آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین:
1.84K
توضیحات از کانال
- رحلة آخر محطاتها : الفردوس الأعلى - بإذن الله - 💜
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
0
3 stars
1
2 stars
1
1 stars
1
آخرین پیام ها
2022-07-25 13:35:33
بالحُبّ ؛
تتبدّلُ "خاءُ" الكُوخِ الضيّق "نوناً" ، فيغدُو كوناً نيراً ، فكلمَةٌ منْ مُحبٍ تحوّلُ قلبكَ لفراشَةٍ تسرَحُ بينَ الأزهارِ ، ناسجَة أبهى اللوحاتِ .
فالحُبُّ اتّساعٌ و فُسحَةٌ ، و جوارُ الحبيبِ استقرارٌ و أمنٌ ، و حديثُه طربٌ ، و سلامُه مهرجانُ سُرورٍ ، و ضحكةٌ منْهُ تحملُ العيدَ السّعيد!
515 viewsedited 10:35
2022-07-23 12:54:14
ستذرِفُ حتّى تتسنّم ذروةَ المجْدِ و السؤدُد ، فمَا كانَ الوصولُ يوماً بلا ثمَنٍ ، بلْ إنّ ألذّ ارتقاءٍ هوَ ذاكَ المسبوقُ بمحاولاتٍ بائسَة و تجاربَ يائسة و فشلٍ متكرّر .
أولئكَ الّذينَ تسلّقوا الجبالَ الشّاهِقَة ، و اعتلَوُا القمَمَ السّامقة ، كانُوا أصحابَ عزائمَ لا تهدأ ، و قوّةٍ لا تخُور ، و هممٍ تُناطِحُ السّحابَ علواً ، و الحديدَ صلابَةً ، و الماءَ تكيّفاً و تأقلُماً و انسيابيّة .
الأمجادُ تولَد كلّ لحظة ..
و لكلٍ منّا مجدٌ وليدٌ ..
لكنْ ..
منْ منّا أحسنَ تربيةَ مجدِه ليلوحَ في الأفقِ رمزاً و رقماً ؟!
هيّا يا رفيق ..
فلنصطلِحْ معَ أمجادِنا!
599 views09:54
2022-06-25 18:13:57
أقول ممازحاً: قالت فلانة
فتنتفض الغيورة مستشيطة
فأضحك باندهاش : يا جبانة
أغِرتِ علي بحقٍ يا عبيطة ؟!
لعمركِ أنت صاحبة المكانة
و أما هم .. مكانتهم حطيطة
(أحبّكِ) يا ملاك و ملك قلبي
دليلي في حياتي .. بل خريطة
و ظِلي أنتِ إن مستنِ شمسٌ
و سندي أنت .. دوماً بي محيطة
بربكِ يا عيوني لا تغاري
فمثلك ليس يوجد في البسيطة!
975 viewsedited 15:13
2022-05-09 20:53:01
أستغرقُ كثيراً في التفكيرِ ، كيفَ تلقّى موسى - عليه السلام - نداءَ ربّه : "إنني أنا الله"!!
يا لهُ منْ نداءٍ تهتزُ لهُ القلوب ، و تخضعُ الجوارحُ ، و تنهمرُ دموع الخوفِ و الحبّ و الشوق !!
الله ربّ السماواتِ و ربّ الأرضِ ، ربّ العالمين .. يناديهِ و يكلمه ، ثمّ يغدقُ عليه من كرمِه عباراتِ المحبّة و الاصطفاء ، ابتداءً بـ "و أنا اخترتك" .. مروراً بـ "قدْ أوتيتَ سؤلك" و "و لقد مننا عليك" ، و تأمل أيضاً قوله : "و ألقيتُ عليك محبّة مني و لتصنع على عيني" ، ثمّ قوله : "و اصطنعتك لنفسي" ..
يا سعدَ نبيّ الله موسى - عليه السلام - إذْ ذاك ، و الله إنّ الواحد منّا ليقرأ الآيات فيشعرُ لعظَمتها أنّه عانق السماء ، فكيف كانَ شعوره هو و هو المخاطَب المستأنسُ بهذا الجمالِ الإلهي ؟!
اللهمّ ارزقنا لذّة النظرِ إلى وجهك الكريم ، و الشوقَ إلى لقائك !!
315 views17:53
2022-05-09 13:38:49
لقدْ كانَ الصوتُ عذْباً،
حدّ أنَّ قلبِي ارتَوى!
329 views10:38