Get Mystery Box with random crypto!

• «ربِّي یا خایبة للغایبة»: انتي یا «أم» بتربِّي ابنك وتتعبي ف | ـ آيـة/2019ـ2022

• «ربِّي یا خایبة للغایبة»: انتي یا «أم» بتربِّي ابنك وتتعبي في تربیته، علشان تاخده منك
واحدة انتي ما تعرفیھاش.
• «ادبح لھا القطة»: لازم تخوف مراتك منك في أول علاقتكم.
• «اكسر للبنت ضلع یطلع لھا أربع وعشرین»: البنت لازم تتعامل بقسوة، وبرضه مافیھاش
فایدة.
• «لو ریّحت مراتك تتعبك»: إوعى تخلّي مراتك مرتاحة.. علشان ما تتعبكش.
المجموعة دي بقى، وطبعًا فیه أمثال أكتر منھا، بتؤصل- بما لا یدع مجاًلا للشك- للعداء التام
والمسبق تجاه الزوجة.. اللي ھتخطف ابن من أم اللي مربیاه.. واللي العلاقة بیھا ماینفعش
تبدأ غیر بالتخویف، ولا تتبني غیر على القسوة، ولا تستمر غیر بالحرمان من أي فرصة
للراحة.

• «یغلبك بالمال، اغلبیه بالعیال»: لو جوزك زادت فلوسه وإمكانیاته خلّفي أطفال كتیر علشان فلوسه تخلص بالصرف علیھم (بدل ما یصرفھا على واحدة غیرك).
• «ابنك على ما تربیه، وجوزك على ما تعودیھ»: تقدري تشّكلي جوزك زي ما بتشّكلي ابنك.
ھنا بقى العداء موجه من الزوجة للزوج.. تضغط علیه لغایة ما تھرسه،تجیب أطفال كتیر
علشان مایكونش عنده وقت ولا طاقة یلتفت حوالیه.. وتعّوده على اللي ھي عاوزاه من الأول زي ما بتربي ابنھا بالظبط.
ھل ینفع دي تكون علاقة زوج وزوجته؟ ھو یدبح لھا القطة، وھي تھرسه؟ ھو یكسر لھا ضلع،
وھي تغلبه بالعیال؟ ھو یتعبھا وما یریّحھاش.. وھي تشكله على مزاجھا؟ دي حرب.. مش مودة و رحمة.
تصور الرجالة والستات في مجتمعنا، بیدخلوا مؤسسة الزواج، وعقلھم الباطن فیه الكلام ده،
من غیر حتى ما یكونوا واعیین بیھجّواھم.. رسائل موروثة ومتغلغلة ومتأصلة فینا حتى
الجذور.. طب دول ھیعملوا جواز شكله إیه؟ ھیبنوا بیوت عاملة إزاي؟ ھیعیشوا مع بعض بأي منطق؟