الجزء_الثامن فعلا باميلا كانت قلقة حيال هذا الموضوع وبدأت تس | مدرسه الرعب
الجزء_الثامن
فعلا باميلا كانت قلقة حيال هذا الموضوع وبدأت تستجمع الأحداث وتقول: ما هذه الصدفة شاهدت شخصا في المنزل وزوجي يتكلم مع نفسه، مالذي يجري في هذا المنزل؟!
وبعد مرور عدة أشهر ولدت باميلا ابنتها الثانية واللي هي ايميلي طفلة جميلة وهادئة
أصبح أوليفر من الأغنياء وبدأ بتصدير حليب الأبقار والأجبان و الخ.. وأصبح من كبار التجار في البلدة
ولكن الغريب في الأمر أن أوليفر كل يوم يتكلم مع نفسه في الليل وزوجته تسمعه
في ليلة من ليالي الشتاء البارد استيقظت باميلا على صراخ ابنتها ايميلي وذهبت إلى غرفتها مسرعة، رأت أوليفر يضرب ابنته ايميلي وهي نائمة، دفعت باميلا زوجها واسقطته على الأرض كي تبعد ابنتها من يديه، كان أوليفر عيناه حمراوتان كالبركان تجدح غضبا كأنه شخص آخر
قام أوليفر من الأرض وأخرج من ثيابه مسدسا كان يحمله بين يديه وهو يتكلم ويصرخ بكلام غير مفهوم وباميلا كانت تحمل ابنتها بين يديها خوفا من أوليفر
أطلق أوليفر 3 رصاصات على باميلا وأصابها في صدرها وسقطت في الحال على الأرض وهي تنزف من شدة الدماء، وبعدها ضرب ابنته الصغيرة ايميلي طلقة واحدة في رأسها.
