اسف ع مزيكا

2022-06-14 17:36:33 لم تَكُن مُجَرد عيون
بَل صورة مُصَغرة
لِوَطنٍ أرغبُ بالأنتماء إليّه .. باز کردن / نظر دهید

2022-06-12 21:35:59 ‏أسهل طريقة لنسيان إمرأة تحُبّها
‏هي أن تتزوجها، غير ذلك ستبقى تحُبّها .. باز کردن / نظر دهید

2022-06-12 21:35:11 نموت كي يحيا الوطن
‏يحيا لمن؟
‏لذاك الذي قال ورب الراقصاتِ؟
‏ام لذاك الذي باع الوطن؟
‏لمن؟
‏لشابٍ عشريني تبع هواه
‏ولم يعر لدم الشهداء اي ثمن؟
‏ام لذاك الذي جعل من نفسه
‏ذيلاً واصاب تفكيرهُ العفن
‏لمن؟
‏للّذي شيع من قتلنا بالعلن،
‏ولم ترف عيناه لخمسئةِ شهيدٍ كالوثن؟
‏نحنُ الوطن!
من قال كلا بالعلن
‏من لم يدر بالاً للفتن
‏من لم ينل من شخصهِ ضُعفاً
‏ولم ينل من رأيهِ الزمن
‏نحنُ الوطن!
‏من بعدنا يبقى عبيدٌ وذيولٌ ودمن
‏نحنُ الوطن!
‏نحنُ ما فوق ابن ثنوة من الكفن
‏نحن العراق . .نحن شرفاء البلد
‏نحن الباقون للابد
‏وسنعيشُ نحنُ ،وسيعيشُ معنا الوطن .. باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 12:59:20 ولقّد سهرتُ مع النّجوم لياليًا
‏أتراكَ مثلي قد عددتَ الانُجمَ ؟
‏وضحكتُ لمّا بالخيالِ تأملت
‏عينيّ ثغرك ضاحكًا مُتبّسِما
‏الحبُّ مرٌّ والحنينُ كأنّهُ..
‏جمرٌ على حرّ الشعورِ تردّمَ
‏لو كنتُ أعلمُ أنّ فيه مضاضةً
‏ما سرتُ فيهِ ولو فضائيَ أظلمَ
. باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 12:58:34 ثم ماذا ؟
‏كلما قلنا انتهينا هلّل الشوق وكبّر !
‏أنت تدري أني أدري وكل الكون يدري،
‏أن هذا الحب حتى قبل أن نأتي مُقدّر !
‏قبل أن يُعجن طيني،
‏قبل أن تُدرك أمك ..
‏أنّ نوراً في حشاها قد تكوّر !
‏لا تسلني بعد هذا
‏أن أشقّ الكُره للنسيان معبر !
‏ياصديقي، كلما قلت كرِهت
‏ذبت في حبّك أكثر !! باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 12:57:55 عَبثًا أُحَاولُ أَن أَراكَ ونَلْتقي
‏حُبّاً فَأُظْهرُ للقَاءِ تَشَوُّقِي
‏فلَعَلَّني ألْقَى سَناءَكَ صُدفَةً
‏مِن دُونِ تَخطِيطٍ وَوعْدٍ مُرْهقِ
‏يامَنْ أُحِبُّ لِقَاءَهُ ويُحِبُّنِي
‏قُلْ لِي مَتَى بِاللهِ فِيكَ سَألْتَقي باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 12:57:34 وتَبقينَ أنتِ المَساءَ الأنيقَ
‏وَطَيفاً يُداعبُ وَجهَ الشَفقْ
‏وَنوراً يُنيرُ ظَلامَ السنينِ
‏وَعُطرَاً يُبدّدُ لَيلَ الأَرَق .. باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 12:57:17 وسألتُها بَعد النّوى أشتَقتِ لي ؟
‏ردَّت: حَرِيُّ بي أنا أن أسألَك
‏صمَتَت وعيناها تقولُ بحُرقةٍ:
‏أوَهكذا تقسو على مَن دلَّلَكْ ؟
‏وبَكَت ولكن أردَفَت: أتظنُّني
‏أبكي عليكَ؟ حقيقةً ما أجهلَك !
‏فلِسانُها ينفي الحنينَ، وقلبُها
‏يشدو "الأماكن كلّها مشتاقة لك" باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 12:56:35 يكادُ فَضيضُ الماءِ يَخدِشُ جِلدَها
إذا اغتَسَلَت بِالماءِ مِن رِقَّةِ الجِلدِ باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 12:56:18 باز کردن / نظر دهید