آدرس کانال:
دسته بندی ها:
عکس و عکس
زبان: فارسی
مشترکین:
140.55K
توضیحات از کانال
-
هُنا عبارة عن أشياءٍ كثيرةٍ كُلها " أنتِ " ♥
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
1
3 stars
0
2 stars
1
1 stars
1
آخرین پیام ها 113
2021-11-03 23:58:25
- إني بحاجة لأن أنظر إلى عينيكِ بشكل مطول ، بشكل ينسيني خساراتي ، بشكل يحوّلني من شخص تعيس إلى شخص آخر قادر على العيش والمجابهة ، إني أحتاج إليكِ .
1.2K views20:58
2021-11-03 18:05:11
-
السّجدة التي يحضر فيها قلبك، لا ترفع رأسك منها حتى تسد جوع روحك
1.2K views15:05
2021-11-02 21:56:06
-
الأنثى التي تغار كثيراً، تحتاج لعناقٍ يرضي تملكها، وليس صراخاً قاسياً يبكيها ويهين أنوثتها.
1.3K views18:56
2021-11-01 22:55:48
-
لا تُهدوا الأغاني لمن تُحِبّون ، المُحِب لا يُهدي ذُنوب .!
1.5K views19:55
2021-11-01 03:04:28
- قديمًا كان يُقال لحافظ القرآن أمير ولحافظة القرآن حفصة فهل أجد هنا ؟! 1- أمير 2- حفصة 3- من يحفظ ما تيسر منه 4- من لم يحفظ منه أي آية
244 views00:04
2021-11-01 03:00:41
رسالة إلى ابنتي التي لم تأتِ بعد :- عزيزتي تخطيت كل حروف الألم ركضاً لأعانق دفء طيفكِ مبتسماً، الليلة لم تمرَّ مرور الكرام فقد تلقيتُ صفعةً أردتني بلا ملامح، لا تقلقي صغيرتي لم يضربني أحد، فلا أذكر أنني تعرضت للعقاب من قبل حتى بالمدرسة كنت بالمرتبة الأولى…
257 views00:00
2021-11-01 02:34:49
-
كُلما بَعثرتك الحياة ، رتبها بالقرآن ، لملم شتات روحك بآياته ، أزهر به ، تغنى بكلماته ، فبه السعادة والفلاح ومنه الأمان ودونه الشقاء والتعاسة ، به تشرق الروح وينور الوجه وتعلو عليه إبتسامة مصدرها الفؤاد .
لا تستغرب اذا تغير حالك للأسوأ وأصبحت متضارب ومضطرب الفؤاد ما دمت بعيداً عن القرآن وعن عظم آياته وعمق الفاظه وحروفه .
تجربتي مع القرآن هي أفضل تجربة وأكثرها تأثيراً في حياتي فلم أرى أياماً أكثر سعادة من ايامي معه ولم أرى أتعس أيام من أيامي بدونه.
فبالقران ومعه حياة القلوب وطبها.
275 views23:34
2021-11-01 00:19:53
“صغيرةٌ قناديلنا، والليلُ كبير.”
_
29 views21:19
2021-10-31 19:12:39
102 voters228 views16:12
2021-10-31 18:49:55
-
مساء الخَير.
بعدَ مُعاناةٍ كَبيرة مع أفكارِك التي تَخُصُ حاضِركَ وَ مُستقبلك، أودُ أن أهمِسَ في أُذنك أن لا تَخف، تحتويكَ رحمةُ الله، وَ يُحِيطُكَ عَدلُه كما هيَ العادة دائماً، وَ كما تَعلمتَ مِنَ الدُعاء المأثور عَنِ النبي صل اللهُ عَليه وسلم:
-..ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حُكمُك، عَدلٌ فيَّ قَضاؤك..-
رُفعت الأقلام وجفّت الصُحف.
214 views15:49