- مايجري على لسان المتكلم بدون قصد مثل (والله)، و(بلى والله)و(تالله). فهذا *لغو*.
- إذا حلف على أمر ماض يظن صدق نفسه، فبان بخلافه فهو *لغو*.
- إذا حلف على أمر ماض كاذبا عالما فهذه هي *اليمين الغموس*، وهذه *الثلاث لاكفارة فيها*.
- إذا حلف على أمر مستقبل قاصدا لليمين، فهذه هي اليمين التي فيها الكفارة بشروطها الآتيه: أ) - أن يكون الحالف مكلفا.
ب) - كونه مختاراً للحلف.
ج) - كونه قاصدا لليمين، فلا تنعقد بما يجري على لسانه.
د) - أن يكون على أمر مستقبل. فلاكفارة على ماض كاذبا عالما به وهي *الغموس*.
ھ) - أن يحنث في يمينه بفعل ماحلف على تركه أوترك ماحلف على فعله. [ذكره الشيخ البسام رحمه الله في شرح بلوغ المرام كتاب الأيمان] . وقال الشيخ العثيمين - رحمه الله- في كتابه الممتع وهكذا في مذكرة الفقة: فقال في الممتع :(.. إذاً فاليمين الغموس هي التي يحلف صاحبها على فعل ماض كاذبا عالما ليقتطع بها مال امرئ مسلم).