أخرجه: أبو يعلى (٣٢٩٨)، والطبراني في "الأوسط" (٧١٠٣)، وهو في "ﺻﺤﻴﺢ اﻟﺠﺎﻣﻊ" (٤٠٤٨) و"اﻟﺼﺤﻴﺤﺔ" (١٩٣٨)
قال المناوي في "فيض القدير "(٤/ ٣٣٣): (ما تجمل الخلائق بمثلهما) إذ هما جماع الخصال الحميدة، ومن ثم كان من أخلاق الأنبياء وشعار الأصفياء، والجمال يقع على الذات وعلى المعاني.اه وقال ابن الأمير الصنعاني في " التنوير"(٧/ ٢٧٨): ( بمثلهما) فهما جمال المرء في دنياه وآخرته، ففي دنياه يحمد الناس حاله، وفي أخراه يجمله الله بإثابته عليهما.اه
كتبه/ رشاد القدسي - وفقه الله- ليلة الجمعة ٢٣ ذي الحجة ١٤٤٣ه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموعة البر السلفية واتساب :
http://api.whatsapp.com/send?phone=967775781217 تيليچرام : Http://t.me/MASJEDALBER ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ انشر، فالدال على الخير كفاعله