ديستوبيا-Dystopia

2022-10-10 01:00:24 افترقنا إذن..
الذين قالوا وحدهُ الحُبّ لا يموت،
أخطأوا..
والذين كتبوا لنا قصص حُبّ بنهايات جميلة، ليوهمونا أنّ مجنون ليلى محض استثناء عاطفيّ..
لا يفهمون شيئًا في قوانين القَلب.
إنّهم لم يكتُبوا حُبًّا، كتبوا لنا أدبًا فقط.
العِشقُ لا يولَد إلّا في وسَط حقول الألغام، وفي المناطق المحظورة.
ولذا ليس انتصارَهُ دائمًا في النهاياتِ الرصينة..
إنّه يموت كما يولَد..
في الخرابِ الجميلِ فقط!

-من رواية "ذاكرة الجسد"
|أحلام مستغانمي باز کردن / نظر دهید

2022-10-10 01:00:24 بعد علاقة حب آل مصيرها للفشل..
أستطيع الآن بعد شفاء نفسي تام،
أن أخبركم بأن ما كل العلاقات تنتهي بالزواج،
وأن الفشل لا يعني الهزيمة..
أن القلوب تستطيع أن تحب من جديد..
وأن النهاية لا تعني الانتهاء، بل بداية لطريق جديد..
وأن التوقيت المناسب للانسحاب مرهون بالحدس أكثر من أي شيء..
وأن المشاعر تستطيع أن تموت في قلب لتحيا في قلب غيره..
وأن الإحساس بالوجع يستوجب الرحيل..
وأن ما كل العلاقات تنتهي بالنهاية السعيدة:
خاتم وزواج وعائلة وأولاد..
أنقذوا أنفسكم من البداية من جحيم العلاقات السامة..
لا مكان لكم حيث تتألم أرواحكم!

|رهام اليماني| باز کردن / نظر دهید

2022-10-10 01:00:24 تألمتُ يومَ اصطدمتُ به فجأةً في المدينة
كانَ طويلاً ثقيلاً
غيابُكِ هذا..
فأدخلتُه منزلَ الليل
قلتُ أُنادمهُ وحدتي
وأُعاتبُهُ ريثما
ريثما ترجعين!
وصرنا صديقينِ..
قلتُ لهُ مرّةً: حينما ترجعُ امرأتي
سوفَ أبكي غيابك!

|تمّام التلاوي| باز کردن / نظر دهید

2022-10-09 22:09:49 - كيف كان الوداع؟ @Jinan0bot باز کردن / نظر دهید

2022-10-09 17:09:29 -
أتُراني أنفض وجودك منّي؟ باز کردن / نظر دهید

2022-10-09 05:31:04 - كيف كان الوداع؟ @Jinan0bot باز کردن / نظر دهید

2022-10-09 05:01:15 #أجر_لنا باز کردن / نظر دهید

2022-10-09 01:25:10 أن نستغل كل ثانية في طاعة الرحمن،
في كل فعل بسيط، حركة وقول، لألا نندم يوم لا ينفع الندم.

سورة الزمر | محمد هشام باز کردن / نظر دهید

2022-10-09 01:10:09 ‏في فيلم "عُمر و سلمى" "مي عز الدين" قالت جُملة عظيمة جدًا:

”أنا مش زعلانة عليك ولا ندمانة إني عرفتك،
عارف ليه؟
لأن أنتَ ماينفعش تتحس، أنتَ يادوب تتنسي“ باز کردن / نظر دهید

2022-10-09 01:03:01 -
النساء لا تطيل الحزن على الرجال مهما أحببن بصدق،
يبكين بشكل مكثف لساعات أو أيام،
في أسوأ الحالات لشهور، ثم ينسين كأنه لم يكن.

الرجال يحتفلون بالحرية بعد الخلاص الوهمي..
ثم يُحتَبَس بعضهم في الذكريات للأبد
فمن أضاع امرأة مخلصة كمن أضاع حياته.
هناك سبب وجيه لذلك، -ليس ذلك الذي تريد تصديقه-
ليس لأن النساء أنانيات،
بل لأنهنّ يحبِبن الرجل الذي يرونه فارس أحلام وهو ذاته الذي يبكين فراقه،

إلى أن تحين لحظة إفاقة تدرك المرأة فيها
أن الفارس لا يغادر ولا يفارق ولا تقهره الظروف وأن من تَبكيه لو كان فارساً حقاً لفعل المستحيل لينالها،

لذلك لا يُطِلن البكاء على رجل قهرته الظروف أو ساومها على بقاء باهت، على رجل ضعيف، كاذب، على المزيفين طويلاً،
ربما فقط نبكي لأننا بكينا على

من لا يستحق لأننا أهدرنا وقتنا مع الشخص الخطأ. باز کردن / نظر دهید