التحضير للجلسة الاسبوعية المجانية لمعالجة جميع الامراض النفسية | مدرسة علوم الطاقة الحيوية
التحضير للجلسة الاسبوعية المجانية لمعالجة جميع الامراض النفسية والروحية والجسدية وتجلي الاهداف حيث يتم ذلك من خلال استلام طاقة الحب الالهٰي الغير مشروط اعلى طاقة كونية لموازنة وشحن مراكز الطاقة (الشاكرات) وتجلي الاهداف وقت الجلسة : يوم الاثنين من كل اسبوع الساعة 10:10 دقيقة ليلا بتوقيت بغداد ومكة المكرمة . مدة الجلسة : 20 دقيقة . تهيئة مكان الجلسة : - الجلوس في مكان هادئ بعيد عن المقاطعات. - انارة خافتة او على ضوء الشموع - الجلوس على الارض او على كرسي او الاستلقاء في وضع مريح - وضع اليدين فوق الركبتين وباطن اليدين مفتوح للاعلى في وضع الجلوس اما في وضع الاستلقاء تكون اليدين بجانب الجسم وباطنهما ايضا مفتوح للاعلى . - اغماض العينين والتنفس شهيق بعمق وزفير ببطئ 3 مرات. -(النية): نويت استقبال طاقة الحب الالهي الغير مشروط من الخالق من خلال الماستر مازن اللامي بأعلى تردد طاقي وبالطريقة الافضل والامثل . - اثناء الجلسة اذا رافقتك اي افكار سلبية لاتركز عليها بل دعها تمر بسلام دون مقاومة وركز على التنفس.
ملاحظة : ⁃ الجلسة هي عملية استلام طاقة الحب الالهٰي الغير مشروط من الخالق لكونه هو (المعالج) ودوري هو الطلب من الخالق ومشاهدة نزول الطاقة لإحداث التغييرات المنشودة بأعتباري (ممر طاقي) يوصل الطاقة اليكم .. ⁃ المطلوب من (المتعالج) .. المتابعة معنا بالمجموعة والدخول بالتأمل في مكان بعيد عن الاصوات والمقاطعات عندما نقول (ابتدأت الجلسة) ليطبق التعليمات اعلاه ويستقبل الطاقة لمدة 20 دقيقة ثم ينهي الجلسة بعدها عندما نقول (انتهت الجلسة).. علما ان الجلسة صامتة اي (بدون)سماع تسجيل صوتي للمعالج وبدون سماع اي مؤثرات صوتية كالموسيقى وغيرها .. وذلك للبقاء على الموجة الدماغية ثيتا والتي من خلالها نتمكن من الحصول على النتائج الايجابية المطلوبة ..
توضيح بخصوص تجلي الهدف المراد تحقيقه .. يكون بالبداية عقد النيّة حول الهدف المطلوب والدخول في حالة التأمل والاسترخاء والتركيز على التنفس (الشهيق والزفير) لعدم شرود الفكر والمحافظة على حالة الهدوء الصفاء الذهني وعدم التفكير بأي شيء .. وعندما تراودنا افكار او احداث او صور نسمح لها بالمغادرة بهدوء ونقول سنعود لها فيما بعد لكي لانبقى عالقين بتلك الاحداث او المشاهد او الصور بغية المحافظة على الهدوء الفكري وعدم التفكير بأي شيء قدر الامكان .. وفي نهاية التأمل وبالضبط في الدقيقة او الدقيقتين الاخيرة نتخيل هدفنا وقد تحقق فعلا ونحن نعيش احداث ومشاعر الفرح والسرور بالكامل ثم نفتح اعيننا وننهي التأمل ونحن مبتسمين .. ولافرق للذي ينهي التأمل قبلنا او بعدنا بدقيقة او دقيقتين .. كذلك يكون تركيزك على الهدف وقد تحقق فعلا والان .. بدون ان ترسم سيناريو طويل لذلك .. اي بدون ان نسبب الاسباب لحصول المراد فنحن لانرسم طريقة تحقيق الهدف للخالق .. ولكننا نركز على مانريد ولانرسم خارطة الطريق .. فالخالق هو مسبب الاسباب ومدبر الامور .. انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كُن فيكون
