Get Mystery Box with random crypto!

ديستوبيا-Dystopia

لوگوی کانال تلگرام dyyysstt — ديستوبيا-Dystopia د
لوگوی کانال تلگرام dyyysstt — ديستوبيا-Dystopia
آدرس کانال: @dyyysstt
دسته بندی ها: تلگرام
زبان: فارسی
مشترکین: 10.67K
توضیحات از کانال

هُنا مقبرةٌ لا يتسربُ إليها ظلٌ لِنور، و أصابعٌ تجيدُ عزفَ الأنين مِن على بُعد نبضة!، هُنا البردُ يبكي والسَّواد يختنق.
فإيَّاك وأن تُعتِّب أبواب عُتمتِنا قبل أن تُفقد - ذاتَ ليلةٍ - بين خيبات الذكريات..
" و تموت! ".
@dystoopiabot

Ratings & Reviews

1.50

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

1


آخرین پیام ها 4

2022-04-27 03:03:01 ‏وأتخلّى عن الكلامِ
فلا يعودُ المعنى يومضُ
ولا تذكّرني الكلمات
بشيءٍ
أو أحد.
567 viewsجِـنـان, 00:03
باز کردن / نظر دهید
2022-04-27 03:02:03 -
٢٦ رمضان ١٤٤٣ :

أن تجعلنا على قدر كافٍ من السلام والنور،
يكفينا لإمضاء الطريق مهما كانت عتمته وضبابيته..
آمين.
-
561 viewsجِـنـان, 00:02
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 20:22:03
الحب عندما ينتهي لا يتحول إلى صداقة.
657 viewsجِـنـان, 17:22
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 04:23:50 ‏بعد الغصّة الأولى
ستمشي مُترنحًا
بين السماح والتذكُر
ستمشي وأنت تتحسس خُطاك
كمن يخشى في وطنِه
فجيعةً يعرفُها
رُبما ستضحك عينيك
وتبتسم شفتيك
ولكن في الداخِل
سيبقى شيء يُتمتم
لا ترتخي
وصوتٌ أخر
ينتظر الكمين
ستمشي
كمن أُدخل الجحيم
وعاد للجنة
مُدركًا
أن خطأً واحد
سيُعيدك من حيث أتيت.
746 viewsFa Abd, 01:23
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 04:23:50 لا أبغض العالم الذي أعيش فيه، ولكن أشعر بأنني متضامن مع الذين يتعذبون فيه.. إن مهمتي ليست أن أغير العالم؛ فأنا لم أعط من الفضائل ما يسمح لي ببلوغ هذه الغاية، ولكنني أحاول أن أدافع عن بعض القيم التي بدونها تصبح الحياة غير جديرة بأن نحياها ويصبح الإنسان غير جدير بالاحترام
686 viewsFa Abd, 01:23
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 04:23:50 "الإنسان بسبب كِلمة حُلوة من الممكن أن يُصدق أن الحياة كلها جميلة، وبسبب لقاءٍ ممتع مع شخص يحبه قد ينسى كم المشاكل العالق بها، وبسبب كلمة تشجيع واحدة قد تجعله يتحامل على نفسه حتى ولو غلبه اليأس، وبسبب نصيحة صادقَة من الممكن أن يتغير مسارَ حياته بأكمله، وبسبب نظرة تقدير قد تجعله يثق في نفسه من جديد، فلا تستهون أو تبخل بكلمةٍ جميلةٍ أو تشجيع أو نظرة تقدير أو حتى سؤال عن الحال، فكلنا نمر بفترات صعبه وكلنا نحب أن يحدث معنا ذلك من فترة للآخرى."
655 viewsFa Abd, 01:23
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 04:23:50 "سقطات"

السقطة الأولى:
إيمانٌ أحلَلْتُه علينا
بينما تجتاحك غريزة التَّرك؛
فبها أودعتَني الحيرة
ككبسولةٍ صباحيَّة أتجرعها رغما عني.
وبها ودَّعْتَ ظلَّك الحاني،
وأغنيةً ترنَّمْنَا بها سويًّا في غيْبَةٍ من القسوة.
كنتُ صغيرةً تنتظرُ كفَّك الواسع
كوسادة أضع عليها رأسيَ المتعب
فأُشْفَى من كابوسٍ ظالمٍ عرف طريقه إليَّ.

وكنتَ كبيرًا تستطيع محوَ العثراتِ
بقولٍ واحدٍ، وعناقٍ واسع.
وتُهَوِّد اللحظة لتصبح عالمًا سِحريًّا
ألجأ إليهِ؛ كي ألهو بمرحٍ،
فتَبْسِم بفرح.
وتصنعُ طائراتٍ من ورقٍ
وتقول إنها تُشبهني؛ فأصدقك؛
وأغزل أجنحةً تُقرِّبني من الغيوم،
وتملأني بنشوة التحليق الحرِّ،
بعيدًا عن قيدٍ يَظلِمُ،
وزنزانةٍ صلبة.

السقطة الثانية:
وهمٌ أسقْطته عليكَ
كشخصٍ لا تجدُ الهواجس سبيلًا إليه،
بينما تغوص أنتَ داخل كذبة فارغة،
لا تعني إلا انتفاء شيء يُدعَى "العدالة".
فبِهِ جردتكَ من آثامِ البشرِ،
وعاملتُكَ كرفيقٍ عالمٍ لا يُخطئ.
وبهِ أصمتُّ صوت الغضبِ؛
ظنًّا بأنكَ أكبر من خطايا الآلهة،
وأفضل من أن تسقط داخل فخِّ الأنانية.
كنتُ حالمةً؛ أرى
في كل ثقبٍ بيتًا دافئا،
وفي كل ظُلْمَة أخيلة سعيدة،
وفي كلِّ نهارٍ أمنية لا تموت.
وأبْصرُ في نظرتِكَ محبَّة أبدية،
وفي كلمتكَ صدْقًا لا يخدع،
وفي خطوتِكَ أمانًا لا يمَسُّه تيه.
وكنتَ حكيمًا؛
ترى المرايا مهشَّمةً؛ فتُلْصِقُها بحبِّكَ.
وتدرِكُ ضلال الخديعة؛ فلا تنطلي عليك.
وتُنْصِتُ للأفواهِ المتضخِّمة؛ ولا تؤثر بك.
تتمادى في تصديقِ الخيرِ،
وتعلِنُ في كلِّ ركنٍ أنه جزءٌ منَّا.

السقطة الثالثة:
أزليَّة بقاءٍ ألْصَقتُها بك،
كـ قطعةٍ من أحجيَة الحبِّ لا تضيع أو تهترئ.
بينما مضَيتَ في عنادكَ،
تريد ما لا أريد،
وتلعنُ كلَّ ما يأتي منِّي.
بها تعثَّرتُ بمثاليةٍ ظننتُها أنتَ؛
يقينًا بأن ما أراهُ، حقيقة لا تُنْكر.
وبها حدَّثتُك ندًّا بِنِد؛
علمًا بأنك أنضجُ من أحكامٍ عمياء،
وأفكارٍ ميتة.
كنتُ آملُ بأن أجوب العالم،
وأكتب اسمي في كل زاوية منه.
وكنتَ عنيدًا لا تنظرُ إلا إليكَ،
وإلى البقعة التي تقف عليها.
صمدتُ في وجهِ قياصر أرادت تحطيمي.
وعجزتَ عن كتمِ الحزن في عينيك.
تألمتُ ولم أملُكُ منكَ إلا أوقاتًا قليلة مضَت،
وتعذَّبتَ بانتزاعي لنفسي من ضلوعكَ.

وكقولٍ متأخرٍ وأخير،
أشفيك من تيهك، وأقول:
"لا يُمكِنُ لاثنان أن يُصْبِحا واحدًا،
ولا يُمْكِن للنَّفْس إنكارُ ما بِها.
ولأن عودَة الرُّوح تتطلَّبُ رحيلًا أحيانًا؛
فتمزيقُ أواصِر ما بيننا واجبٌ آمنتُ به.

ولأنكَ كنتَ أنتَ،
فلا سبيلَ لهدمِ ما بينتَه منِّي
بشغفٍ صادقٍ،
وحبٍّ رائق."

وأنتهي بـ
"أنا، كموسيقى منكَ،
وأنتَ، كحُلُمٍ أشبهَ بنور."
625 viewsFa Abd, 01:23
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 04:23:49 أعترف بأن الفترة التي مضت كانت -ربما- فترة لطيفة نفسياً، صاحبها الأرق ولكنني كنت أتمكن من النوم في النهاية بدون ألم يذبح صدري وبدون دموع حارقة. أما عن الأربع أيام الماضية فقد عاد المزاج التعيس واللامبرر. أستيقظ فقط لأشتاق إلى اللحظة التي أنام فيها مجدداً كي يخرس الألم. أشاهد ما يلزم من حلقات كي ألهي فكري المريض وروحي المشتعلة، هكذا أشعر، أشتعل بصمت فلا أتحدث إلى أحد ولا أكتب ولا أبكي حتى، صرت عبدةً للألم، أريد لكل هذا أن ينتهي، أحياناً أريد أن أصرخ: أنقذوني، لكن الأمل صار عادةً سيئة قديمة، كم أشعر بالهزيمة والخيبة، و يياه .. لو أن لي انتصاراً واحداً على الحياة.
548 viewsFa Abd, 01:23
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 04:23:49 “لا أجيد غير السكوت وكم تمنيت لو أنني ثرثارا، لو أنني وقحاً وحاداً، لو أنني أقول مافي قلبي بدون أي تفكير، لو أنني وغداً، كم يحلو لي أن أشتم أيضا دون أدنى إحساس بالذنب ولكنني لست أي واحد من هؤلاء. دائما ما أترك للجميع كل الاحتمالات التي يريدون أن يسقطوها عليّ. كم كنت غبيّاً في نظر هذا، قاسياً في نظر ذاك، طيباً، حقيراً، عصبياً، متكبراً، خجولاً، متردداً، طفلاً، معقداً، رقيقاً، حذراً، صبوراً، أو متسامحاً، كل مايلمع في نفس الآخر كان يمكن أن أعكسه لأنني صامت. أنا تركت للآخرين فرصة انتصارهم عليّ، لم أرفع راية ولا سيفاً ولقد مشوا حتى وطأوا آخر طريق في روحي. لم ينتبه أحد أنني خطوط جسدي فقط، لم يلاحظ أحد أنني لا شيء وأنني مأخوذ مني. لم يدرك أحد أنني مشتت وأن تجميعي يأخذ وقتا وأنني قابل للكسر وأنني يجب أن أُلمس برفق. أحيانا تستطيع روحي التعرف على الذين أحبهم، أصواتهم، كلماتهم، هالاتهم، ملامحهم، فكل الذين أحبهم لهم أصوات وكلمات وهالات وملامح متشابهة فأضيء مباشرة وأناديهم لنتسامر، فجأة أشم رائحة حريق بعيد لا أراه، فأترك كل مشاعري تسيل وأخاف عندما أتذكر أنني خطوط جسدي وأنني لا أدري بقلب من أحببت وأن الآخرين يريدون قلوبهم فأبكي كثيرا أبكي لأنني مجبور أن ألعب مع الغيب هذه اللعبة. أصدّق أنه قد هجم عليّ قلب لا أعرفه، أتذكر أن قلبي يحترق في مكان ما، أصدّق الغيب مجبراً فأطوي جسدي وأذهب. أذهب وحيدا لا تنطوي عليّ حتى الوحدة. كم تمنيت أن يجدني أحد .. أن يكون لي شبر واحد في هذا الكون الفسيح أقف عليه وأقول أنه يخصني .. كم تمنيت أن أمسك يدا واحدة لا تفلت يدي مهما حصل .. كم تمنيت أن يرى داخلي أحد، أن لا ينظر لهذه الخطوط، أنا لست تحفة ولا شيئا للزينة، أنا إنسان كنس حتى طفولته ليليق بأي أحد، ولكنني لم أستطع أن أكون مقنعا، لم أستطع أن أشرح نفسي. لكي أكون مفهوما كان يجب عليّ أن أقول كل شيء ولو قلت كل شيء لمتُّ منذ زمن طويل. لو أنني أكف عن انتظار الطفل الذي سيعود من المدرسة بعد قليل لنسيت كيف يمشي أي أحد، لو أنني أحتضن كل الذين أحبهم لذابت يداي من توقي لهم، لو أنني عاتبت أعدائي لتكسّرت، ومع ذلك كله كم تمنيت أن أنتصر على الغيب، كم تمنيت أن لا يختبأ عني أحد إلاّ في الأماكن التي كنا نختبأ بها في الطفولة، أنا خائف لا أدري متى سيفزعني أحد من جديد ومتى ستقرر كل الأشباح الظهور. كل يوم أراهم، لا أنسى أحدا، كل الذين أحبوني وكل الذين كرهوني وكل الذين أحببتهم أسمعهم في الذاكرة وكلهم يخيفونني بنفس القدر. يتكلمون بوقت واحد، لا أفهم شيئا منهم. لم أعرف إلاّ الخوف ولم أرى إلاّ أجزائي الناقصة فلقد أخذ مني كل أحد ماأعرفه أنا فقط. هناك من أخذ صوتي فوقفت أشرح درسا بصوت مبحوح، هناك من شق قميصي فأرتديت ملابساً ليست لي. هناك من سكب قهوتي في الشارع فلم يذهب الصداع أبدا. هناك من تركني أنتظر لسنوات طويلة وهناك من أخذ ملامحي بقسوة للدرجة التي عندما أتيت لأمي وأبي استنكروا وجهي. وهناك من أخذ طفلي، طفلي الذي شهِد أبي أنه تأخر لعشر سنوات كاملة. أنظر للذين أحبهم وأنظر ليّ لا أعرف مالذي سيأخذونه وسيشتمونني، لأنني كلوحة ناقصة خربش فيها من مرّها قليلا ثم أصابه الملل وتركها بالمنتصف وذهب، ولا أعرف ماسيرسمون ولا هل ستكتمل اللوحة يوما ما … لا أعرف. ولكنني أحلم باللوحة الكاملة كل يوم، أراها في أحلامي بتفاصيل كثيرة، بتفاصيل دقيقة أرى أيام وأوقات وحياة كاملة فلا أنام، لا أنام من شدة الوضوح ولا ألبس نظارتي. لا أريد أن أرى شيئا غير موجود أيها الغيب. أنا خائف من كل هذه المشاعر، أنا خائف لأن الغيب يلعب معي. خائف لأنه لا شيء يسمح لها أن تُوجد، أنا خائف لأنني لا أدري من أين تأتي ولا لماذا تكبر. أنا خائف لأنني بالنهاية لوحة تركها رسام بالمنتصف لا أحد يعرف إكمالها ولا الغيب يسمح بمسحها. أدفع من كل قلوب الطيبين هذه المشاعر، أحس بها بعدد غير محدد من القلوب وهذا كثير، كثير عليّ.”
591 viewsFa Abd, 01:23
باز کردن / نظر دهید
2022-04-26 04:01:05
Film: Five feet apart
612 viewsجِـنـان, 01:01
باز کردن / نظر دهید