إنهُ يقف دائمًا على قارعةِ الطريق ينتظرُ مروري ، ليُحدّق بعمـقْ .. هو معجبٌ حـد الفتنـة ! تتلعثم خطواتي فأمقتهُ بنظرة ، لا أُجيـد الحديث فالعيون كثيرة ؛ ترقبُ مني هفـــوة !! أدركت مؤخرًا بأنني كنتُ قد أدمنتُ المشي ، حين غاب يومًا عن ذاك الرصيف! ـــ عمّن تتحدثين ؟! - عن حنين الشتاء يا أُمي عن ذكريات طفلةٍ حمقـــاء ! #شيمَــاء 2.1K views#شيمَـ_Shaimaa_ـاء, edited 22:16