Get Mystery Box with random crypto!

سلام الله عليكم إليكم هذه القصيدة من أحد أبواق التخذيل والتثبي | الشاعر // محمد سيلان فخر الدين

سلام الله عليكم إليكم هذه القصيدة من أحد أبواق التخذيل والتثبيط لم يذكروا إسمه وإنما قالوا العلامة.......نقط فقلنا العلامة أبوعقال.
بعدها سيأتي الرد المزلزل عليها لأحد المجاهدين المفعم قلبه بالجهاد وبالولاء للسيد المولى العَلَم والبراء من أعدائه.
هم في قصيدتهم توجهوا بالعتاب للعَلَم المولى عبدالملك وآل بدرالدين لهذا إهتمينا بالرد ونقول لهم خلوكم في باب الوضوء والطهارة وباب الحيض والنفاس والمواريث ولا تِعلَى العين على الحاجب ما لم فلا ولا ولا ..... وأيجيكم الرد المزلزل الذي هو كفيل بكبتكم كما تم كبت آل سعود والإمارات وأمريكا وإسرآئيل ومن معهم من العالم المنافق عالم الأعراب الأشدُ كُفراً ونفاقاً ..
والآن إليكم قصيدة العلامه/ أبوعقال وتأتي بعدها قصيدة المجاهد أبوزيد النعمي التي رد بها على قصيدتهم والله الله في الإهتمام والنشر لحتى يعلموا حجمهم ويلزموا حدودهم كتب الله أجوركم:-

تعجب وفي الأيام كلُّ العجائب
عتاب لأنصار المسيرة بسبب مضاقيتهم للمرشدين

تعجّب!! وفي الأيام كلُّ العجائبِ
فقد صار نشرُ الدين أعلى المثالبِ

ألم يكفِ أن الناسَ تسعى لطمسه
قديماً وحتى اليوم سعي الطحالب

وكنتم بني المختارِ من صان عِرضَه
ويحمي حمى الآيات عن كل شائب

تُفادون دينَ الله بالمال والدّما
وتستعذبون الموت عند النوائب

وقد كان نشر الدين والعلم دأبكم
ولم تُخدعوا يوماً بمكر الثعالب

تجـرّدتمـو لـلـه عـن كـل راحـةٍ
وجُرّعتمــو في الله كل المصائب

ليبقى سبيلُ العلمِ والدينُ عامراً
ويبقى سبيلُ الآل أعلا المذاهب

فيا آل بدرالدين ماذا دهاكمو
وأنتم بنو الزهراء من آل طالب

أولي العزم أربابِ المكارم والتقى
نجومِ الدياجي في جميع الجوانب

ترومون حبس العلم عن كل جاهلٍ
وتؤذون من يسعى لنيلِ المطالب

وما ذنبُ من يدعي إلى دينِ جدّكم
عـلـيٍّ وزيـدٍ والـنـجــوم الـثـواقـب

أيرتــعُ في عـلـم الـنبـيِّ وآلــه
محبٌّ فيُلقى في سجون الغياهب

وتخلو له الساحاتُ من كان دأبه
حثيثاً لهدم الدين من كل جانب

فما كان هذا ظـننـا إذ نُصـرتمـو
عـلى كلّ أفـاكٍ أثيــمٍ وكـاذب

رجونا به إنصافكم دينَ جدكم
وأن تحضنوا الإرشاد حَضْنَ الحبائب

وأن تهدموا سجن المنابر والهدى
وقلنا لقـد زالت قيودُ الـنـواصـب

فمـا بالُهـا تلك القــيودُ تثقّــلت
على عاتقِ الإرشادِ ثِقلَ الرواسب

ومـا بالُـها كلُّ الـمنـابر جُـمِّـدَت
وأضحت سراباً في ركام الخرائب

أما كان أولى أن يَعُـزَّ الهدى بكم
وأن يبلُغَ الإرشادُ أقصى الشعـائب

وقد كان أحرى بالجفاء عدوُّكم
وبالبذل والإحسان أدنى الأقارب

وزيديُّنا أدنى إلى شحذ سيفه
إلى الذبِّ عنكم عند ضيق المهارب

إذا لم تكن جزءاً من الحلّ لاتكن
على أجمل الأحوال أقوى المتاعب

إذا الدّينُ لم يُسعفْه أحفادُ شمسه
فمن ذا الذي يرثيه عند المصائب

بلى إن للرحمن في كل ظلمةٍ
شـهاباً مـنيراً ثـاقبـاً للغيـاهـب

يُعيدُ لدينِ الله ما قد أضاعه
أولوا الجهل والتضليل ليس بغائب

يشـعّ بـنور العـلم في كل بلدةٍ
وينصبُ راياتِ التقى في الجوانب

ومهما سعى الساعون في طمس ضوئه
سيبقى مشـعّاً ثاقــباً للسـحـائب

ومهما علا فوق المياه غثاؤها
فسوف يكون الماءُ ليس بذاهبِ
كلمات السيد العلامه/ :..........