Get Mystery Box with random crypto!

رُبما كاتب🖤

لوگوی کانال تلگرام rpma_kateb — رُبما كاتب🖤 ر
لوگوی کانال تلگرام rpma_kateb — رُبما كاتب🖤
آدرس کانال: @rpma_kateb
دسته بندی ها: نقل قول ها
زبان: فارسی
مشترکین: 9.89K
توضیحات از کانال

لأنه عميق جداً لا أحد يستطيع أن يُبحر في عمقه 🖤

Ratings & Reviews

4.00

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

1

4 stars

1

3 stars

1

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها 6

2023-04-08 16:22:12 - رغم كل شيء نقوله أو نكتبهُ يبقى في القلب أشياء أكبر من أن تقال.
742 views , 13:22
باز کردن / نظر دهید
2023-04-05 21:51:49 سَمَّاهُ بالحَسَنِ الإمامُ المُرْتَضَـى
مِنْ بَعدِ ما أَمَرَ الإلهُ مُحَمَّدا
سِبطٌ زَكيٌّ مُجْتَبَىً ألقابُهُ
بِكَريمِ آلِ البيتِ خُصَّ وأُفرِدا
وَلِفاطِمٍ قالَ النَّبيُّ مُبَشِّـراً
أَوْرَثْتُ سِبطي هَيبَتي وَالسُّؤدُدَ

متباركين بذكرى ميلاد كريم أهل البيت
645 viewsᗩOᑌᔕ, 18:51
باز کردن / نظر دهید
2023-04-05 19:01:26 من أروع ما كتب الروائي الفلسطيني غسان كنفاني ل غادة السمان :
" إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجأه الوحيد ، و سأظل أعود "

ردت غادة عليه :
" أعلم أنّك تفتقدنِي لكنك لا تبحث عنّي، وأنّك
تُحبني ولا تُخبرني، وستظل كما أنت، صمتك يَقتلني"

فرد عليها حينها :
لكنني متأكد من شيء واحد على الأقل.. كل مابداخلي يندفع اليك بشراهة لكن مظهري ثابت

فأجابت : لا يعنيني شعورك العظيم الذي تكنه لي ..ان كنت تتصرف على عكسه تماما..
729 viewsᗩOᑌᔕ, 16:01
باز کردن / نظر دهید
2023-04-05 19:00:07 غادة السمان كانت انسانة انانية جداً اتجاه غسان كنفاني …
حيث انها كانت تهيم بكتاباتهِ اكثر من حبهِ .. وانها كانت تحب الطريقة التي يحبها بها غسان .. للحد الذي جعلها تتفاخر برسائلهِ بعد موتهِ …
مما قرأت عنهم انها كانت تعبث بقلب غسان كثيراً حتى يزيد من كتاباتهِ رغم انها على يقين تام لو اجتمع الانس والجن لن ولم تجد شخص سيحبها مثلما احبها غسان كنفاني
716 viewsᗩOᑌᔕ, 16:00
باز کردن / نظر دهید
2023-04-05 18:58:59
بعد موت غسان كنفاني جمعت رسائله غادة السمان وكتبت في أهداء الكتاب ما يلي :

إلى الذين لم يولدوا بعد
هذه السطور التي أهداني إياها ذات يوم وطنيٌ مبدعٌ لم يكن قلبه مضخة صدئة ..
أهديها بدوري إلى الذين قلوبهم ليس مضخات صدئة وإلى الذين سيولدون بعد أن يموت أبطال هذه الرسائل .

- رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمّان

الصورة للشهيد غسان كنفاني وغادة السمّان والفنان بهجت عثمان في تلفريك جونية - لبنان من مصور مجهول .
625 viewsᗩOᑌᔕ, 15:58
باز کردن / نظر دهید
2023-04-05 18:00:15
يقول Stefano Scalia، صاحب الصورة :

إلتقطت هذه الصورة،في عام ٢٠٢٠!، بينما أتنزه في شارع الموضة في ميلانو. لقد إلتقطت الصورة ليس لأنني رأيت جورجو أرماني في الواجهة يعد المانيكان بنفسه، ولكنني إلتقطتها لأخلد تلك اللحظة بين الرجل وما يعشقه.
الرجل، الذي على الرغم من أن لديه الآلاف من العاملين وبامكانه أن يقضي أيامه على شواطىء الكاريبي، إلا أنه يقف هناك ليجهز المانيكان بنفسه، بمفرده.
اليوم الرجل نفسه، حول مصانعه لتصنع قمصانًا تُرتدى مرة واحدة للأطباء،
و وضع ثروته تحت تصرف الحكومة الإيطالية.
لا تكمن عظمة الإنسان فيما يمتلكه من ثروة، ولكن فيما يفعله من خير ..
88 viewsᗩOᑌᔕ, 15:00
باز کردن / نظر دهید
2023-04-05 15:12:16 كانت أعمق من الآخرين
كان يلزمني خمس قلوب
وعشرات الارواح
وملايين الشرايين.....
231 viewsᗩOᑌᔕ, 12:12
باز کردن / نظر دهید
2023-04-05 08:14:25 " يتواجد بداخلي حيوانٌ جامحٌ، يمتلكُ من المخالبِ والأنيابِ ما تكفي لأن يقطعني وتشرحني من الداخل أشد التشريح والتقطيع، أشعر به أرجوك.
إنني أنزف بغيابكَ نفسي بصمتٍ مؤلم، إلى حد أنني أفقد نفسي
إنني أتمزق من الداخل مراراً وتكراراً إلى أخر قطرة."

لاحدهم
394 viewsᗩOᑌᔕ, 05:14
باز کردن / نظر دهید
2023-04-03 22:44:03 - أتُحبها ؟
= لا أدري ..
ولكن غيابها يجعل وجوه الناس شاحبة ..
ورائحة الهواء مُغبرة ..
- إذاً فأنت تُحبها !
= دعك من تضخيم الأمر ..
فقط غيبتها تبدو كثقب أسود يبتلع ألوان الكون حين يطل عليّ ، ثم يعيد ما اختلسه من البهجة حين تعود !
- بالتأكيد أنت تُحبها !
= دعنا لا نتسرع في الحكم ، رجاءاً ..
كل ما في الأمر أن غيابُها .. غربتي !!

- أحمد خالد توفيق
470 viewsᗩOᑌᔕ, 19:44
باز کردن / نظر دهید
2023-04-03 22:19:25 الساذجة
=====

منذ أيام دعوت إلى غرفة مكتبي مربية أولادي ( يوليا فاسيليفنا) لكي أدفع لها حسابها.

قلت لها:
اجلسي يا يوليا فاسيليفنا .. هيا نتحاسب .. أنت في الغالب بحاجة إلى النقود، ولكنك خجولة إلى درجة أنك لن تطلبيها بنفسك .. حسناً .. لقد اتفقنا على أن أدفع لك ثلاثين روبلاً في الشهر ..

- أربعين ..

- كلا، ثلاثين .. هذا مسجل عندي .. كنت دائماً أدفع للمربيات ثلاثين روبلاً .. حسنا ًلقد عملت لدينا شهرين ..

- شهرين وخمسة أيام ..

- شهرين بالضبط .. هكذا مسجل عندي .. إذن تستحقين ستين روبلاً .. نخصم منها تسعة أيام آحاد .. فأنت لم تعلمي (كوليا) في أيام الآحاد بل كنت تتنزهين معه فقط .. ثم ثلاثة أيام أعياد.

تضرج وجه يوليا فاسيليفنا، وعبثت أصابعها بأهداب الفستان ولكن.. لم تنبس بكلمة!

-نخصم ثلاثة أعياد، إذن المجموع اثنا عشر روبلاً…كان (كوليا) مريضاً أربعة أيام و لم تكن دروس .. كنت تدرسين لـ (فاريا) فقط .. و ثلاثة أيام كانت أسنانك تؤلمك فسمحت لك زوجتي بعدم التدريس بعد الغداء ..
إذن اثنا عشر زائد سبعة - تسعة عشر … نخصم، الباقي … واحد وأربعون
روبلاً… مظبوط ؟

واحمرت عين يوليا فاسيليفنا اليسرى وامتلأت بالدمع، وارتعش ذقنها.
وسعلت بشدة وتمخطت، ولكن .. لم تنبس بكلمة!

- قبيل رأس السنة كسرت فنجاناً وطبقاً. نخصم روبلين .. الفنجان أغلى من ذلك ، فهو موروث ، ولكن فليسامحك الله! علينا العوض .. نعم، وبسبب تقصيرك تسلق (كوليا) الشجره ومزق سترته ..
نخصم عشرة .. وبسبب تقصيرك أيضاً سرقت الخادمة من (فاريا) حذاء ,ومن واجبك أن ترعي كل شيء، فأنت تتقاضين مرتباً.

وهكذا نخصم أيضاً خمسة…وفي 10 يناير أخذت مني عشرة روبلات.

فهمست (يوليا فاسيليفنا): - لم آخذ!

- ولكن ذلك مسجل عندي!

-طيب، ليكن…

- من واحد وأربعين نخصم سبعة وعشرين … الباقي أربعة عشر …
امتلأت عيناها الاثنتان بالدموع … وطفرت حبات العرق على أنفها الطويل الجميل.

يا للفتاة المسكينة!
وقالت بصوت متهدج:
أخذت مرة واحدة .. أخذت من حرمكم ثلاثة روبلات .. لم آخذ غيرها..

-حقاً؟انظر، وأنا لم أسجل ذلك! نخصم من الأربعة عشر ثلاثة، الباقي أحد عشر .. هاهي نقودك يا عزيزتي!
ثلاثة .. ثلاثة .. ثلاثة .. واحد .. واحد .. تفضلي!

ومددت لها أحد عشر روبلاً .. فتناولتها ووضعتها في جيبها بأصابع مرتعشة .. وهمست:
-شكراً .

فانتفضت واقفاً وأخذت أروح وأجيء في الغرفة , واستولى علي الغضب.
سألتها:
-شكراً على ماذا؟

-على النقود …

يا للشيطان، ولكني نهبتك، سلبتك! لقد سرقت منك! فعلام تقولين شكراً ؟

-في أماكن أخرى لم يعطوني شيئاً!

-لم يعطوكِ؟! ليس هذا غريباً! لقد مزحت معك، لقنتك درساً قاسياً..
سأعطيك نقودك، الثمانين روبلاً كلها!
هاهي في المظروف جهزتها لك ! و لكن هل يمكن أن تكوني عاجزة إلى هذه الدرجة ؟
لماذا لا تحتجين؟ لماذا تسكتين؟ هل يمكن في هذه الدنيا ألا تكوني حادة الأنياب؟ هل يمكن أن تكوني ساذجة إلى هذه الدرجة؟

ابتسمتْ بعجز فقرأتُ على وجهها:
((يمكن!)).

سألتها الصفح عن هذا الدرس القاسي وسلمتها، لدهشتها البالغة، الثمانين روبلاً كلها.
فشكرتني بخجل وخرجت … وتطلعت في أثرها وفكرت:
- حقا ما أسهل سحق الضعفاء في هذا العالم !

أنطون_تشيخوف
511 viewsᗩOᑌᔕ, 19:19
باز کردن / نظر دهید