#باسم_الكربلائي_Bk القصيدة : بقبري بقبري من تدفني الشاعر ال | ملا مصطفى الطيب

#باسم_الكربلائي_Bk
القصيدة : بقبري بقبري من تدفني
الشاعر العربي : كرار حيدر الخفاجي
الشاعر الفارسي : محسن عرب خالقي
المناسبة : وفاة أم البنين س 1440
المكان : حسينية أنصار الحسين ع - طهران

ابْگبْرِيْ مِنْ تِدْفِنِّيْ يَادَفَّانِيْ
تِلْگه إسْمِ احْسينْ فوگِ اِلْسَانِيْ

هَـالإسِـمْ مَـكْـتُـوبْ بِعْيُونِيْ الثّنينْ
ابْيَا حُسَين اگعِدْ وَ اگُومِ ابْيَا حُسَينْ
مِنْ عُگُبْ وَجْهَه شَسَوِّيْ ابْضُوَه العينْ
طـيـر انَـه وِ الهَجُرْ گصْ جِنْحانِي

يک ربایی داشته دیوان تو
چهار گل روییده در دامان تو
چهار قل خوندیم در قرآن تو
همسر شیری و خود شیر آفرین

خَلَّه مَلْكِ الموتْ يِسْرِعْ بِالمَمَاتْ
لِأنْ بَعْدِ احْسينْ مُوْ حِلْوَه الحَيَاةْ
يومْ مَا ظَامِيْ اِنْذِبَحْ جَنْبِ الفُرَاتْ
وَ انَه عَذْبِ المَايْ مَا رَوَّانِيْ

مثل قطره آمدی دریا شدی
خاک بودی تربت اعلا شدی
تا کنیز خانه زهرا شدی
خانه ات شد قبله عرش برین

رُوحِيْ مَلَّتْ وِالصَّبُرْ جَازِ الحِدُودْ
صَارْ ثَلْثِ اِسْنِين اتَانِيْ اِوْ مَا يِعُودْ
كِلْ وَكِتْ عِنْدِيْ لَطُمْ وِ اثْيَابِيْ سُودْ
بـيـنْ جَرْحِيْ اِوْ حَسْرِتِيْ خَـلَّانِـيْ

آن که حکم صبر از الله داشت
پیش چشمت سر درون چاه داشت
نیمه شبها روزه کوتاه داشت
پیش چشمم خورد زهرا بر زمین

اِوْصِيتِيْ يَادَفَّانِيْ مِنْ قَبْلِ الوَعِيدْ
صوبْ وَادِيْ الطَّفْ تِوَجِّهْنِيْ أرِيدْ
حَتَّى اسَلِّمْ عَلَى مَگطُوعِ الوَرِيـدْ
بَلْكِيْ يِسْمَعْنِيْ اِوْ يِمُرْ جُثْمَانِيْ

وقت رفتن بین چشم زینبین
گفته ای عباس را ای نور عین
برنمی گردی مدینه بی حسین
جان تو جان امام من همین

بَالله يَادَفَّانْ خَـلْ دَفْنِيْ يِطُولْ
خَلْنِيْ عَـالتِّرْبَانْ چَـمْ سَاعَه أگُولْ
حَتَّى اوَاسِيْ الدَّاسَتِ اِعْليهِ الخُيُولْ
اِحْسينْ جِفْنِيْ اِوْيَه الدَّمِعْ بَچَّانِيْ

بند قلب دختر زهرا گسست
تا کنار علقمه افتاد دست
با عمودی فرق عباست شکست
خورد با صورت زمین آن مه جبین

عَفْيَه وِ ابْوَكْتِ الدَّفِنْ عِنْدِيْ رَجَاءْ
جَـوَّه خَـدِّيْ اِتْخَلِّيْ تُـرْبَـةْ كَرْبَلَاءْ
عِنْدِيْ مِنِّ اِحْسينْ عَايِفْلِيْ رِدَاءْ
كُونْ مِنْ عِنْدَه تِفَصْل اچْفَانِيْ

تا علمدار حرم از حال رفت
یوسف زهرا سوی گودال رفت
دست دشمن جانب خلخال رفت
حمله کردن از یسار و از یمین

فوگ جِثْتِيْ اِتْرَابْ گبْرِيْ مِنْ يِطِيحْ
كُونْ " آ يَحْسينْ وِ امْصَابَه " تِصِيحْ
اِوْ تِقْرَه لَطْمِيَّاتْ عَالنَّحْرِ الذَّبِيحْ
بِـالـگـبُـرْ ألْـطُـمْ وَ اوِنْ تِـلْـگـانِـيْ

روز سینه زن شد و شب گریه کرد
شمر تا خندید زینب گریه کرد
نعل می رقصید و مرکب گریه کرد
ذوالجناح آمد به خیمه شرمگین

اِشْگدْ چِنِتْ مِشْتَاقَه لِحْسينِ الحَنِينْ
اِوْ حَتَّى يِرْجَعْ قَدَّمِتْلَه ارْبَـعْ بَـنِـيـنْ
تَـالِـيْ لَا هُـوَّه وَلَا هُـمْ رَاجِـعِـيـنْ
عِـشِـتْ بَحْزَانِيْ اِوْ مِتِتْ بَحْزَانِيْ

تو نبودی خیمه را آتش زدند
عشق را در کربلا آتش زدند
بچه ها را بی صدا آتش زدند
سوخت آن شب قلب ختم المرسلین

#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
◇◈◇⇩..تابعونا..⇩◇◈◇
مجموعة طلبات القصائد