وأمَّا (الكل) و (البعض) وكذلك (الغير) فمن كلام المُوَلَّدين ول | الدَّفتر الطّٙرٙابُلُسِيُّ
وأمَّا (الكل) و (البعض) وكذلك (الغير) فمن كلام المُوَلَّدين وليس من كلام العرب قال العلَّامة المرابط الحبيب مُحمَّد سالم ولد عدود فِي نظمهِ علىٰ مختصر خليل بن إسحاق: وربَّما استعملت لحنًا اشتهر•كـ(الكُلِ) و(الغير) اقتداءًا بالنفر إذ لا أرىٰ فِي النَّحو لِي مزيَّهْ•علىٰ شُيــوخِ الحـيِّ مِن غزِيَّــهْ فالمقصد: أنَّ بعض اللحون قد تكُون مشهورة عند العامة وإذا كان العلماء قد استعملوها فيمكن استعمالها المهم أنها لحُون. انتقاهُ/ #الطَّرَابُلُسِيُّ (بما معناهُ من شرح الشيخ #مُحمَّد_محمُود_الشنقيطي علىٰ #لآمية_الشنفرىٰ)