آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین:
1.84K
توضیحات از کانال
- رحلة آخر محطاتها : الفردوس الأعلى - بإذن الله - 💜
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
0
3 stars
1
2 stars
1
1 stars
1
آخرین پیام ها 7
2021-10-16 20:45:15
يُخبركَ سوادُ الليلِ عنْ ماهيّة دُنياك ، كيفَ أنها موحشةٌ مخيفة و إنْ كانتْ مُريحة ، بينَما يقصّ عليكَ النّهارُ حكايةَ المجدِ و الأُنْس اللذيْن يأتيانِ بعدَ دوامِ السّعي و الجدّ و العمل .
راحتُك في تعبِك ..
و تعبُك في راحتِك!
182 views17:45
2021-10-01 15:03:33
كانَ لفرطِ شدّته يشبهُ كومةَ منَ الخناجرِ كلّها غُرستْ في القلبِ ، فنما الغراسُ و نمَا معه الألمُ ، حتى أثمرَ بؤساً و كراهية و حياة مدججة بالسوداوية ، صارَ معها الألم شهوةً ، و الحزنُ لذّة ، في عالمٍ يُجبرك على المضي رغمَ عذاباتك ، ولا يقبل توقفك رغمَ أنينك .
و المؤسف ..
أن استسلامك لا يحميك منْ هولِ الأذى ، و مقاومتك صارت بلا طائل بعد أنٍ خارتْ قُواك ، و إنْ جنحتَ للسلمِ تبتغي الراحة .. كانت يدُك وحدها الممتدةُ دون مُصافح لهَا .
لمْ يكُنِ المطلوبُ معجزة ..
كانَ المأمولُ أنْ أحيا دونَ أنْ يُداس قلبي ..
لكنّ ما حصلَ أنّ قلبي ديسَ ، و قُتلتُ مراراً ، و اضطررتُ لأكمل العيشَ آسفاً .
لسبب ما ..
لا أستطيع الموتَ!
288 views12:03
2021-09-28 21:21:11
اقرؤوا القرآن ..
416 views18:21
2021-09-27 17:53:06
"إنّا أعتدنا للكافرين سلاسلَ و أغلالاً و سعيراً"
"إذ الأغلال في أعناقهم و السلاسل يسحبون ، في الحميم ثم في النار يسجرون"
"خذوه فغلوه ، ثم الجحيم صلوه ، ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً فاسلكوه"
"ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم"
"ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم"
و أعظم منها مجتمعةً -ولا مجال للمقارنة- :
"كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون" !!
وعيدٌ يهزّ القلوب ..
و الأمرُ جدّ خطير ، و ليس مزحة ..
فاتقوا النار و لوْ بشقّ تمرة!!!
429 views14:53
2021-09-04 18:46:37
ثمّ تضطربُ نبضاتُ قلبكَ متأثرةً بالجوعِ والعطشِ الروحي ؛ فتقبلُ علَى موائدِ القرآن و تستقي منْ ينابيعهِ شراباً طهوراً ، فيهِ ارتواؤك و ذهابُ ظمئك و طمأنينة قلبك .
اللطيفُ هنا ، أنّ شعوركَ بالجوع و العطشِ نعمة و فضلٌ من الله عليك ، فلولا ذاكَ الشعور بالنقصِ لغفلتَ و ابتعدتَ و استوطنَ قلبك الرّانُ ، لكنّ الله أحبّك ، فبصّرك بالنقص ، و أحيا في داخلك شعوراً بضرورة الإقبال و وجوبِ العودة ، فلم تهجرْ .
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ..
و الله ذو الفضل العظيم !
#افتح_مصحفك
703 views15:46