Get Mystery Box with random crypto!

﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ و | إنه القرآن ( القناة الرسمية )


﴿أَلَمۡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۖ مَا یَكُونُ مِن نَّجۡوَىٰ ثَلَـٰثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمۡ وَلَا خَمۡسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمۡ وَلَاۤ أَدۡنَىٰ مِن ذَ ٰ⁠لِكَ وَلَاۤ أَكۡثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمۡ أَیۡنَ مَا كَانُوا۟ۖ ثُمَّ یُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا۟ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٌ﴾
هذا الامتداد المدهش بين عقيدة المرء في خاصة نفسه ومكمن إيمانه في أعماق قلبه، وسلوكه الفردي وعلاقاته المجتمعية هو سر من أسرار إعجاز هذا الوحي وهذه الشريعة، وهو أعظم ما يتجلى فيه تنزل كلمات الله _التي لا تنفد ولا ينقطع مددها_ على واقع المسلمين على مر الزمان ورغم اختلاف المكان، فهذا القرآن كلام الله لا يحده زمان ولا يحصره مكان، ولهذا تحديدا فهو صالح للتنزيل في كل مكان وزمان، وإنما يحاكم كل تنزيل وتطبيق إلى التنزيل الأول المتجسد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم وسنة الخلفاء الراشدين من بعده وهدي صحابته الكرام ﴿الۤرۚ كِتَـٰبٌ أَنزَلۡنَـٰهُ إِلَیۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَ ٰ⁠طِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَمِیدِ﴾

#سورة_الكهف
#طوفان_الأقصى