Get Mystery Box with random crypto!

#نصائح_مهمة جرثومة التعصب للحزب او للفصيل او لجماعة [ ذكر | ....

#نصائح_مهمة

جرثومة التعصب للحزب او للفصيل او لجماعة

[ ذكر أنها سبب في تفرقة المسلمين ومنافية لما أمرنا الله تعالى به من الوحدة، وأن الناس يدعون في نصوص الكتاب والسنة ، وعلى مر العصور المفضلة بالمسلمين لا بأسماء الجماعات..
والذين ينتسبون للجماعات ويتعصبون لها الولاء والبراء عندهم للجماعة لا للعقيدة..!
فبمجرد انتمائك يوالونك أو يعادونك!؟
️وهذا يفرق جماعة المسلمين..

والله تعالى أمرنا بالوحدة فقال ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ﴾
والمسميات كانت لا تعني شيئا إلا مجرد التعريف والتسمي لا الانتماء والتدين،

فالله تعالى ذكر المهاجرين والأنصار بأسمائهم فقال ﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ﴾

فسماهم بأسمائهم التي ينتمون إليها، لكن حينما يكون انتماء وديانة وتعصباً
فالنصوص تنهى عن ذلك ،
فلما كان بين المهاجري والأنصاري شيء،
قال المهاجري "يا للمهاجرين" ، وقال الأنصاري "يا للأنصار" ،
فلما سمع النبي ﷺ بهذا قال (مابال دعوى الجاهلية فأخبروه فقال دعوها فإنها منتنة)

فلم يكن في عصر الصحابة ولا التابعين جماعات ، وإنشاء هذه الجماعات مما يدعو للفرقة ويخالف النصوص الآمرة بالجماعة

والنبي ﷺ: يقول (إياكم ومحدثات الأمور)
وإنشاء هذه الجماعات من الأمور المحدثة
ومن الأشياء التي يفعلها الغرب بين المسلمين لإيجاد الفرقة والتحزب ،

وبالنظر لهذه الجماعات فإنها وإن تسمت بالإسلامية إلا أن بينها بون وتفاوت ،
فمنها من إلى الغرب أقرب من المسلمين..
ومنها غير ذلك..

وحث شيخنا كثيرا على البعد عن المسميات والانتماء لها ، والحرص على الكتاب والسنة
، وجماعة المسلمين.
فهي المعوَّل، لا المسميات والتعصب لها ]

• الشَّيخ: سليمَان العلوَان - فرج الله عنه