Get Mystery Box with random crypto!

مدرسه الرعب

لوگوی کانال تلگرام oke675 — مدرسه الرعب م
لوگوی کانال تلگرام oke675 — مدرسه الرعب
آدرس کانال: @oke675
دسته بندی ها: باطنی
زبان: فارسی
مشترکین: 1.32K
توضیحات از کانال

🤳قناة الرعب الاولئ والرسميةة علئ تيليجرام 🖥️
📽️ نـــتــــمـــنـــىٰ لــكــم مـــشـــاهــدة مــمــتـعه 📷
تواصل المطور @V_B_T0Bot
-𝚆𝙴𝙻𝙲𝙾𝙼𝙴 𝙴𝚅𝙴𝚁𝚈𝙾𝙽𝙴🎬

Ratings & Reviews

3.00

2 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

0

2 stars

1

1 stars

0


آخرین پیام ها 10

2021-12-27 19:22:14 #الجزء_السابع

سمعت باميلا صوت الباب ينفتح ثم يغلق، ذهبت إلى الغرفة لترى إن كان يوجد أحد بالغرفة، أثناء ذهابها إلى الغرفة شاهدت شيء يركض في البيت وكان سريعا جدا كلمح البصر
صرخت باميلا على أوليفر: أوليفر أوليفر يوجد شخص بالمنزل
أوليفر: مالذي يجري، ومن هو الشخص؟!
باميلا: لا أعرف من هو ولكنني سمعت صوت الباب ينفتح وذهبت إلى الغرفة وشاهدت شيء يخطف من أمامي وكان سريع جدا وبعدها اختفى

ذهب أوليفر إلى الغرفة ليشاهد مالذي يجري هناك، دخل الغرفة ولم يجد شيء

أوليفر: لا يوجد شيء هنا يبدو أنكِ تتوهمين يا باميلا
باميلا: متأكدة أني شاهدت شخصا أمامي

ومرت الأيام والسنوات وكبرت ماريا وعاش أوليفر حياته الجميلة التي كان يحلم بها وبعد مرور سنة حملت باميلا مرة ثانية

وفي ليلة من الليالي استيقظت باميلا من نومها وشاهدت زوجها أوليفر يتكلم مع نفسه وكان ينظر إلى الأرض
استغربت باميلا من هذا المشهد وبدا عليها ملامح الخوف

وفي صباح اليوم التالي، استيقظ الجميع وجلسوا على المائدة لتناول الفطور

باميلا: أوليفر مع من كنت تتحدث في الليلة الماضية؟
أوليفر: مالذي تقولينه أنا كنت أتكلم!؟
باميلا: نعم كنت تكلم نفسك وأنت في السرير
أوليفر: أنا كنت نائما ولم أكن أكلم نفسي من أين لكِ هذا الكلام السخيف؟!
46 views16:22
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:21:50 #الجزء_السادس

باميلا: لا لم يعجبني الاسم، حسنا يوجد لدي اسم جميل انه يعجبني
أوليفر: وماهو هذا الاسم؟!
باميلا: ماريا، ما رأيك به؟
أوليفر: انه اسم رائع، حسنا سوف نسمي ابنتنا ماريا

قضت باميلا يوما كاملا في المستشفى، وفي اليوم التالي خرجت منها وهم يحملون ماريا، الملاك الصغير والجميل وذهبوا إلى منزلهم وهم في أشد الفرح بمولد ابنتهم

وفي يوم من الأيام تشاجر أوليفر مع جاره المجاور لمزرعته شجارا عنيفا وقويا بسبب بعض المضايقات التي كانت تحصل من قبل الجار وعلى أثر هذه المشاجرة أتت الشرطة واعتقلوا أوليفر، وزوجته باميلا كانت تصرخ وتبكي على زوجها، دخل أوليفر السجن وقضى 3 أيام في الزنزانة.
وباميلا بقيت مع ابنتها ماريا

وبعد مرور يومان ذهبت باميلا إلى السجن لرؤية زوجها.
باميلا: مرحبا هل أنت بخير
أوليفر: أنا بخير وغدا سيتم خروجي من السجن
باميلا: لقد أفرحتني بهذا الخبر، أنا وابنتك ننتظرك بفارغ الصبر لا تتأخر علينا

خرجت باميلا من السجن وذهبت إلى المنزل، في الليل سمعت أصواتا في المنزل، كانت هذه الأصوات مخيفة جدا ومرعبة ولا تعرف ماذا ستفعل لأنها وحدها في المنزل

باميلا: هل يكون صوت الأبقار في الخارج؟
لا لا إنها ليس أصوات الأبقار

صعدت باميلا إلى غرفتها وهي تشتد خوفا وفزعا من الذي حصل في منزلها.

وفي صباح يوم التالي خرج أوليفر من السجن وذهب إلى منزله واستقبلته زوجته باميلا وابنته ماريا وكانت باميلا سعيدة جدا بخروج أوليفر من السجن

باميلا: إنني سعيدة جدا بعودتك سالما
أوليفر: أشكرك عزيزتي نحمدالله لأني خرجت

ذهبت باميلا إلى المطبخ لتعد الفطور لزوجها
وأعدت الفطور وجلسوا على طاولة الطعام وتناولوا الفطور، وبعد الفطور ذهب أوليفر إلى عمله في المزرعة.

#يتبع
45 views16:21
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:21:27 #الجزء_الخامس

ذهب أوليفر وباميلا إلى المزرعة التي سيشترونها وكانت مزرعة جميلة جدا
فرحت باميلا عندما شاهدت المزرعة.

ثم بعد عدة أسابيع انتقلوا إلى منزلهم الجديد في المزرعة وقاموا بتنظيفها وترتيبها
واشترى أوليفر مجموعة من الحيوانات والخيول.

بدأ أوليفر بالعمل في مزرعته وانتاج المحاصيل وبيعها في السوق، وبدأ يكسب من خلالها الكثير من المال.

وفي ليلة كان الجو باردا جدا وممطرا، استيقظ أوليفر على صراخ زوجته باميلا
أوليفر: مالذي يجري، لماذا تصرخين؟!
باميلا: انني على وشك الولادة
أوليفر: حسنا سأذهب لأحضر سيارة ونذهب إلى المستشفى، لا تقلقي سيكون كل شيء بخير

ذهب أوليفر يحضر السيارة وبقيت باميلا تصرخ وحدها في المنزل
وبعد عدة دقائق رجع أوليفر وأخذ باميلا إلى السيارة وانطلقوا مسرعين إلى المستشفى

وصلوا إلى المستشفى بعد عدة ساعات، لأن المستشفى كانت تبعد مسافة طويلة عن منزلهم

أخذوا الأطباء باميلا وأدخلوها فورا إلى غرفة العمليات واستمرت باميلا في العمليات مدة ساعة كاملة
وبدا على أوليفر القلق والتعب وكان خائف جدا على زوجته

بعد مرور ساعة خرجت باميلا من العمليات بصحة جيدة هي والطفلة ونقلوها إلى غرفة خاصة

ذهب أوليفر إلى الغرفة ليرى زوجته وابنته، وكان فرحا جدا عندما رأى ابنته الجميلة ثم حملها بين يديه كالملاك.

أوليفر: الحمدلله على سلامتك لقد كنت قلقا عليكِ
باميلا: شكرا لك، ماهو الإسم الذي نختاره لإبنتنا؟
أوليفر: مارأيكِ بإسم انجيلا؟

#يتبع
48 views16:21
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:20:54 #الجزء_الرابع

وبعد مرور فترة من الزمن كبر أوليفر وبقي مستمرا في علاقته مع باميلا

أوليفر: بـ باميلا أريد أن أعترف لكي بشيء لكني لا أعرف من أين أبدأ
باميلا: تكلم ما هو هذا الشيء؟!
أوليفر: أنا مغرم بك منذ اليوم الأول الذي عرفتك فيه وأحببتك وأريد الزواج منك وأن نقضي بقية حياتنا معًا.
باميلا: أنا أيضا في أول ليلة كنت أفكر بك وبشخصيتك وقد أثرت اهتمامي
أوليفر: إذن هل توافقين على الزواج مني؟
باميلا: نعم أنا موافقة.

وبعد عدة أشهر تزوج أوليفر وباميلا وكانوا فرحين بزواجهم وعملت باميلا في نفس المزرعة التي يعمل بها أوليفر
واستمرت السنوات بالتقدم وكانت حياتهم سعيدة جدا.

وفي يوم من الأيام أتت باميلا إلى أوليفر وقالت: عزيزي أوليفر أريد أن أخبرك بشيء مفرح وسعيد
أوليفر: تفضلي ي حبيبتي ما هو هذا الشيء المفرح
باميلا: أنا حامل وفي الأسبوع الأول من الحمل
أوليفر: هل تتكلمين بجد؟ فعلا أسعدني هذا الخبر

استمرت الأيام والأشهر وبدأ أوليفر بالتفكير هو وزوجته

أوليفر: عزيزتي ما رأيك أن نشتري مزرعة صغيرة في البلدة المجاورة؟
باميلا: فعلا إنها فكرة جيدة، لكن من أين سنحصل على المال؟
أوليفر: يوجد لدي بعض المال الذي جمعته خلال عملي في تلك السنوات
باميلا: جيد

#يتبع
50 views16:20
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:17:51 #الجزء_الثالث

أكمل الجميع طعامهم وذهب أوليفر ليرتدي ثيابه ويخرج ويتابع طريقه، لكن باميلا منعه من الخروج

أوليفر: سوف أذهب ارتدي ثيابي لكي أرحل وأتابع طريقي.
باميلا: كلا لن ترحل لأن بعد قليل سيحل الليل والوقت متأخر، ستنام اليوم هنا في المنزل وسأوصلك غدا إلى طريقك.

جهزت باميلا الغرفة لأوليفر وذهب إلى النوم
استمرت باميلا طوال الليل تفكر بـ أوليفر لأنها انعجبت به وبشخصيته
مرت هذه الليلة وكانت أجمل ليلة بالنسبة لـ باميلا

أصبح الصباح وأشرقت الشمس وبدأ يوما جديدا
استيقظ أوليفر من فراشه وارتدى ثيابه لكي يخرج من المنزل وذهبت معه باميلا لكي ترشده إلى الطريق الذي سيسلكه، وصلوا إلى المكان الذي يريد أوليفر الذهاب إليه ثم ودع باميلا وشكرها على حسن ضيافتها.

استمر أوليفر في طريقه وكان يبحث عن عمل لكي يستطيع العيش منه وأيضا يبحث عن مكان يسكن فيه
إلتقى أوليفر بـ رجل كان يبحث عن عامل لـ مزرعته الكبيرة
فعرض العمل على أوليفر فوافق على العمل في مزرعته.

ذهب أوليفر إلى المزرعة وبدء يومه الأول والمفاجئة هي أن المزرعة قريبة من منزل باميلا

جاءت أيام وذهبت أيام، وباميلا استمرت كل يوم تذهب إلى مكان عمل أوليفر في المزرعة وبدأت تتطور علاقة أوليفر وباميلا.

#يتبع
50 views16:17
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:16:48 #الجزء_الثاني

أوليفر: مرحبا أحتاج إلى المساعدة
باميلا: تفضل سيدي كيف أساعدك؟
أوليفر: أنا غريبا عن هذه البلدة ولا أعرف إلى أين أذهب ولا يوجد لدي مكان
باميلا: حسنا سيدي تفضل معي إلى منزلنا، أعد لك الشاي وارشدك إلى الطريق
أوليفر: حسنا أنا موافق.

ثم ذهب أوليفر مع باميلا إلى منزلها الذي يقع في المنطقة الجنوبية من البلدة، حيث باميلا تعيش مع أمها وجدها، والدها متوفي منذ زمن.

وصلوا إلى المنزل وكان أوليفر شديد الجوع والعطش لأنه لم يأكل منذ يومين.

دخلت باميلا إلى المطبخ لتعد له الطعام بينما ذهب أوليفر إلى الحمام ليستحم..

بعد ساعة خرج أوليفر من الحمام ورأى باميلا أحضرت له ثياب والدها

باميلا: سيدي إلبس هذه الثياب إنها نظيفة
أوليفر: وثياب من هذه؟ أريد أن أبقى مرتديا ثيابي.
باميلا: إنها ثياب أبي، ثيابك متسخة وفيها رائحة كريهة أعطني ثيابك كي أغسلها.
أوليفر: حسنا سوف أقوم بارتداء هذه الثياب.

لبس أوليفر الثياب وخرج إلى صالة الضيوف وباميلا كانت تجهز الطعام جلسوا جميعهم على طاولة الطعام وكان أوليفر يأكل بقوة وشراسة.

#يتبع
51 views16:16
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:16:02 #الجزء_الأول

عائلة أوليفر تتكون من أربعة أفراد يعيشون في أحد القرى الريفية تمتلك هذه العائلة مزرعة كبيرة جدا لأن أوليفر كان يتاجر في بيع المحاصيل الزراعية التي كان يحصدها من المزرعة وكانت ماريا أيضا تعمل بالزراعة مع والدها.

كانت حياة أوليفر منذ الطفولة بائسة وكان لا يعرف معنى الطفولة لأن والداه كانا يعاملانه بقسوة ويضربونه حتى البكاء الشديد وبعد بلوغ أوليفر سن الخامسة توفى والديه في حادث سير على طريق الصحراوي مجاور مزرعتهم.

تربى أوليفر يتيما بعد وفاة والديه وعاش حياته كلها في إصلاحية للأيتام وتعلم داخل الاصلاحية الكتابة والقراءة وكان الجميع يحبونه.

مرت السنوات وبدأ أوليفر بالنضوج وأصبح شابا وسيما وخرج من الاصلاحية في سن الثامنة عشر من عمره
خرج وهو يتجول في الشوارع والأزقة ولا يعرف إلى أين يذهب وماذا يأكل في هذه البلدة الغريبة

أستمر أوليفر بالمشي في الطريق العام لعله يجد شخص يرشده، وفي أثناء المشي شاهد فتاة جميلة وكانت هذه الفتاة هي باميلا.

#يتبع
58 views16:16
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:15:14 #تقرير

الإسم: أشباح في منزلي

القصة: تدور أحداث في مزرعة مسكونة ومهجورة حدثت فيها أشياء مخيفة ومرعبة.

التصنيف: رعب ـ جريمة ـ خيال

عدد الأجزاء: 9

الشخصيات:
1ـ أوليفر (الأب) 60 سنة
2ـ باميلا (الأم) 50 سنة
3ـ ماريا (البنت الكبرى) 25 سنة
4ـ ايميلي (البنت الصغرى) 18 سنة
60 views16:15
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:14:32 تحضرو لقصة العائلة
59 views16:14
باز کردن / نظر دهید
2021-12-27 19:11:47 #الجزء_الثاني

قبل أن يداهمني وحش الغابة ، رفض الأب وهو يبكي ويقول لها سامحيني فأنا لا استطيع أن أفتح لك فلربما الوحش يقلد صوتك ، أخوتك الصغار هنا سيأكلهم إذا فتحت الباب ، بكت غريبة وتوسلته وبكى الأب ورفض أن يفتح لها ، فهو لن يضحي بأخوانها الخمس ليأكلهم الوحش جميعهم لأنها لم تلتزم بما اتفقا عليه ولم تعد قبل الغروب ، ظلت غريبة خارجا خائفة حزينه ، حتى اتى وحش الغابة وأكلها . وعلى هذه القصة تم تأليف الأغنية الرائعه " غريبة " وأباها العجوز أفانوفا . تحكي الاغنية بصوت حزين قصة الفتاة التي أكلها الوحش لانها لم تلتزم بوصايا والدها.
62 views16:11
باز کردن / نظر دهید