌ وقَعَتْ بعدَ أنْ اسْتَلَمَ الشَّيْخُ جُمعةَ المِلفَّ المُرْسَلَ مِنَ الشَّيْخِ فَركوسٍ:*

• بعد أنْ سلَّمتُ الشّيخَ عبدَ المجيد جمعة مِلفَّ الشّيخِ فركوس كَتبَ ردًّا لِلشّيخِ فركوس علَى ضوءِ ما أَرسلَ لَهُ في الملفِّ.

اتّصلَ الشَّيخُ سميرُ مرابيع بالشَّيخِ جمعةَ حتَّى يُسلِّم هُوَ الرّدَّ علَى ما جَاء في ملفِّ الشّيخ فركوس إلى نور الدّين يطو لأنّه؛ كَان الواسطةَ.
697 views06:06
باز کردن / نظر دهید
2022-05-21 09:06:07 ..

يَا بَاغِيَ الْحَقِّ أَقْبِلْ -7-

• هَذَا الَّذِي كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَ الشَّيْخِ فَرْكُوسٍ.

المُكَالَمَةُ الثَّانِيَّةُ وَمَا جَرَى بَعْدَهَا:

بسم اللَّهِ، والحمد للَّهِ، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وبعد:

بعد جلبِ الإعتذارات من طلبةِ العلمِ المتّهمين بالطّعنِ في الشّيخِ فركوس، أرسلتُها مع أخِي زهير أبِي معاويةَ الذي قدّمهَا بدورِه إلى نور الدّين يطو، حتّى يسلِّمها للشّيخ فركوس، وهذا الَّذي ثمَّ صبيحةَ الخميسِ، والحمدُ للَّهِ.

جمعتُ الإخوةَ في بيتي يومَ الجمعة حتّى نتَّصِلَ بالشّيخ فركوس، ومن توفيق اللَّهِ -عزَّ وجلَّ- جمعنا البياناتِ في ظرفٍ قياسيٍّ، وهذا بعدَ إلحاحِ وإصرارِ الشّيخِ لزهر سنيقرة والشّيخ عبد المجيد جمعة -حفظهما اللَّهُ- على طلبةِ العلمِ؛ للإسراعِ في كتابةِ البياناتِ، وهذا الحرصُ كلّهُ من أجلِ الإجتماعِ وجمع الكلمة في أقرب وقت ممكن، حتّى لا يزيدَ الشّرخ وتنطفئ الفتنةُ.

اتّصلنا بالشّيخ فركوس مستبشرين بسماع خبرٍ مفرحٍ، وكنّا نأمل من الشّيخ قَبوله الإجتماعَ مع المشايخِ بعد تحقيقِ ما طلبَهُ واشترطَهُ للإجتماعِ، ووفّقنا هذهِ المرّةَ بهاتفِ أخي زهير أبي معاوية -حفظه اللَّه-.

وهنا لا بدّ من توضح أمرٍ مهمٍّ: نُشِر جواب للشّيخ فركوس في مجلس يوم 30 من رمضانَ، يقول الشّيخ فركوس: شهادةٌ للتّاريخِ كتبتها بعد أن اتّصل بنا في الجمعة عبدُ النّصير، وبدأ يحلفُ يطلُبُ منّي أن أكتب بيانا، قلت له هذا الأسبوعَ أكتبُ وأبعثُه للجماعةِ وحقًّا كتبتها وبعثها للجماعة قبل الجمعة…

حقيقةً لا أعلم صحّة هذا النَّقلِ، وإن كان صحيحًا فأقولُ: أنَّ الشّيخ فركوسا وهِم أو نَسِي السَّببَ الّذي جعلَهُ يكتبُ تلك النّصيحةَ المسرّبةَ، وهذا الَّذي سأبيّنه في مقالِ اليومَ بإذن الله، وما جرى بيني وبين الشّيخ فركوس في المكالمة الثّانية.

• *المُكَالَمَةُ الثَّانِيَّةُ:*

• مباشرةً بعد أن سلّمتُ على الشّيخ فركوس عرفني وقال مباشرةً: لا تأخذ كلَّ الوقتِ مثل الأسبوعِ الماضي (حكمتني ساعة).

من الوهلة الأُولى لاحظتُ تغيُّرَ نبرةِ الشّيخ فركوس في الكلامِ، واستشعَرْتُ غضبَ الشّيخِ بخلافِ الإتّصالِ الأوّلِ قبلَ أسبوعٍ لَمَّا كلّمته لساعةٍ من الزّمنِ؛ كان فيها الشّيخُ مرتاحًا منبسطًا ومنشرحَ الصّدرِ بخلافِ كلامه اليوم.

سألتُ الشّيخَ فركوسا عنِ البياناتِ إذَا وصلتْهُ، فقالَ الشَّيخُ فركوس: *وصلَتْنِي البياناتُ وليسَ فيها إعتذاراتٌ... فيهَا تزكيّاتٌ وثناءاتٌ، وأنا لا أريدُ تزكيّاتٍ وثناءاتٍ، أنا كنتُ أريدُ إعتذاراتٍ وهاذوا راهم (يبربرو فيا....)*

صُدِمتُ من جوابِ الشّيخ فركوس، ولم أعرفْ حِينَهَا بِمَا أُجِيبُهُ لأنّنِي مَا كُنتُ أتوقَّع مثلَ هذا الجوابِ بالرّغمِ مَا يوجدُ في البياناتِ من ثناءٍ على الشّيخِ وإعتذارٍ صريحٍ فصيحٍ، (لمن أراد الرّجوع للبيانات يرجع لمقال: يا باغي الحقّ أقبل -6-).

قلتُ للشَّيخِ فركوس: يا شيخنَا البياناتُ عِبارةٌ عن مسودّةٍ، والشّيخ عبد المجيد جمعة يقول لك: *البياناتُ تعدّلُ بمَا يَليقُ بمقامِك وأحضرُ لكَ الطّلبةَ يعتذِرُون منكَ ويُقَبِّلُون رأسْكَ...*

قالَ الشّيخُ فركوسٌ: *خلاص أنا ما نراسل ما يراسلوني، سأشتغلت بدعوتي وموقعي (وما شي كلّ مرّة نبعتلهم ويبعتولي خلاص)*.

ثمَّ ذكرَ الشَّيخُ فركوس مُراد قرازة أنّه يَطعَنُ فِيهِ، وفارس شرِيطِي يَطْرُدُ المُصَّلِّين من مسجدِه، ولَمَّا راجعَهُ الإخوَةُ في صنِيعهِ قال لهم: ارجعوا للشّيخ جمعة !!

• هناك عرَفْتُ عِظَم وجُرمَ ما صنعَهُ المحرِّشةُ، لأنّ الشّيخَ فركوسا لم يذكرْ فِي المكَالمةِ الأُولَى مراد قرازة ولا فارس شريطي، بل ذكرَ أسماءَ خمسةٍ مِنْ طُلَّابِ العلمِ، وقالَ: أنّ السّائقَ سيرسلُ لك باقِي الأسماء المتّهمة، وقد بيّنتُ في المقالِ السّابقِ أنّ السّائقَ ضرب بكلامِ الشيّخ فركوس عرضَ الحائطِ، ولم يرسلْ أيّ شيءٍ.

فكيفَ لي أنْ أُحضر الإعتذارَ من شَخصيْنِ لا أعلمُ أساسًا أنّهُما متّهميْنِ وَاللَّهُ المُستعَان، ولم يَصِلْنِي شيءٌ من السّائقِ!؟

• ثمَّ قالَ الشّيخُ فركوس: أنا سأكتبُ بيانًا ليس للنّشرِ العلنيِّ، وسأُكلِّم المشايخَ كلًّا على حدا، الشّيخَ لزهر والشّيخَ جمعة والشّيخَ نجيب.

لا أعلمُ إذَا كان ما نشرهُ الصّعافقةُ حقًّا في مقالِهم منْ كلامٍ نسبُوه للشّيخِ فركوس في مجلس 30 رمضانَ، لأنَّ الشّيخَ فركوسا لم يَذْكُرِ هذهِ الحقائقَ لأهميَّتها، وأنَّ المشايخَ سعوا للإجتماعِ بهِ، وألزَمُوا الطّلبةَ بالإعتذارِ منَ الشّيخِ فركوس وقُوبِل الإعتذارُ بِالرَّفضِ، فلا أعلمُ كيفَ جعلَ الشّيخُ فركوس كتابَتَه لنصيحَتِه للمشايخِ شهادة للتّاريخ بطلب منّي؟).
787 views06:06
باز کردن / نظر دهید
2022-05-20 22:34:12

365 views19:34
باز کردن / نظر دهید
2022-05-20 21:56:23 كان العبد إذا رأى حاله يمن ويعدّ النعم والفضل على من أحسن إليه، أدرك نفسه بالإنابة والتوبة، وأما الدريدي علاوة على منّه بما أعطى، تراه يخرج الأدلة على نفسه ليثبت للجميع بأنه منّان! نسأل الله السلامة والعافية
457 views18:56
باز کردن / نظر دهید
2022-05-20 21:39:59 كان العبد إذا رأى حاله يمن ويعدّ النعم والفضل على من أحسن إليه، أدرك نفسه بالإنابة والتوبة، وأما الدريدي علاوة على منّه بما أعطى، تراه يخرج الأدلة على نفسه ليثبت للجميع بأنه منّان!
نسأل الله السلامة والعافية
462 viewsedited  18:39
باز کردن / نظر دهید
2022-05-19 23:42:38
والان سيأتي الدور لجماعة المجلة وابرازهم في الساحة من جديد !
1.0K views20:42
باز کردن / نظر دهید
2022-05-19 23:41:24
جماعة المدية بعدما كانوا مجروحين من قبل مشايخنا فركوس وجمعة وأزهر -حفظهم الله- تم الان رفع الجرح عنهم من قبل الصعافقة الجدد
938 views20:41
باز کردن / نظر دهید