المحَاسن

2022-06-19 19:24:35 «إنّ الإنسان يكونُ في أبأسِ حالاتِه، عندما يشتدُّ بهِ كَربٌ مَا، ويستثقلُ أفكارَه وحدَه، ويجابهُ خواطرهُ بمفردِه، ويظلّ أيَّامًا يتلفّتُ حولَهُ عن منصتٍ آمين فلا يَجد، يتذكّرُ لمّا كانَ قبلًا محاطًا بأحبّةٍ لهُ يفرغ جعبتهُ في صدورهم وقتما أراد، ويعودُ لواقعهِ وهو يستغرقُ لياليًا يفتّشُ عمّن يحملُ معَهُ فلا يَجد»

ولا يُسلّيه في ذلك إلّا أنّ لهُ ربًا رحيمًا سميعًا بصيرًا، يسمعُ ويبصرُ منهُ ما لا يسمعه ولا يبصرهُ أحَد، وهذا سلوان الإنسان المسكين في هذه الدّنيا السيئة جدًا باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 15:55:31 وكان حزينًا، ولكنَّهُ أنيس الطلعة، وكان بائسًا، ولكنَّهُ سليم الصّدر، وكان في ضيقٍ، ولكنَّهُ واسع الخُلُق
- الرافعي باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 15:52:53 "أسعد الناس في هذه الحياة الدنيا من رزقه الله الأستغفار". باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 04:27:08 ﴿إنما أشكو بثي وحُزني إلى الله﴾

‏مهما كان قرب الصديق وصدق القريب فلن تجِد الراحة والطمأنينة والرِضا والعز والنصر إلاَّ في الشكوى إلى الله بصدقٍ ويقين..
‏فهناك من البلاء ما لا يفهمه أي أحد ولو شكوت وبثثت وشرحت ..
‏إلاّ الله فإنه يعلم حقيقة ما بك وما تُعانيه وما أهمّك باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 04:07:32 أنا يا ربي العبد المحب المبخت الممتن
جروحي لك موكّلها وروحي لك مسلّمها باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 04:00:10 ‏اللهم إنا نسألك لسانًا رطبًا بذكرك وقلبًا منعمًا بشكرك وبدنًا هينًا لينًا بطاعتك باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 03:57:42 ﴿مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾

يا أيها المحب لربه، المشتاق لقربه ولقائه، المسارع في مرضاته، أبشر بقرب لقاء الحبيب، فإنه آت، وكل آت إنما هو قريب، فتزود للقائه، وسر نحوه، مستصحبا الرجاء، مؤملا الوصول إليه، ولكن، ما كل من يَدَّعِي يُعْطَى بدعواه، ولا كل من تمنى يعطى ما تمناه، فإن اللّه سميع للأصوات، عليم بالنيات، فمن كان صادقًا في ذلك أناله ما يرجو، ومن كان كاذبًا لم تنفعه دعواه، وهو العليم بمن يصلح لحبه ومن لا يصلح

- السعدي.

﴿فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 03:56:36 معنى أن تبقى مخموم القلب ؟

قيل لرسولِ الله صلى الله عليه وسلم:أيُّ الناسِ أفضلُ ؟ قال:( كلُّ مخمومِ القلبِ صدوقِ اللسان ). قالوا صدوقُ اللسانِ نعرفُه فما مخمومُ القلب ؟ قال:( هو التقيُّ النقيُّ لا إثمَ فيه ولا بغيَ ولا غِلَّ ولا حسد ).

والمعنى أن سلامةُ القلبِ وصدق اللسانِ من أجل الصفات التي ينبغي أن يتحلى بها المسلمُ، وهي مِن الصِّفاتِ التي يَتفاضَلُ فيها الناسُ، وهي مِن أعظمِ أسبابِ دخولِ الجنة باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 02:31:08 اللهم إني أتبرأ من حولي وقوتي والتجأ إلى حولك وقوتك ،اللهم آعني ولا تُعن عليّ وانصرني ولا تنصر علي واهدني ويسر الهدى لي باز کردن / نظر دهید

2022-06-19 02:15:33 أوتروا واستغفروا أحبتي باز کردن / نظر دهید