Get Mystery Box with random crypto!

وأشار إلى علاقة 'هيئة التشاور والمصالحة التكاملية مع مجلس القي | #شبكة الحطامي عاجل

وأشار إلى علاقة "هيئة التشاور والمصالحة التكاملية مع مجلس القيادة الرئاسي، وقال إنه "إعلان نقل السلطة أشار إلى أن رئاسة هيئة التشاور والمكونة من خمسة أعضاء، تصبح جزء من مجلس القيادة الرئاسي في حال وجود أي تباينات في اتخاذ القرار، فيصبح عدد أعضاء المجلس بإضافة الخمسة، مكون من 13 شخصاً ليتخذ القرار من خلال الاجتماع المشترك".

ولفت المخلافي إلى وجود مقر للهيئة في عدن ودعمها للمصالحات في المحافظات المختلفة وعلى راسها تعز، مضيفاً "لدينا برنامج عمل ولائحة داخلية، على الرغم من تأخر صدور القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة والهيئات المساندة التي شُكلت بموجب اعلان نقل السلطة حتى الآن، قد أعاق عملها، لكن الهيئة استطاعت ان تتجاوز هذا الأمر".

المجتمع الغربي والاعتقاد الساذج
وقال الدكتور المخلافي إن "القضية اليمنية تحظى بإجماع دولي حولها، وكل القرارات التي صدرت بشأن اليمن صدرت بالأجماع، ولا يوجد خلاف أو انقسام كما هو في قضايا وبلدان أخرى".

وأضاف: "لدينا مرجعيات واضحة للحل، في بلدان أخرى يبحثون عن مرجعيات، ونحن لدينا مرجعيات معترف بها منذ البداية".

وانتقد المخلافي الرؤية الساذجة للغرب والولايات المتحدة الأمريكية إزاء الحوثيين، وقال إنه "ثمة قراءات خاطئة لدى الإدارات الأمريكية إزاء الحوثي فكان في فترة الوزير كيري خطة تمكن الحوثي من اليمن، وهي التي رفضتها الحكومة اليمنية".

وأضاف: "خطة كيري تقول إنه تشكل حكومة تنهي الشرعية لصالح حكومة مشتركة مع الحوثي في ظل بقاء السلام مع الحوثي، بمعنى أن نكون موظفين لدى الحوثي وانهاء الشرعية لصالح الحوثي وهو تصور ساذج لسبب المشكلة وكيفية الحل وتجاوز للمرجعيات".

وتابع: "ربما هذا ذات التصور الساذج الذي أدى إلى قيام الإدارة الأمريكية الجديدة (إدارة بايدن) بإلغاء قرار تصنيف الحوثي جماعة إرهابية، وكان لديها تصور بأنه يمكن أن يحل هذا الموضوع بشكل سريع".

وأوضح أن "التصور الغربي بشكل عام يرى بأن المملكة العربية السعودية طرف في المشكلة وليست المشكلة يمنية يمنية وقفت فيها المملكة كقائدة للتحالف العربي لدعم الشرعية وبالتالي استخدام المشكلة اليمنية للضغط على السعودية وكأن المشكلة (بين السعودية واليمن) وليست مشكلة يمنية يمنية".

وعن المبعوثين الأمميين المتكررين لليمن، قال المخلافي إن "مبعوثو الأمم المتحدة تعايشوا مع الأزمة اليمنية ويحاولون يرضون الأطراف".

وتابع: "لدينا مثل يمني يقول إن " الحجر من القاع والدم من راس القبيلي" فما دام الموت عند اليمنيين ما فيه مشكلة يستمر المبعوثين فترة أطول".

وأكد أنه منذ مفاوضات الكويت لم تبذل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي "أي جهود أو ضغوط على كل الأطراف خاصة على الحوثي للوصول إلى مفاوضات سلام، ولم تجري مفاوضات سلام حقيقة منذ الكويت منذ 2016م، وهذا بسبب فشل المبعوثين".
وعن رؤيته للحل للصراع الدائر في البلاد، قال المخلافي أن الحل ببساطة يكمن في "وجود مفاوضات سلام مباشرة يكون المجتمع الدولي راعي لها وليس مقرر لنتائجها، على أساس المرجعيات التي يعترف بها المجتمع الدولي".

وأكد أن "وجود مثل هكذا محادثات للوصول إلى استعادة الدولة على أساس هذه المرجعيات هو السيناريو الأفضل في هذا الجانب"، حسب قوله.

https://t.me/News_now1----------------------------------
موقعنا في تويتر https://2u.pw/gSBhV
شبكة_الحطامي_عاجل
خدمة اخبارية .. على مدار الساعة